إعداد: محمد عزالدين
كشفت دراسة أجراها فريق من الباحثين البريطانيين بقيادة جامعة إيست أنجليا، أن صعود الدرج يقي من أمراض القلب والأوعية الدموية، ويقلل من خطر الوفاة لأي سبب صحي.
وقالت د. صوفي بادوك، الأستاذة في الجامعة، والباحثة الرئيسية للدراسة: «إذا كان أمام المرء خيار الصعود على الدرج أو المصعد، فمن الأفضل اختيار الدرج، لأنه يساعد القلب، حتى الفترات القصيرة من النشاط البدني لها آثار صحية مفيدة، ويجب أن يكون صعود الدرج هدفاً قابلاً للتحقيق بدمجه في الروتين اليومي».
وأضافت: «تقي الرياضة بشكل عام من أمراض القلب والأوعية الدموية إلى حد كبير، ومع ذلك، فإن واحداً من كل أربعة بالغين في جميع أنحاء العالم، لا يستوفون المستويات الموصى بها من النشاط البدني، ويعد صعود الدرج شكلاً عملياً سهلاً من النشاط البدني الذي غالباً ما يتم تجاهله».
وجمع الباحثون أفضل الأدلة المتاحة حول هذا الموضوع وأجروا تحليلاً، لتسع دراسات شملت 480 ألفاً و479 مشاركاً، منهم أصحاء ومنهم سبق أن أصيبوا بنوبات قلبية، أو أمراض الشرايين المحيطية، وتراوحت أعمارهم ما بين 35 و 84 سنة، و53% من المشاركين كانوا من النساء.
وخلصت النتائج إلى أن صعود الدرج ارتبط بانخفاض خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 24%، واحتمال أقل بنسبة 39% للوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك النوبات القلبية وفشل القلب والسكتة الدماغية.
وقالت د. صوفي بادوك: «بناء على هذه النتائج، نشجع الناس على دمج صعود الدرج في حياتهم اليومية، وكلما ارتفع عدد درجات السلم، زادت الفوائد المرجوة، سواء في العمل أو المنزل أو في أي مكان آخر- اصعدوا الدرج».
كشفت دراسة أجراها فريق من الباحثين البريطانيين بقيادة جامعة إيست أنجليا، أن صعود الدرج يقي من أمراض القلب والأوعية الدموية، ويقلل من خطر الوفاة لأي سبب صحي.
وقالت د. صوفي بادوك، الأستاذة في الجامعة، والباحثة الرئيسية للدراسة: «إذا كان أمام المرء خيار الصعود على الدرج أو المصعد، فمن الأفضل اختيار الدرج، لأنه يساعد القلب، حتى الفترات القصيرة من النشاط البدني لها آثار صحية مفيدة، ويجب أن يكون صعود الدرج هدفاً قابلاً للتحقيق بدمجه في الروتين اليومي».
وأضافت: «تقي الرياضة بشكل عام من أمراض القلب والأوعية الدموية إلى حد كبير، ومع ذلك، فإن واحداً من كل أربعة بالغين في جميع أنحاء العالم، لا يستوفون المستويات الموصى بها من النشاط البدني، ويعد صعود الدرج شكلاً عملياً سهلاً من النشاط البدني الذي غالباً ما يتم تجاهله».
وجمع الباحثون أفضل الأدلة المتاحة حول هذا الموضوع وأجروا تحليلاً، لتسع دراسات شملت 480 ألفاً و479 مشاركاً، منهم أصحاء ومنهم سبق أن أصيبوا بنوبات قلبية، أو أمراض الشرايين المحيطية، وتراوحت أعمارهم ما بين 35 و 84 سنة، و53% من المشاركين كانوا من النساء.
وخلصت النتائج إلى أن صعود الدرج ارتبط بانخفاض خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 24%، واحتمال أقل بنسبة 39% للوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك النوبات القلبية وفشل القلب والسكتة الدماغية.
وقالت د. صوفي بادوك: «بناء على هذه النتائج، نشجع الناس على دمج صعود الدرج في حياتهم اليومية، وكلما ارتفع عدد درجات السلم، زادت الفوائد المرجوة، سواء في العمل أو المنزل أو في أي مكان آخر- اصعدوا الدرج».
