شهدت ساحة حصن الذيد، في الشارقة، انطلاق فعاليات الدورة 21 من أيام الشارقة التراثية، حيث افتتح الشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية في الإمارة، ود.عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، الدورة الجديدة وسط حضور حكومي وشعبي متميز.
وجال الشيخ محمد بن حميد القاسمي بين أروقة المهرجان، واستمع الى شرح موجز عن مختلف المرافق والفعاليات قدمه عدد من مسؤولي المهرجان، وأثنى على ما حفلت به أيام الشارقة التراثية في الذيد من مظاهر تراثية عكست ما سجلته ذاكرة الناس من حرف ومهن وحكايات شعبية ولوحات فنية، عكستها كذلك جذور العادات والتقاليد الأصيلة، وتنوع الأزياء الشعبية التي أضافت للمهرجان بهجة ورونقاً متميزاً.
وقال د.المسلم: «على امتداد الدورات الحادية والعشرين الماضية للأيام، كانت الذيد في مقدمة مدن الشارقة التي قدمت نماذج مشرقة عن التراث المحلي في المدينة، وأبهرت الضيوف والزائرين، ووضعتهم بما قدمت من فعاليات وورش في قلب الحدث التراثي السائد قديماً، فأضافت نجاحاً مستحقاً إلى نجاحاتها السابقة وبجدارة».
وازدانت ساحة الحصن في الذيد بمجموعة من الفقرات التراثية العريقة التي راوحت بين الفنون الشعبية، والتفاصيل التراثية التي أثرتها مشاركات حكومية ومجتمعية واسعة، كما كان للأمسيات الشعرية والورش الثقافية أثر معرفي مهم، في تسليط الضوء على التراث المادي وغير المادي للإمارات، واكتملت الصورة ببيان الأثر التراثي المحلي بين أجيال اليوم، فظهر بأبهى حلة، وحاز على إعجاب الجميع من زائرين وضيوف.
وجال الشيخ محمد بن حميد القاسمي بين أروقة المهرجان، واستمع الى شرح موجز عن مختلف المرافق والفعاليات قدمه عدد من مسؤولي المهرجان، وأثنى على ما حفلت به أيام الشارقة التراثية في الذيد من مظاهر تراثية عكست ما سجلته ذاكرة الناس من حرف ومهن وحكايات شعبية ولوحات فنية، عكستها كذلك جذور العادات والتقاليد الأصيلة، وتنوع الأزياء الشعبية التي أضافت للمهرجان بهجة ورونقاً متميزاً.
وقال د.المسلم: «على امتداد الدورات الحادية والعشرين الماضية للأيام، كانت الذيد في مقدمة مدن الشارقة التي قدمت نماذج مشرقة عن التراث المحلي في المدينة، وأبهرت الضيوف والزائرين، ووضعتهم بما قدمت من فعاليات وورش في قلب الحدث التراثي السائد قديماً، فأضافت نجاحاً مستحقاً إلى نجاحاتها السابقة وبجدارة».
وازدانت ساحة الحصن في الذيد بمجموعة من الفقرات التراثية العريقة التي راوحت بين الفنون الشعبية، والتفاصيل التراثية التي أثرتها مشاركات حكومية ومجتمعية واسعة، كما كان للأمسيات الشعرية والورش الثقافية أثر معرفي مهم، في تسليط الضوء على التراث المادي وغير المادي للإمارات، واكتملت الصورة ببيان الأثر التراثي المحلي بين أجيال اليوم، فظهر بأبهى حلة، وحاز على إعجاب الجميع من زائرين وضيوف.
