إعداد: مصطفى الزعبي
دمج فريق دولي من علماء الفلك لأول مرة قوة 64 طبق تليسكوب لاسلكي لاكتشاف الإشارات الباهتة لغاز الهيدروجين والتي ستكشف بنية الكون.
ودمج العلماء أطباق تليسكوب ميركات و«مصفوف الكيلومتر المربع» ومقره جنوب إفريقيا، وهو أكبر مرصد لاسلكي في العالم، الذي سيقدم بتفاصيل غير مسبوقة عن بنية الكون.
ويعد الهدف الأساسي للتليسكوب، فهم تطور ومحتوى الكون، جنباً إلى جنب مع الآليات التي تدفع توسعه المتسارع.
وتعد التليسكوبات الراديوية أداة لذلك، حيث يمكنها اكتشاف الإشعاع بأطوال موجية قصيرة ومتوسطة وطويلة، الناتجة عن الهيدروجين المحايد، وهو العنصر الأكثر وفرة في الكون، ومن خلال تحليل الخرائط ثلاثية الأبعاد للهيدروجين التي تمتد لملايين السنين الضوئية.
وسيعمل ميركات و«مصفوف الكيلومتر المربع» كمقاييس تداخل، حيث تدمج مجموعة الأطباق كتليسكوب عملاق واحد قادر على تصوير الأشياء البعيدة بدقة عالية.
وسيكون الاكتشاف الجديد نمط تجميع مشترك بين خرائط ميركات ومواقع المجرات التي يحددها التليسكوب «الكيلو متر مربع»، نظراً لأن هذه المجرات تتبع المادة الكلية للكون، والارتباط الإحصائي القوي بين خرائط الراديو والمجرات يظهر أن ميركات سيكتشف بنية الكون الواسعة، وهذه هي المرة الأولى التي يدمج باستخدام مصفوفة متعددة الأطباق تعمل كتليسكوبات فردية.
دمج فريق دولي من علماء الفلك لأول مرة قوة 64 طبق تليسكوب لاسلكي لاكتشاف الإشارات الباهتة لغاز الهيدروجين والتي ستكشف بنية الكون.
ودمج العلماء أطباق تليسكوب ميركات و«مصفوف الكيلومتر المربع» ومقره جنوب إفريقيا، وهو أكبر مرصد لاسلكي في العالم، الذي سيقدم بتفاصيل غير مسبوقة عن بنية الكون.
ويعد الهدف الأساسي للتليسكوب، فهم تطور ومحتوى الكون، جنباً إلى جنب مع الآليات التي تدفع توسعه المتسارع.
وتعد التليسكوبات الراديوية أداة لذلك، حيث يمكنها اكتشاف الإشعاع بأطوال موجية قصيرة ومتوسطة وطويلة، الناتجة عن الهيدروجين المحايد، وهو العنصر الأكثر وفرة في الكون، ومن خلال تحليل الخرائط ثلاثية الأبعاد للهيدروجين التي تمتد لملايين السنين الضوئية.
وسيعمل ميركات و«مصفوف الكيلومتر المربع» كمقاييس تداخل، حيث تدمج مجموعة الأطباق كتليسكوب عملاق واحد قادر على تصوير الأشياء البعيدة بدقة عالية.
وسيكون الاكتشاف الجديد نمط تجميع مشترك بين خرائط ميركات ومواقع المجرات التي يحددها التليسكوب «الكيلو متر مربع»، نظراً لأن هذه المجرات تتبع المادة الكلية للكون، والارتباط الإحصائي القوي بين خرائط الراديو والمجرات يظهر أن ميركات سيكتشف بنية الكون الواسعة، وهذه هي المرة الأولى التي يدمج باستخدام مصفوفة متعددة الأطباق تعمل كتليسكوبات فردية.
