كشفت دراسة حديثة عن وجود بقايا تكوينات حجرية شبيهة بالجبال قرب لب كوكب الأرض، وهو اكتشاف يسلط الضوء على تفاصيل جديدة حول هذه المنطقة.
ويمكن أن تساعد الدراسة في تفسير أصل التكوينات الغامضة بالقرب من قلب الأرض والتي حيرت العلماء لسنوات.
ومن المحتمل أن يكون لب الأرض محاطًا بالبقايا الغارقة لقاع البحر القديم، وهو ما قد يكشف عن تفاصيل جديدة حول هذه المنطقة النائية التي تقع على بعد 1800 ميل تحت أقدامنا.
ووفقًا للدراسة، يمكن أن تساعد النتائج في تفسير أصل الحالات الغامضة بالقرب من القلب والتي حيرت العلماء لسنوات، بحسب «سكاي نيوز عربية».
من جانبها، لفتت سامانثا هانسن، عالمة الجيوفيزياء في جامعة ألاباما، إلى إمكانية اعتبار الهياكل جبالاً ذات ارتفاعات متنوعة. ومثل الجبال على سطح الأرض، يتغير هذا الهيكل بمرور الوقت.
وتشير الدراسة الجديدة إلى أن أجزاء من هذه المادة المندمجة قد تغرق على طول الطريق إلى الحافة الخارجية لحدود اللب-الوشاح؛ إذ تقوم القوى الجيوفيزيائية بنحتها في نوع من سلسلة جبال تحت الأرض. وكان العلماء قد بحثوا الأمر لسنوات طويلة، لكنّ هانسن وزملاءها طبّقوا مجموعة بيانات فريدة وتقنية لفحوص زلزالية جديدة على أبحاثهم.
ويمكن أن تساعد الدراسة في تفسير أصل التكوينات الغامضة بالقرب من قلب الأرض والتي حيرت العلماء لسنوات.
ومن المحتمل أن يكون لب الأرض محاطًا بالبقايا الغارقة لقاع البحر القديم، وهو ما قد يكشف عن تفاصيل جديدة حول هذه المنطقة النائية التي تقع على بعد 1800 ميل تحت أقدامنا.
ووفقًا للدراسة، يمكن أن تساعد النتائج في تفسير أصل الحالات الغامضة بالقرب من القلب والتي حيرت العلماء لسنوات، بحسب «سكاي نيوز عربية».
من جانبها، لفتت سامانثا هانسن، عالمة الجيوفيزياء في جامعة ألاباما، إلى إمكانية اعتبار الهياكل جبالاً ذات ارتفاعات متنوعة. ومثل الجبال على سطح الأرض، يتغير هذا الهيكل بمرور الوقت.
وتشير الدراسة الجديدة إلى أن أجزاء من هذه المادة المندمجة قد تغرق على طول الطريق إلى الحافة الخارجية لحدود اللب-الوشاح؛ إذ تقوم القوى الجيوفيزيائية بنحتها في نوع من سلسلة جبال تحت الأرض. وكان العلماء قد بحثوا الأمر لسنوات طويلة، لكنّ هانسن وزملاءها طبّقوا مجموعة بيانات فريدة وتقنية لفحوص زلزالية جديدة على أبحاثهم.
