متابعة: ضمياء فالح
وصل النجم الإسباني سيسك فابريغاس للقمة عندما كان لاعباً، لكن عليه الآن أن يعود لأسفل الهرم ويتعلم من جديد كي يكون مدرباً ناجحاً.
واستبدل فابريغاس (36 عاماً) حذاء اللعب بلوحات لنماذج تكتيك، واستبدل الملاعب التي تغص بـ60 ألف متفرج بملعب بسيط وساعتي تمرينات خفيفة يومياً بمهنة على مدار الساعة في أجمل مكان في العالم على ضفاف بحيرة كومو الإيطالية.
تحدث فابريغاس من معسكر لفريقه كومو بريمافيرا دون الـ19 عاماً الإيطالي في مركز كونامي لتطوير الشباب وهو معقل ناشئة إنتر ميلان ويقول: «المكان مختلف عما اعتدت عليه في مسيرتي لكنه تغيير محبب لي. أصبحت أعرف اللاعبين عن كثب ويعرفون طريقتي في التفكير وأسلوبي وهويتي، لا يمكن أن أكون أكثر سعادة مما أنا عليه الآن».
وعن أكبر تغيير في حياته قال نجم برشلونة وأرسنال وتشيلسي السابق: «في الماضي كنت أستمع لمن يعطيني التعليمات والآن علي أنا تنظيم كل شيء وتحليل وإعداد المباريات، إنها مهنة على مدار الساعة سواء بالاتصالات المرئية أو الهاتفية أو الاجتماعات».
يقول لاعبو فابريغاس إنه متحمس على خط التماس مثل مدربه السابق ومواطنه غوارديولا ومدربه السابق كونتي وتلاحق الكاميرات جميع تحركاته لتوثيق مسيرته كمدرب ويقول: «أهم شيء عندي هو اقتناع اللاعبين بأفكاري، العمل مع الناشئين رائع جداً لأنني كنت في مثل سنهم بأكاديمية أرسنال وشققت طريقي نحو الفريق الأول. لم أمر بعملية انتقالية بين سن الـ16 والـ18 التي توصف بالمهمة في حياة اللاعب المحترف لأنني لعبت فوراً في الفريق الأول لذا من الجيد العمل مع الناشئين وهم يمرون بهذه المرحلة».
يسجل فابريغاس جميع ما يتعلمه في «دفتر ملاحظات» ويمرر له زملاؤه السابقون من أمثال ثنائي أرسنال أرتيتا وأيدو الكثير من التعليمات عبر الرسائل ويقول: «أتحدث مع ميكيل أرتيتا ومع غيدو أيضاً وهذا شيء إيجابي لأنهم أيضاً يحاولون بناء فريق شاب كما أفعل أنا في كومو. نحن أكثر الفرق شباباً في دوري الدرجة الثانية لذا هناك متسع للتعلم والتطوير».
وعن آخر أيام مسيرته كلاعب قال فابريغاس: «شعرت بفقدان رغبتي في اللعب ولم أعد أشعر بنفس السعادة التي كنت أشعر بها، فقدت حماسي لكنني استعدته في الدكة».
وصل النجم الإسباني سيسك فابريغاس للقمة عندما كان لاعباً، لكن عليه الآن أن يعود لأسفل الهرم ويتعلم من جديد كي يكون مدرباً ناجحاً.
واستبدل فابريغاس (36 عاماً) حذاء اللعب بلوحات لنماذج تكتيك، واستبدل الملاعب التي تغص بـ60 ألف متفرج بملعب بسيط وساعتي تمرينات خفيفة يومياً بمهنة على مدار الساعة في أجمل مكان في العالم على ضفاف بحيرة كومو الإيطالية.
تحدث فابريغاس من معسكر لفريقه كومو بريمافيرا دون الـ19 عاماً الإيطالي في مركز كونامي لتطوير الشباب وهو معقل ناشئة إنتر ميلان ويقول: «المكان مختلف عما اعتدت عليه في مسيرتي لكنه تغيير محبب لي. أصبحت أعرف اللاعبين عن كثب ويعرفون طريقتي في التفكير وأسلوبي وهويتي، لا يمكن أن أكون أكثر سعادة مما أنا عليه الآن».
وعن أكبر تغيير في حياته قال نجم برشلونة وأرسنال وتشيلسي السابق: «في الماضي كنت أستمع لمن يعطيني التعليمات والآن علي أنا تنظيم كل شيء وتحليل وإعداد المباريات، إنها مهنة على مدار الساعة سواء بالاتصالات المرئية أو الهاتفية أو الاجتماعات».
يقول لاعبو فابريغاس إنه متحمس على خط التماس مثل مدربه السابق ومواطنه غوارديولا ومدربه السابق كونتي وتلاحق الكاميرات جميع تحركاته لتوثيق مسيرته كمدرب ويقول: «أهم شيء عندي هو اقتناع اللاعبين بأفكاري، العمل مع الناشئين رائع جداً لأنني كنت في مثل سنهم بأكاديمية أرسنال وشققت طريقي نحو الفريق الأول. لم أمر بعملية انتقالية بين سن الـ16 والـ18 التي توصف بالمهمة في حياة اللاعب المحترف لأنني لعبت فوراً في الفريق الأول لذا من الجيد العمل مع الناشئين وهم يمرون بهذه المرحلة».
يسجل فابريغاس جميع ما يتعلمه في «دفتر ملاحظات» ويمرر له زملاؤه السابقون من أمثال ثنائي أرسنال أرتيتا وأيدو الكثير من التعليمات عبر الرسائل ويقول: «أتحدث مع ميكيل أرتيتا ومع غيدو أيضاً وهذا شيء إيجابي لأنهم أيضاً يحاولون بناء فريق شاب كما أفعل أنا في كومو. نحن أكثر الفرق شباباً في دوري الدرجة الثانية لذا هناك متسع للتعلم والتطوير».
وعن آخر أيام مسيرته كلاعب قال فابريغاس: «شعرت بفقدان رغبتي في اللعب ولم أعد أشعر بنفس السعادة التي كنت أشعر بها، فقدت حماسي لكنني استعدته في الدكة».
