دبي: خنساء الزبير
تمكنت «وايز»، Wize ، الشركة الناشئة في مجال التسليم النهائي للطرود ومقرها دبي، من جمع 16 مليون دولار في جولة جمع رأس المال الأولى شملت المستثمرين الداعمين.
وتأسست الشركة في عام 2022 على يد ألكسندر ليمزاكوف، وتوفر حلول نقل صديقة للبيئة في مجال الخطوة الأخيرة في سلسلة إيصال الطرود؛ وتوفر خدمتين أساسيتين: إحداهما متجر للدراجات النارية الكهربائية، والأخرى منصة اشتراك للشركات لإدارة أساطيلها الخاصة.
كما توفر أيضاً محطات تبديل البطارية كخدمة، بالإضافة إلى تطبيق «باتاري سواب» للسائقين للبحث عن البطاريات وحجزها مسبقاً والبقاء على اطلاع بمستويات شحن البطارية.
وسيتم تخصيص الأموال الجديدة لتطوير المنتجات وتعزيز حضور الشركة في الإمارات واستكشاف فرص شراكة جديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقد طورت «وايز» نظاماً بيئياً شاملاً لمساعدة شركات التوصيل والتجزئة على تلبية متطلبات تحقيق الحياد الكربوني في الدولة والالتزام بـ«الأجندة الخضراء».
ووفقاً للمنتدى الاقتصادي العالمي، فإن عدد مركبات التوصيل في أكبر 100 مدينة في العالم سوف يزيد بنسبة 36% حتى عام 2030، وسوف تزيد انبعاثات الكربون الناجمة عن حركة التوصيل بنسبة 32%، مما يتسبب في انبعاث 6 ملايين طن أخرى من ثاني أكسيد الكربون. ويتطلب التغيير الحقيقي نحو «تسليم نهائي أكثر استدامة» التنسيق والتعاون عبر منظومة العمل.
تمكنت «وايز»، Wize ، الشركة الناشئة في مجال التسليم النهائي للطرود ومقرها دبي، من جمع 16 مليون دولار في جولة جمع رأس المال الأولى شملت المستثمرين الداعمين.
وتأسست الشركة في عام 2022 على يد ألكسندر ليمزاكوف، وتوفر حلول نقل صديقة للبيئة في مجال الخطوة الأخيرة في سلسلة إيصال الطرود؛ وتوفر خدمتين أساسيتين: إحداهما متجر للدراجات النارية الكهربائية، والأخرى منصة اشتراك للشركات لإدارة أساطيلها الخاصة.
كما توفر أيضاً محطات تبديل البطارية كخدمة، بالإضافة إلى تطبيق «باتاري سواب» للسائقين للبحث عن البطاريات وحجزها مسبقاً والبقاء على اطلاع بمستويات شحن البطارية.
وسيتم تخصيص الأموال الجديدة لتطوير المنتجات وتعزيز حضور الشركة في الإمارات واستكشاف فرص شراكة جديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقد طورت «وايز» نظاماً بيئياً شاملاً لمساعدة شركات التوصيل والتجزئة على تلبية متطلبات تحقيق الحياد الكربوني في الدولة والالتزام بـ«الأجندة الخضراء».
ووفقاً للمنتدى الاقتصادي العالمي، فإن عدد مركبات التوصيل في أكبر 100 مدينة في العالم سوف يزيد بنسبة 36% حتى عام 2030، وسوف تزيد انبعاثات الكربون الناجمة عن حركة التوصيل بنسبة 32%، مما يتسبب في انبعاث 6 ملايين طن أخرى من ثاني أكسيد الكربون. ويتطلب التغيير الحقيقي نحو «تسليم نهائي أكثر استدامة» التنسيق والتعاون عبر منظومة العمل.
