إعداد: خنساء الزبير
قالت مصادر بأن إدارة بايدن تستعد لفتح جبهة جديدة في جهودها لحماية الذكاء الاصطناعي الأمريكي من الصين، وذلك من خلال خطط أولية لوضع حواجز حول نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً التي تمثل البرمجية الأساسية لأنظمة الذكاء الاصطناعي مثل «تشات جي بي تي».
وتدرس «وزارة التجارة» الأمريكية، دفعة تنظيمية جديدة لتقييد تصدير نماذج الذكاء الاصطناعي مغلقة المصدر، والتي يتم الاحتفاظ ببرمجتها وبياناتها التي تم تدريبه عليها طي الكتمان.
وأي إجراء جديد يكمل سلسلة الإجراءات التي تم تطبيقها خلال العامين الماضيين لمنع تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة إلى الصين في محاولة لإبطاء تطوير بكين تكنولوجيا متطورة للأغراض العسكرية.
ومع ذلك سيكون من الصعب على الهيئات التنظيمية مواكبة التطورات السريعة في المجال.
تأتي مخاوف الباحثين الأمريكيين في كلا القطاعين، الحكومي والخاص، من أن خصوم الولايات المتحدة ربما يستخدمون هذه النماذج، التي تستخرج كميات هائلة من النصوص والصور لتلخيص المعلومات وإنشاء المحتوى، في شن هجمات إلكترونية عدوانية أو حتى إنشاء أسلحة بيولوجية قوية.
قالت مصادر بأن إدارة بايدن تستعد لفتح جبهة جديدة في جهودها لحماية الذكاء الاصطناعي الأمريكي من الصين، وذلك من خلال خطط أولية لوضع حواجز حول نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً التي تمثل البرمجية الأساسية لأنظمة الذكاء الاصطناعي مثل «تشات جي بي تي».
وتدرس «وزارة التجارة» الأمريكية، دفعة تنظيمية جديدة لتقييد تصدير نماذج الذكاء الاصطناعي مغلقة المصدر، والتي يتم الاحتفاظ ببرمجتها وبياناتها التي تم تدريبه عليها طي الكتمان.
وأي إجراء جديد يكمل سلسلة الإجراءات التي تم تطبيقها خلال العامين الماضيين لمنع تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة إلى الصين في محاولة لإبطاء تطوير بكين تكنولوجيا متطورة للأغراض العسكرية.
ومع ذلك سيكون من الصعب على الهيئات التنظيمية مواكبة التطورات السريعة في المجال.
تأتي مخاوف الباحثين الأمريكيين في كلا القطاعين، الحكومي والخاص، من أن خصوم الولايات المتحدة ربما يستخدمون هذه النماذج، التي تستخرج كميات هائلة من النصوص والصور لتلخيص المعلومات وإنشاء المحتوى، في شن هجمات إلكترونية عدوانية أو حتى إنشاء أسلحة بيولوجية قوية.
