فازت الأمريكية كوكو جوف على كارولينا موخوفا بنتيجة 6-4 و7-5 لتبلغ نهائي أمريكا المفتوحة للتنس للمرة الأولى بعد مواجهة توقفت لنحو ساعة بسبب احتجاجات نشطاء المناخ باستاد آرثر آش.
واستفادت جوف، التي كانت فازت على موخوفا في نهائي سينسناتي المفتوحة الشهر الماضي لتحقق أبرز لقب في مسيرتها، من دعم جماهير بلادها لتتفوق على اللاعبة التشيكية مرة أخرى.
وقالت جوف «خلال بعض النقاط كان صوت الجماهير عالياً، ولا أعلم هل ستكون أذني بخير أم لا. نشأت وأنا أشاهد هذه البطولة لذا فالتأهل إلى النهائي يعني الكثير لي. سأحتفل كثيراً لكن العمل لم ينته بعد».
وتلعب جوف، المصنفة السادسة، ضد الفائزة من مواجهة مواطنتها ماديسون كيز وأرينا سبالينكا لاعبة روسيا البيضاء المصنفة الثانية في البطولة.
وتوقفت المباراة لنحو 50 دقيقة في بداية المجموعة الثانية بسبب أربعة محتجين.
وقال الاتحاد الأمريكي للتنس إنه تم اقتياد ثلاثة محتجين إلى خارج الملعب بدون مشاكل بينما «ألصق المحتج الرابع قدمه بالملعب».
وفازت جوف بأول ثلاثة أشواط في المجموعة الأولى وكسرت إرسال منافستها مرة أخرى في الشوط السادس.
واستغلت موخوفا، وصيفة بطلة فرنسا المفتوحة هذا العام، ارتكاب منافستها البالغة عمرها 19 عاماً بعض الأخطاء لترد كسر الإرسال في الشوط السابع ثم كررت الأمر في الشوط التاسع.
لكن عمل اللاعبة التشيكية ذهب هباء عندما ارتكبت ثلاثة أخطاء سهلة في الشوط العاشر لتكسر جوف إرسالها بدون خسارة أي نقطة وتحسم المجموعة الأولى.
وبعد حفاظ جوف على إرسالها في بداية المجموعة الثانية، انطلقت هتافات من المدرجات وجلست اللاعبتان في مقعديهما مع قيام الأمن باقتياد المحتجين إلى الخارج.
لكن التوقف امتد لفترة طويلة مع تجمع رجال الشرطة حول المحتج الرابع قبل اقتياده إلى الخارج بعد تكبيل يده.
وعادت اللاعبتان للإحماء مرة أخرى قبل استئناف المباراة، ولم تتأثرا بالتوقف.
وارتكبت موخوفا خطأ مزدوجا لتفقد إرسالها في الشوط الثامن، لكنها أنقذت فرصة للفوز بالمباراة في الشوط التالي قبل أن تكسر إرسال منافستها الأمريكية لتحافظ على آمالها.
وأنقذت موخوفا أربع فرص للفوز بالمباراة في الشوط 12، وسددت ضربة أمامية ناجحة بعد تبادل 40 ضربة مع جوف في النقطة قبل الأخيرة.
وسددت اللاعبة التشيكية ضربة خلفية خارج الملعب في الفرصة السادسة لتحسم جوف تأهلها إلى النهائي.
وكالت موخوفا المديح لمنافستها لكنها أبلغت الصحفيين أنها تشعر بخيبة أمل من مستواها.
وأضافت «لم أكن جيدة منذ البداية وحتى النهاية. أنا حزينة بنتيجة المباراة، لكني لم أقدم أفضل ما لدي، لذا أنا حزينة بمستواي».
واستفادت جوف، التي كانت فازت على موخوفا في نهائي سينسناتي المفتوحة الشهر الماضي لتحقق أبرز لقب في مسيرتها، من دعم جماهير بلادها لتتفوق على اللاعبة التشيكية مرة أخرى.
وقالت جوف «خلال بعض النقاط كان صوت الجماهير عالياً، ولا أعلم هل ستكون أذني بخير أم لا. نشأت وأنا أشاهد هذه البطولة لذا فالتأهل إلى النهائي يعني الكثير لي. سأحتفل كثيراً لكن العمل لم ينته بعد».
وتلعب جوف، المصنفة السادسة، ضد الفائزة من مواجهة مواطنتها ماديسون كيز وأرينا سبالينكا لاعبة روسيا البيضاء المصنفة الثانية في البطولة.
وتوقفت المباراة لنحو 50 دقيقة في بداية المجموعة الثانية بسبب أربعة محتجين.
وقال الاتحاد الأمريكي للتنس إنه تم اقتياد ثلاثة محتجين إلى خارج الملعب بدون مشاكل بينما «ألصق المحتج الرابع قدمه بالملعب».
وفازت جوف بأول ثلاثة أشواط في المجموعة الأولى وكسرت إرسال منافستها مرة أخرى في الشوط السادس.
واستغلت موخوفا، وصيفة بطلة فرنسا المفتوحة هذا العام، ارتكاب منافستها البالغة عمرها 19 عاماً بعض الأخطاء لترد كسر الإرسال في الشوط السابع ثم كررت الأمر في الشوط التاسع.
لكن عمل اللاعبة التشيكية ذهب هباء عندما ارتكبت ثلاثة أخطاء سهلة في الشوط العاشر لتكسر جوف إرسالها بدون خسارة أي نقطة وتحسم المجموعة الأولى.
وبعد حفاظ جوف على إرسالها في بداية المجموعة الثانية، انطلقت هتافات من المدرجات وجلست اللاعبتان في مقعديهما مع قيام الأمن باقتياد المحتجين إلى الخارج.
لكن التوقف امتد لفترة طويلة مع تجمع رجال الشرطة حول المحتج الرابع قبل اقتياده إلى الخارج بعد تكبيل يده.
وعادت اللاعبتان للإحماء مرة أخرى قبل استئناف المباراة، ولم تتأثرا بالتوقف.
وارتكبت موخوفا خطأ مزدوجا لتفقد إرسالها في الشوط الثامن، لكنها أنقذت فرصة للفوز بالمباراة في الشوط التالي قبل أن تكسر إرسال منافستها الأمريكية لتحافظ على آمالها.
وأنقذت موخوفا أربع فرص للفوز بالمباراة في الشوط 12، وسددت ضربة أمامية ناجحة بعد تبادل 40 ضربة مع جوف في النقطة قبل الأخيرة.
وسددت اللاعبة التشيكية ضربة خلفية خارج الملعب في الفرصة السادسة لتحسم جوف تأهلها إلى النهائي.
وكالت موخوفا المديح لمنافستها لكنها أبلغت الصحفيين أنها تشعر بخيبة أمل من مستواها.
وأضافت «لم أكن جيدة منذ البداية وحتى النهاية. أنا حزينة بنتيجة المباراة، لكني لم أقدم أفضل ما لدي، لذا أنا حزينة بمستواي».
