أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» بدء التحضيرات لإطلاق النسخة الثانية من «سوق الفن» الذي يستضيفه مركز الجليلة لثقافة الطفل خلال الفترة من 10 وحتى 12 مايو الجاري.
ويهدف السوق الذي يقام خلال عطلة نهاية الأسبوع إلى توفير بيئة مستدامة قادرة على دعم الفنانين وأصحاب المواهب الناشئة، وتطوير مهاراتهم وتعزيز معرفتهم بقطاع الثقافة والفنون عبر إشراكهم في جميع الفعاليات والأنشطة الثقافية والترفيهية التي تنظمها الهيئة، إلى جانب إتاحة الفرص الاستثمارية التي تساعدهم في الترويج لإنتاجاتهم المبتكرة، وهو ما يجسد رؤية دبي الثقافية الرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب.
وتتضمن أجندة السوق الذي يندرج تحت مظلة منصة «سكة» العديد من الفعاليات التي تضيء على جماليات فنون التشكيل والرسم التوضيحي والتصميم واستخدامات مادة الريزن في الفنون، إلى جانب عرض تشكيلة واسعة من المنتجات الإبداعية التي تحمل توقيعات أكثر من 10 فنانين من الإمارات، فيما يوفر «سوق الخزف» للزوار فرصة استكشاف روائع الفخار والسيراميك واستخداماتهما الفنية، والتعرف إلى إبداعات أعضاء قسم الخزف في مركز الجليلة لثقافة الطفل، التي يكشفون من خلالها عن طرق التعامل مع مادة الطين كوسيلة للتصميم والتعبير الفني.
من جهة أخرى، تشهد نسخة السوق الثانية تنظيم مجموعة من الجلسات وورش العمل التفاعلية الهادفة إلى تعريف الأطفال والكبار بتقنيات صناعة الخزف وإكسسوارات المسرح وأساليب الفنون الأخرى، وستقام تحت إشراف نخبة من المختصين والفنانين، كما سيقدم مركز الفنون الموسيقية ضمن فعاليات السوق باقة عروض موسيقية وأنشطة ترفيهية متنوعة، فيما تُخصِّص «دبي للثقافة» بالتعاون مع مجموعة من العلامات التجارية المحلية المتخصصة في فنون الطهي ركناً للمأكولات والمشروبات.
ولفت عادل عمر، مدير أول إدارة المشاريع الخاصة والإعلامية في المركز إلى اهتمام «دبي للثقافة» بالاستثمار في الطاقات وأصحاب المواهب الناشئة، وحرصها على توفير منصة مبتكرة تمكّنهم من اكتشاف مواهبهم وتطويرها. وقال: «يمثل «سوق الفن» مساحة واسعة لتمكين الفنانين من المشاركة في تطوير وإثراء المشهد الفني المحلي، من خلال عرض أعمالهم وإنتاجاتهم الإبداعية أمام كافة شرائح المجتمع، إلى جانب تمكين الفنانين من تبادل الخبرات وإنشاء وتقوية الروابط فيما بينهم، ما يساهم في تعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في الإمارة ويرفع من مساهماتها في اقتصاد دبي الإبداعي»، مؤكداً أن النسخة الثانية تأتي في إطار التزامات الهيئة الرامية إلى دعم المنجز الفني الإماراتي والتعريف بما يمتاز به من تنوع.
ويهدف السوق الذي يقام خلال عطلة نهاية الأسبوع إلى توفير بيئة مستدامة قادرة على دعم الفنانين وأصحاب المواهب الناشئة، وتطوير مهاراتهم وتعزيز معرفتهم بقطاع الثقافة والفنون عبر إشراكهم في جميع الفعاليات والأنشطة الثقافية والترفيهية التي تنظمها الهيئة، إلى جانب إتاحة الفرص الاستثمارية التي تساعدهم في الترويج لإنتاجاتهم المبتكرة، وهو ما يجسد رؤية دبي الثقافية الرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب.
وتتضمن أجندة السوق الذي يندرج تحت مظلة منصة «سكة» العديد من الفعاليات التي تضيء على جماليات فنون التشكيل والرسم التوضيحي والتصميم واستخدامات مادة الريزن في الفنون، إلى جانب عرض تشكيلة واسعة من المنتجات الإبداعية التي تحمل توقيعات أكثر من 10 فنانين من الإمارات، فيما يوفر «سوق الخزف» للزوار فرصة استكشاف روائع الفخار والسيراميك واستخداماتهما الفنية، والتعرف إلى إبداعات أعضاء قسم الخزف في مركز الجليلة لثقافة الطفل، التي يكشفون من خلالها عن طرق التعامل مع مادة الطين كوسيلة للتصميم والتعبير الفني.
من جهة أخرى، تشهد نسخة السوق الثانية تنظيم مجموعة من الجلسات وورش العمل التفاعلية الهادفة إلى تعريف الأطفال والكبار بتقنيات صناعة الخزف وإكسسوارات المسرح وأساليب الفنون الأخرى، وستقام تحت إشراف نخبة من المختصين والفنانين، كما سيقدم مركز الفنون الموسيقية ضمن فعاليات السوق باقة عروض موسيقية وأنشطة ترفيهية متنوعة، فيما تُخصِّص «دبي للثقافة» بالتعاون مع مجموعة من العلامات التجارية المحلية المتخصصة في فنون الطهي ركناً للمأكولات والمشروبات.
ولفت عادل عمر، مدير أول إدارة المشاريع الخاصة والإعلامية في المركز إلى اهتمام «دبي للثقافة» بالاستثمار في الطاقات وأصحاب المواهب الناشئة، وحرصها على توفير منصة مبتكرة تمكّنهم من اكتشاف مواهبهم وتطويرها. وقال: «يمثل «سوق الفن» مساحة واسعة لتمكين الفنانين من المشاركة في تطوير وإثراء المشهد الفني المحلي، من خلال عرض أعمالهم وإنتاجاتهم الإبداعية أمام كافة شرائح المجتمع، إلى جانب تمكين الفنانين من تبادل الخبرات وإنشاء وتقوية الروابط فيما بينهم، ما يساهم في تعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في الإمارة ويرفع من مساهماتها في اقتصاد دبي الإبداعي»، مؤكداً أن النسخة الثانية تأتي في إطار التزامات الهيئة الرامية إلى دعم المنجز الفني الإماراتي والتعريف بما يمتاز به من تنوع.
