إعداد: مصطفى الزعبي
طور الباحثون لساناً اصطناعياً «مجموعة مستشعرات كيميائية»، يميز بكتيريا الأسنان ويمكنه تعطيلها، حيث تؤثر على صحة الفم.
والخطوة الأولى تحديد البكتيريا المسببة لأمراض الأسنان، مثل، تسوس الأسنان أو التهاب اللثة، لذا طور الباحثون بديلاً بسيطاً وأقل تكلفة، مصفوفات الاستشعار، المعروفة باسم الألسنة الإلكترونية أو الاصطناعية.
وتمكنت الألسنة الاصطناعية التي تم تطويرها سابقاً من اكتشاف وقياس عدة أنواع من البكتيريا، على غرار الطريقة التي يمكن بها للسان الحقيقي تذوق نكهات متعددة في وقت واحد، وأراد الباحثون إضافة القدرة على تقليل تأثيرات بكتيريا الأسنان المحددة أو تعطيل نشاطها.
وأجرى الباحثون، تجارب من خلال إنشاء عينات لـ11 نوعاً مختلفاً من بكتيريا الأسنان، تمكنت مجموعة المستشعرات من التعرف على جميع البكتيريا الموجودة في عينات اللسان الاصطناعي.
طور الباحثون لساناً اصطناعياً «مجموعة مستشعرات كيميائية»، يميز بكتيريا الأسنان ويمكنه تعطيلها، حيث تؤثر على صحة الفم.
والخطوة الأولى تحديد البكتيريا المسببة لأمراض الأسنان، مثل، تسوس الأسنان أو التهاب اللثة، لذا طور الباحثون بديلاً بسيطاً وأقل تكلفة، مصفوفات الاستشعار، المعروفة باسم الألسنة الإلكترونية أو الاصطناعية.
وتمكنت الألسنة الاصطناعية التي تم تطويرها سابقاً من اكتشاف وقياس عدة أنواع من البكتيريا، على غرار الطريقة التي يمكن بها للسان الحقيقي تذوق نكهات متعددة في وقت واحد، وأراد الباحثون إضافة القدرة على تقليل تأثيرات بكتيريا الأسنان المحددة أو تعطيل نشاطها.
وأجرى الباحثون، تجارب من خلال إنشاء عينات لـ11 نوعاً مختلفاً من بكتيريا الأسنان، تمكنت مجموعة المستشعرات من التعرف على جميع البكتيريا الموجودة في عينات اللسان الاصطناعي.
