الإطلالة الجديدة لسيارة فورد "فوكاس إس تي" بعد عمليات التجميل التي خضعت لها توحي بعمر مديد وطلب مزيد على السيارة الشبابية بأدائها المتميز وشكلها الهاتشباك الساحر .
وقد يمثل إطلاق صفة "الجديدة" عليها نصف الحقيقة فهي عريقة في نفوس محبيها ساحرة في شكلها بعد تعديل مجموعة من مكونات الهيكل الخارجي خاصة شبكة التهوية الأمامية المستوحاة من تصاميم أستون مارتين والمصابيح الرأسية الأكثر جرأة والجنيحات وفتحات التهوية وخيار العجلات قياس 19 بوصة .
وسواء نالت إعجابك أم لا، فإن عدادات الواجهة الثلاثة لم تخضع للتغيير نهائياً . إذ لم يزل عداد قياس ضغط الزيت يجاور عداد السرعة وعداد درجة الحرارة في أعلى منصة العدادات على الواجهة . أما تنجيد الريكارو في المقاعد الأربعة فلا شك أنه سبب في تعدد آراء مستخدميها بين مناصر للتصميم ومعارض له، لكن الراحة التي توفرها تلك المقاعد لا مراء فيها .
ولم ترض فورد عن فكرة تغيير محرك "فوكاس" الذي بقي على حاله بقوته الفائقة التي تصل إلى 247 حصاناً وسعته البالغة ليترين بأسطواناته الأربع . أما عزمه فهو محط الأنظار حيث يبلغ 266 رطل/قدم في الحد الأقصى لدوران المحرك وهو بريء من تهمة القصور . وتجدر الإشارة إلى أن فورد عززت متانة جسم السيارة الذي تستخدمه في كافة سيارات "فوكاس" بتزويده بالأقواس الهيكلية للحد من مرونة الهيكل ورفع درجة رشاقة السيارة . أما نظام التعليق الأمامي فحافظ على عوارضه في سيارة فوكاس مضافاً إليها نوابض جديدة مع تعديل المخمدات .
كما خضع نظام التوجيه الإلكتروني للتعديل أيضاً بحيث يضمن درجة ثبات أكبر يؤمنها نظام ضبط الثبات الحركي الذي يتنبأ بحدوث الانزلاقات مسبقاً ويسلط المكابح بشكل منفرد لمنح السائق أعلى درجات التحكم الممكنة .
وقد يمثل إطلاق صفة "الجديدة" عليها نصف الحقيقة فهي عريقة في نفوس محبيها ساحرة في شكلها بعد تعديل مجموعة من مكونات الهيكل الخارجي خاصة شبكة التهوية الأمامية المستوحاة من تصاميم أستون مارتين والمصابيح الرأسية الأكثر جرأة والجنيحات وفتحات التهوية وخيار العجلات قياس 19 بوصة .
وسواء نالت إعجابك أم لا، فإن عدادات الواجهة الثلاثة لم تخضع للتغيير نهائياً . إذ لم يزل عداد قياس ضغط الزيت يجاور عداد السرعة وعداد درجة الحرارة في أعلى منصة العدادات على الواجهة . أما تنجيد الريكارو في المقاعد الأربعة فلا شك أنه سبب في تعدد آراء مستخدميها بين مناصر للتصميم ومعارض له، لكن الراحة التي توفرها تلك المقاعد لا مراء فيها .
ولم ترض فورد عن فكرة تغيير محرك "فوكاس" الذي بقي على حاله بقوته الفائقة التي تصل إلى 247 حصاناً وسعته البالغة ليترين بأسطواناته الأربع . أما عزمه فهو محط الأنظار حيث يبلغ 266 رطل/قدم في الحد الأقصى لدوران المحرك وهو بريء من تهمة القصور . وتجدر الإشارة إلى أن فورد عززت متانة جسم السيارة الذي تستخدمه في كافة سيارات "فوكاس" بتزويده بالأقواس الهيكلية للحد من مرونة الهيكل ورفع درجة رشاقة السيارة . أما نظام التعليق الأمامي فحافظ على عوارضه في سيارة فوكاس مضافاً إليها نوابض جديدة مع تعديل المخمدات .
كما خضع نظام التوجيه الإلكتروني للتعديل أيضاً بحيث يضمن درجة ثبات أكبر يؤمنها نظام ضبط الثبات الحركي الذي يتنبأ بحدوث الانزلاقات مسبقاً ويسلط المكابح بشكل منفرد لمنح السائق أعلى درجات التحكم الممكنة .
