دبي: «الخليج»
أعلن مصرف «الشارقة الإسلامي» عن انضمامه إلى تحالف منصة «هايفن» «haifin» ليصبح العضو الـ 14 فيها، ضمن التزامه بتسريع جهود قطاع العمل المصرفي الجماعي بهدف تحسين إجراءات إدارة المخاطر وترسيخ الثقة في ممارسات الإقراض، ولتعزيز جهود مكافحة الاحتيال، ومواصلة خطط التحول الرقمي في القطاع المصرفي، وبما يتماشى مع الأهداف الرقمية لدولة الإمارات.
وأكد مصرف الشارقة الإسلامي أهمية التعاون المشترك في مكافحة التحديات من خلال منصة التجارة الرقمية «هايفن»، المدعومة بتقنية البلوك تشين والذكاء الاصطناعي من شركة «إي آند المؤسسات»، والتوسع بصورة دؤوبة في تبني الممارسات المبتكرة والعمل على زيادة مستوى الأمان والشفافية والكفاءة في عملياتها المالية من خلال التحقق من صفقات التمويل التجاري بطريقة متزامنة، ومنع المعاملات المكررة ضد الاحتيال المحتمل.
وقال حكم أبو زعرور، رئيس العمليات التنفيذي في مصرف الشارقة الإسلامي: «يتماشى الانضمام إلى تحالف منصة «هايفن» مع التزامنا باستخدام التكنولوجيا لتعزيز إدارة المخاطر، حيث نحرص على تبني أفضل التقنيات لتقديم تجربة عملاء استثنائية من نوعها، باعتبار ذلك السبيل الأمثل لإنجاح خطط النمو التي يتبناها المصرف والعمل على استمراريتها».
وأضاف حكم: كجزء من استراتيجيتنا على المديين الطويل والمتوسط، يستثمر المصرف بشكل كبير في اقتناء تقنيات جديدة في الخدمات المصرفية الموجهة لعملائه من الشركات، بهدف تقديم خدمات محايدة وآمنة، إدراكاً منا لتصاعد وتيرة تهديدات الاحتيال التي تواجهها الصناعة المصرفية، لذا فإن منصة «هايفن» تقدم حلولًا تعاونية مبتكرة تسد الفجوة في التمويل التجاري وتعزز الثقة في الإقراض لعملائنا.
وقال ذو القرنين جافيد، الرئيس التنفيذي لشركة «هايفن»: «إن انضمام مصرف الشارقة الإسلامي للمنصة خطوة تعزز الجهود لتحديد الفاعلين السلبيين في البيئة الحيوية للتمويل التجاري».
وأضاف أن الجهود المبذولة في القطاع التكنولوجي وبناء الشراكات المؤسسية، أسفرت عن إنشاء تحالف منصة «هايفين» كدراسة حالة ناجحة تهتم أساساً بمعالجة مسألة التمويل المكرر، التي كانت تعيق سابقاً النمو والثقة في مستوى الإقراض من البنوك والمؤسسات المالية. لكننا مع هذا التحالف سنحقق قدراً كبيراً من الشفافية بشأن حجم هذه المشكلة ضمن القطاع المصرفي».
أعلن مصرف «الشارقة الإسلامي» عن انضمامه إلى تحالف منصة «هايفن» «haifin» ليصبح العضو الـ 14 فيها، ضمن التزامه بتسريع جهود قطاع العمل المصرفي الجماعي بهدف تحسين إجراءات إدارة المخاطر وترسيخ الثقة في ممارسات الإقراض، ولتعزيز جهود مكافحة الاحتيال، ومواصلة خطط التحول الرقمي في القطاع المصرفي، وبما يتماشى مع الأهداف الرقمية لدولة الإمارات.
وأكد مصرف الشارقة الإسلامي أهمية التعاون المشترك في مكافحة التحديات من خلال منصة التجارة الرقمية «هايفن»، المدعومة بتقنية البلوك تشين والذكاء الاصطناعي من شركة «إي آند المؤسسات»، والتوسع بصورة دؤوبة في تبني الممارسات المبتكرة والعمل على زيادة مستوى الأمان والشفافية والكفاءة في عملياتها المالية من خلال التحقق من صفقات التمويل التجاري بطريقة متزامنة، ومنع المعاملات المكررة ضد الاحتيال المحتمل.
وقال حكم أبو زعرور، رئيس العمليات التنفيذي في مصرف الشارقة الإسلامي: «يتماشى الانضمام إلى تحالف منصة «هايفن» مع التزامنا باستخدام التكنولوجيا لتعزيز إدارة المخاطر، حيث نحرص على تبني أفضل التقنيات لتقديم تجربة عملاء استثنائية من نوعها، باعتبار ذلك السبيل الأمثل لإنجاح خطط النمو التي يتبناها المصرف والعمل على استمراريتها».
وأضاف حكم: كجزء من استراتيجيتنا على المديين الطويل والمتوسط، يستثمر المصرف بشكل كبير في اقتناء تقنيات جديدة في الخدمات المصرفية الموجهة لعملائه من الشركات، بهدف تقديم خدمات محايدة وآمنة، إدراكاً منا لتصاعد وتيرة تهديدات الاحتيال التي تواجهها الصناعة المصرفية، لذا فإن منصة «هايفن» تقدم حلولًا تعاونية مبتكرة تسد الفجوة في التمويل التجاري وتعزز الثقة في الإقراض لعملائنا.
وقال ذو القرنين جافيد، الرئيس التنفيذي لشركة «هايفن»: «إن انضمام مصرف الشارقة الإسلامي للمنصة خطوة تعزز الجهود لتحديد الفاعلين السلبيين في البيئة الحيوية للتمويل التجاري».
وأضاف أن الجهود المبذولة في القطاع التكنولوجي وبناء الشراكات المؤسسية، أسفرت عن إنشاء تحالف منصة «هايفين» كدراسة حالة ناجحة تهتم أساساً بمعالجة مسألة التمويل المكرر، التي كانت تعيق سابقاً النمو والثقة في مستوى الإقراض من البنوك والمؤسسات المالية. لكننا مع هذا التحالف سنحقق قدراً كبيراً من الشفافية بشأن حجم هذه المشكلة ضمن القطاع المصرفي».
