أبوظبي: «الخليج»
أعلنت شركة «بوش»، العاملة في الحلول التقنية والهندسية، عن عزمها عرض أحدث ابتكاراتها في مجال إنتاج الهيدروجين، في إطار مشاركتها في القمة العالمية لطاقة المستقبل 2024، التي تعد منصة مثالية لعرض التقنيات المبتكرة والحلول المستدامة، وستعرض واحدة من أهم التقنيات الجديدة في العالم، التي تهدف إلى تسريع اعتماد الهيدروجين مصدرا رئيسيا للطاقة النظيفة والمستدامة.
تقام فعاليات «القمة العالمية لطاقة المستقبل»، في مركز أدنيك أبوظبي خلال الفترة من 16 إلى 18 إبريل، وتستضيفها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر».
ويعد استخدام الهيدروجين الأخضر في مجالات النقل والبناء والصناعات التحويلية، حاجة ملحة لإرساء عالم محايد مناخياً، لذا تعمل الشركة على كامل سلسلة قيمة الهيدروجين، من أجل تطوير تقنيات لإنتاجه وضغطه وتخزينه واستخدامه.
كما تعمل على تطوير قلب المحلل الكهربائي ذي غشاء التبادل البروتوني (PEM)، الذي يتكون من أكثر من مئة خلية تستخدم التيار الكهربائي، لفصل مكوني المياه إلى أكسجين وهيدروجين. هذا المحلل مصمم لإنتاج 1.25 ميجاواط، ما يعادل إنتاج 23 كيلوجرامًا من غاز الهيدروجين في الساعة، بحيث يكون الضغط الناتج أكثر من 30 بار.
ويعتبر المحلل الكهربائي من «بوش»، المرجح طرحه في السوق، بداية عام 2025، مناسبًا للاستخدام في المحطات الصغيرة والكبيرة التي يتجاوز حجمها الجيجاواط، حيث يتم إعداد المشاريع التجريبية الأولى مع العملاء لهذا العام.
أعلنت شركة «بوش»، العاملة في الحلول التقنية والهندسية، عن عزمها عرض أحدث ابتكاراتها في مجال إنتاج الهيدروجين، في إطار مشاركتها في القمة العالمية لطاقة المستقبل 2024، التي تعد منصة مثالية لعرض التقنيات المبتكرة والحلول المستدامة، وستعرض واحدة من أهم التقنيات الجديدة في العالم، التي تهدف إلى تسريع اعتماد الهيدروجين مصدرا رئيسيا للطاقة النظيفة والمستدامة.
تقام فعاليات «القمة العالمية لطاقة المستقبل»، في مركز أدنيك أبوظبي خلال الفترة من 16 إلى 18 إبريل، وتستضيفها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر».
ويعد استخدام الهيدروجين الأخضر في مجالات النقل والبناء والصناعات التحويلية، حاجة ملحة لإرساء عالم محايد مناخياً، لذا تعمل الشركة على كامل سلسلة قيمة الهيدروجين، من أجل تطوير تقنيات لإنتاجه وضغطه وتخزينه واستخدامه.
كما تعمل على تطوير قلب المحلل الكهربائي ذي غشاء التبادل البروتوني (PEM)، الذي يتكون من أكثر من مئة خلية تستخدم التيار الكهربائي، لفصل مكوني المياه إلى أكسجين وهيدروجين. هذا المحلل مصمم لإنتاج 1.25 ميجاواط، ما يعادل إنتاج 23 كيلوجرامًا من غاز الهيدروجين في الساعة، بحيث يكون الضغط الناتج أكثر من 30 بار.
ويعتبر المحلل الكهربائي من «بوش»، المرجح طرحه في السوق، بداية عام 2025، مناسبًا للاستخدام في المحطات الصغيرة والكبيرة التي يتجاوز حجمها الجيجاواط، حيث يتم إعداد المشاريع التجريبية الأولى مع العملاء لهذا العام.
