دبي: «الخليج»
أصبحت خدمات تبريد المناطق التي تقدمها مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور» العامل الرئيس الذي يساعد صناعة السفر والسياحة في دبي على بلوغ الاستدامة وتحقيق قفزات نوعية تستهدف انبعاثات صفرية.
أكدت «إمباور» دعمها المتواصل لقطاع الضيافة في دبي، حيث بلغت نسبة عدد الفنادق والشقق الفندقية التي تزودها «إمباور» بخدمات تبريد المناطق الصديقة للبيئة 21% في نهاية 2023 مقارنة بـ 19% في نهاية 2022 والتي بدورها تساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية.
وأشارت المؤسسة إلى أنها تتلقى عشرات الطلبات الجديدة من مطوري ومشغلي الفنادق الجديدة الراغبين في ربط مشروعاتهم الفندقية بخدمات «إمباور»، المعروفة بجودتها ومطابقتها للمعايير العالمية مدعومة بعمليات الإنتاج المؤتمتة والتي تدار بتقنيات مبتكرة من الجيل الرابع إلى جانب العديد من محطاتها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.
وأكدت المؤسسة أن النتائج الباهرة لنظام تبريد المناطق ومساهمته في خفض الانبعاثات وتقليل البصمة الكربونية تدعم النظام الذي تتبعه المنشآت الفندقية في دبي لاحتساب البصمة الكربونية، مما يعزز من رؤية الحكومة للوصول إلى اقتصاد أخضر وتحقيق التنمية المستدامة، مشيرة إلى أن تبني القطاع لأنظمة تبريد المناطق يعتبر شريكاً فاعلاً في تعزيز الاستدامة وتقليل الانبعاثات الكربونية.
قال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ«إمباور»: إن المؤسسة أحرزت نجاحات مرموقة على صعيد الذكاء الاصطناعي من خلال استثمارها مبكراً في تطوير بنية تحتية تقنية، أهلتها مؤخراً لتحقيق إنجازات نوعية غير مسبوقة على صعيد عمليات الإنتاج والعمل عن بعد، إلى جانب خدمات المتعاملين انطلاقاً من قناعتها ورؤيتها الاستباقية في كيفية التعامل مع التحديات التي يفرضها المستقبل.
أصبحت خدمات تبريد المناطق التي تقدمها مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور» العامل الرئيس الذي يساعد صناعة السفر والسياحة في دبي على بلوغ الاستدامة وتحقيق قفزات نوعية تستهدف انبعاثات صفرية.
أكدت «إمباور» دعمها المتواصل لقطاع الضيافة في دبي، حيث بلغت نسبة عدد الفنادق والشقق الفندقية التي تزودها «إمباور» بخدمات تبريد المناطق الصديقة للبيئة 21% في نهاية 2023 مقارنة بـ 19% في نهاية 2022 والتي بدورها تساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية.
وأشارت المؤسسة إلى أنها تتلقى عشرات الطلبات الجديدة من مطوري ومشغلي الفنادق الجديدة الراغبين في ربط مشروعاتهم الفندقية بخدمات «إمباور»، المعروفة بجودتها ومطابقتها للمعايير العالمية مدعومة بعمليات الإنتاج المؤتمتة والتي تدار بتقنيات مبتكرة من الجيل الرابع إلى جانب العديد من محطاتها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.
وأكدت المؤسسة أن النتائج الباهرة لنظام تبريد المناطق ومساهمته في خفض الانبعاثات وتقليل البصمة الكربونية تدعم النظام الذي تتبعه المنشآت الفندقية في دبي لاحتساب البصمة الكربونية، مما يعزز من رؤية الحكومة للوصول إلى اقتصاد أخضر وتحقيق التنمية المستدامة، مشيرة إلى أن تبني القطاع لأنظمة تبريد المناطق يعتبر شريكاً فاعلاً في تعزيز الاستدامة وتقليل الانبعاثات الكربونية.
قال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ«إمباور»: إن المؤسسة أحرزت نجاحات مرموقة على صعيد الذكاء الاصطناعي من خلال استثمارها مبكراً في تطوير بنية تحتية تقنية، أهلتها مؤخراً لتحقيق إنجازات نوعية غير مسبوقة على صعيد عمليات الإنتاج والعمل عن بعد، إلى جانب خدمات المتعاملين انطلاقاً من قناعتها ورؤيتها الاستباقية في كيفية التعامل مع التحديات التي يفرضها المستقبل.
