متابعة: ضمياء فالح
أشادت الصحافة البريطانية بالنجم المصري محمد صلاح بعد الفوز على توتنهام 4-2 في الدوري الإنجليزي، وتسجيل «مو» هدفاً وتمرير كرة حاسمة، إضافة إلى التسديد أكثر من مرة خلال اللقاء.
افتتح صلاح، الذي دخل في مشادة مع كلوب في المنطقة الفنية في التعادل 2-2 مع وست هام الأسبوع الماضي بعدما جلس احتياطياً، التسجيل بضربة رأس في الدقيقة 16 محرزاً هدفه 18 هذا الموسم مستغلاً عرضية قطرية من جاكبو على القائم البعيد.
وضاعف روبرتسون تقدم فريقه من مسافة قريبة قبل نهاية الشوط الأول عندما انقض على كرة مرتدة من الحارس جوليلمو فيكاريو الذي تصدى لتسديدة من صلاح.
وفي الدقيقة 50، لعب جاكبو ضربة رأس إلى داخل الشباك مستغلاً عرضية إليوت الذي سجل الهدف الرابع بتسديدة قوية بعد تمريرة صلاح.
وسنحت لليفربول فرص لزيادة غلة الأهداف إذ كانت له 13 محاولة على المرمى مقابل ست محاولات فقط من توتنهام.
وسدد صلاح، الذي عاد للتشكيلة الأساسية بعد مشاركته بديلاً في الجولة الماضية، كرة اصطدمت بالعارضة في الشوط الأول وأهدر فرصة قريبة في الدقيقة 77 وبدا عليه الاستياء بعدها.
وألغى الحكم هدفاً سجله النجم المصري في الوقت المحتسب بدل الضائع لتسلل داروين نونيز في بناء الهجمة.
وقبل بضعة أسابيع كانت آمال ليفربول قائمة على الفوز بعدة ألقاب في الموسم الأخير لكلوب مع النادي الذي فاز بكأس رابطة الأندية الإنجليزية وكان في خضم المنافسة على الدوري.
ولكنه خرج من كأس الاتحاد الإنجليزي والدوري الأوروبي لتتحول أنظاره إلى لقب الدوري في نهاية حقبة المدرب الألماني التي استمرت تسع سنوات.
وعنونت الصحف مشيدة بصلاح «مو أخرس منتقديه»، وذلك بعد أدائه الرائع، لكن من خطف أنظار مواقع التواصل كان تلميذه هارفي إيليوت (21 عاماً) بهدف يستحق «تعليقه على جدار متحف اللوفر» وفق المشجعين.
وعلق غاري نيفيل أيقونة مانشستر يونايتد على هدف إيليوت:«تلقى التهاني من الجميع ويستحق هذا، يا له من هدف».
أشادت الصحافة البريطانية بالنجم المصري محمد صلاح بعد الفوز على توتنهام 4-2 في الدوري الإنجليزي، وتسجيل «مو» هدفاً وتمرير كرة حاسمة، إضافة إلى التسديد أكثر من مرة خلال اللقاء.
افتتح صلاح، الذي دخل في مشادة مع كلوب في المنطقة الفنية في التعادل 2-2 مع وست هام الأسبوع الماضي بعدما جلس احتياطياً، التسجيل بضربة رأس في الدقيقة 16 محرزاً هدفه 18 هذا الموسم مستغلاً عرضية قطرية من جاكبو على القائم البعيد.
وضاعف روبرتسون تقدم فريقه من مسافة قريبة قبل نهاية الشوط الأول عندما انقض على كرة مرتدة من الحارس جوليلمو فيكاريو الذي تصدى لتسديدة من صلاح.
وفي الدقيقة 50، لعب جاكبو ضربة رأس إلى داخل الشباك مستغلاً عرضية إليوت الذي سجل الهدف الرابع بتسديدة قوية بعد تمريرة صلاح.
وسنحت لليفربول فرص لزيادة غلة الأهداف إذ كانت له 13 محاولة على المرمى مقابل ست محاولات فقط من توتنهام.
وسدد صلاح، الذي عاد للتشكيلة الأساسية بعد مشاركته بديلاً في الجولة الماضية، كرة اصطدمت بالعارضة في الشوط الأول وأهدر فرصة قريبة في الدقيقة 77 وبدا عليه الاستياء بعدها.
وألغى الحكم هدفاً سجله النجم المصري في الوقت المحتسب بدل الضائع لتسلل داروين نونيز في بناء الهجمة.
وقبل بضعة أسابيع كانت آمال ليفربول قائمة على الفوز بعدة ألقاب في الموسم الأخير لكلوب مع النادي الذي فاز بكأس رابطة الأندية الإنجليزية وكان في خضم المنافسة على الدوري.
ولكنه خرج من كأس الاتحاد الإنجليزي والدوري الأوروبي لتتحول أنظاره إلى لقب الدوري في نهاية حقبة المدرب الألماني التي استمرت تسع سنوات.
وعنونت الصحف مشيدة بصلاح «مو أخرس منتقديه»، وذلك بعد أدائه الرائع، لكن من خطف أنظار مواقع التواصل كان تلميذه هارفي إيليوت (21 عاماً) بهدف يستحق «تعليقه على جدار متحف اللوفر» وفق المشجعين.
وعلق غاري نيفيل أيقونة مانشستر يونايتد على هدف إيليوت:«تلقى التهاني من الجميع ويستحق هذا، يا له من هدف».
