إعداد: مصطفى الزعبي
طور باحثون في كلية الطب بجامعة إنديانا جهازاً لعلاج ألم العضلات، باستخدام تقنية قادرة على تحويل أنسجة الجلد إلى أوعية دموية وخلايا عصبية.
ويزرع الجهاز تحت الجلد، ويعيد برمجة وظيفة الأنسجة عن طريق توصيل جينات معينة في فترة زمنية قصيرة من خلال استخدام شرارة كهربائية غير ضارة.
واختبرت الدراسة الجديدة الجهاز، الذي يعد علاجاً جينياً قائماً على نقل الأنسجة النانوية علاجاً، بهدف توصيل جين معروف بأنه محرك رئيسي لإصلاح العضلات وتجديدها، ووجدوا أن وظيفة العضلات تحسنت عندما تم استخدام نقل الأنسجة النانوية علاجاً لمدة 7 أيام بعد فقدان العضلات الحجمي في الفئران. وهي الدراسة الأولى التي تشير إلى أنه يمكن استخدام تقنية نقل الأنسجة النانوية لتوليد الأنسجة العضلية وإثبات فائدتها في معالجة آلام العضلات.
وتتعرض العضلات المصابة لفقدان كبير في الوظيفة، يمكن أن يؤدي فقدان الكتلة بنسبة 20% إلى خسارة تصل إلى 90% في وظيفة العضلات.
طور باحثون في كلية الطب بجامعة إنديانا جهازاً لعلاج ألم العضلات، باستخدام تقنية قادرة على تحويل أنسجة الجلد إلى أوعية دموية وخلايا عصبية.
ويزرع الجهاز تحت الجلد، ويعيد برمجة وظيفة الأنسجة عن طريق توصيل جينات معينة في فترة زمنية قصيرة من خلال استخدام شرارة كهربائية غير ضارة.
واختبرت الدراسة الجديدة الجهاز، الذي يعد علاجاً جينياً قائماً على نقل الأنسجة النانوية علاجاً، بهدف توصيل جين معروف بأنه محرك رئيسي لإصلاح العضلات وتجديدها، ووجدوا أن وظيفة العضلات تحسنت عندما تم استخدام نقل الأنسجة النانوية علاجاً لمدة 7 أيام بعد فقدان العضلات الحجمي في الفئران. وهي الدراسة الأولى التي تشير إلى أنه يمكن استخدام تقنية نقل الأنسجة النانوية لتوليد الأنسجة العضلية وإثبات فائدتها في معالجة آلام العضلات.
وتتعرض العضلات المصابة لفقدان كبير في الوظيفة، يمكن أن يؤدي فقدان الكتلة بنسبة 20% إلى خسارة تصل إلى 90% في وظيفة العضلات.
