أبوظبي: «الخليج»
أعلنت مبادرة الطاقة السيبرانية 2023، التي أطلقت بالتعاون بين مجلس الأمن السيبراني في الإمارات العربية المتحدة وشركة «أدنوك»، بهدف بناء المرونة السيبرانية، أسماء الفائزين في مسابقتها الأولى من نوعها للتدريبات السيبرانية شديدة الواقعية.
وجمع هذا الحدث الخاص، الذي أقيم خلال معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك)، أكثر من 200 من المتخصصين في المجال السيبراني من قطاع الطاقة للتنافس في جولة افتراضية، تلتها جولة نهائية شهدت منافسة أفضل 10 مواهب في مجال الأمن السيبراني، لإيجاد حلول للتحديات الأكثر إلحاحاً من قطاع الطاقة.
وقال الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة: «نحن على أعتاب منعطف محوري في تاريخ البشرية، حيث يتطلب تقاطع التكنولوجيا والطاقة أعلى درجات اليقظة في مجال الأمن السيبراني. وتعد هذه المسابقة أكثر من مجرد منافسة عادية، إذ إنها تحدٍ مصمم لتزويد المشاركين بالمهارات الضرورية، لاكتشاف الهجمات الإلكترونية وإحباطها».
تعزيز الابتكار
فيما قال محمد الكعبي، نائب الرئيس التنفيذي للأمن الرقمي والسيبراني في مجموعة «أدنوك»: «ينعكس التزام «أدنوك» بتعزيز الابتكار وترسيخ الاستدامة على النهج، الذي تتبعه الشركة في هذا المجال. وبالتزامن مع الجهود التي تبذلها لتسريع الانتقال في قطاع الطاقة من خلال توظيف التكنولوجيا المتطورة، تعطي الشركة أيضاً أهمية كبيرة للارتقاء بكفاءة هذا الأمن، والاستفادة منه في حماية عملياتها ومشهد الطاقة العالمي. ويؤكد تعاون «أدنوك» في هذه المبادرة حرصها على رفع مستوى الوعي ودعم أعلى معايير الأمن الرقمي، وحماية أصولها وضمان أعلى مستويات الموثوقية. وتأتي انطلاقاً من مسؤوليتنا الجماعية للمساهمة بفعالية في بناء مستقبل رقمي آمن يستند إلى أسس راسخة».
وتم تكريم الفائزين الثلاثة الأوائل في المسابقة، في حفل خاص قام خلاله محمد الكويتي وياسر المزروعي، الرئيس التنفيذي لدائرة الموارد البشرية والدعم المؤسسي والتجاري في «أدنوك»، وطيبة الهاشمي الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك البحرية، بتسليم الجوائز لمستحقيها، والتعبير عن تقديرهما الكبير لجهود الفريق الفائز في لعب دور مهم في سياق تعزيز مشهد الأمن السيبراني في صناعة الطاقة.
وشهد حفل توزيع الجوائز تكريم كلٍّ عبدالمؤمن بن عمروش وبنهور تكستي وأسامة مصابيح لما أبدوه من يقظة استثنائية، وقدرتهم على ابتكار حلول، أثبتت جدارتها في التصدي بفعالية لتحديات الأمن السيبراني المعقدة.
وتهدف المسابقة إلى تسليط الضوء على تحديات الأمن السيبراني المتطورة، وتعزيز المرونة السيبرانية في مشهد الطاقة سريع التغير. وقد حظيت المسابقة بدعم شركاء التكنولوجيا، سيبكس القابضة وإميرسف لابس، لضمان نجاحها.
وإلى جانب مبادرة الطاقة، أقام مجلس الأمن السيبراني وأدنوك في معرض أديبك تمريناً منفصلاً لمحاكاة الأزمات لكبار المسؤولين التنفيذيين. وتناول هذا التمرين أيضاً تهديدات الأمن السيبراني في العالم الحقيقي، والتي تؤثر في الصناعة، كما شجع على تبادل المعرفة بين قادة الأعمال في دولة الإمارات العربية المتحدة.
أعلنت مبادرة الطاقة السيبرانية 2023، التي أطلقت بالتعاون بين مجلس الأمن السيبراني في الإمارات العربية المتحدة وشركة «أدنوك»، بهدف بناء المرونة السيبرانية، أسماء الفائزين في مسابقتها الأولى من نوعها للتدريبات السيبرانية شديدة الواقعية.
وجمع هذا الحدث الخاص، الذي أقيم خلال معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك)، أكثر من 200 من المتخصصين في المجال السيبراني من قطاع الطاقة للتنافس في جولة افتراضية، تلتها جولة نهائية شهدت منافسة أفضل 10 مواهب في مجال الأمن السيبراني، لإيجاد حلول للتحديات الأكثر إلحاحاً من قطاع الطاقة.
وقال الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة: «نحن على أعتاب منعطف محوري في تاريخ البشرية، حيث يتطلب تقاطع التكنولوجيا والطاقة أعلى درجات اليقظة في مجال الأمن السيبراني. وتعد هذه المسابقة أكثر من مجرد منافسة عادية، إذ إنها تحدٍ مصمم لتزويد المشاركين بالمهارات الضرورية، لاكتشاف الهجمات الإلكترونية وإحباطها».
تعزيز الابتكار
فيما قال محمد الكعبي، نائب الرئيس التنفيذي للأمن الرقمي والسيبراني في مجموعة «أدنوك»: «ينعكس التزام «أدنوك» بتعزيز الابتكار وترسيخ الاستدامة على النهج، الذي تتبعه الشركة في هذا المجال. وبالتزامن مع الجهود التي تبذلها لتسريع الانتقال في قطاع الطاقة من خلال توظيف التكنولوجيا المتطورة، تعطي الشركة أيضاً أهمية كبيرة للارتقاء بكفاءة هذا الأمن، والاستفادة منه في حماية عملياتها ومشهد الطاقة العالمي. ويؤكد تعاون «أدنوك» في هذه المبادرة حرصها على رفع مستوى الوعي ودعم أعلى معايير الأمن الرقمي، وحماية أصولها وضمان أعلى مستويات الموثوقية. وتأتي انطلاقاً من مسؤوليتنا الجماعية للمساهمة بفعالية في بناء مستقبل رقمي آمن يستند إلى أسس راسخة».
وتم تكريم الفائزين الثلاثة الأوائل في المسابقة، في حفل خاص قام خلاله محمد الكويتي وياسر المزروعي، الرئيس التنفيذي لدائرة الموارد البشرية والدعم المؤسسي والتجاري في «أدنوك»، وطيبة الهاشمي الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك البحرية، بتسليم الجوائز لمستحقيها، والتعبير عن تقديرهما الكبير لجهود الفريق الفائز في لعب دور مهم في سياق تعزيز مشهد الأمن السيبراني في صناعة الطاقة.
وشهد حفل توزيع الجوائز تكريم كلٍّ عبدالمؤمن بن عمروش وبنهور تكستي وأسامة مصابيح لما أبدوه من يقظة استثنائية، وقدرتهم على ابتكار حلول، أثبتت جدارتها في التصدي بفعالية لتحديات الأمن السيبراني المعقدة.
وتهدف المسابقة إلى تسليط الضوء على تحديات الأمن السيبراني المتطورة، وتعزيز المرونة السيبرانية في مشهد الطاقة سريع التغير. وقد حظيت المسابقة بدعم شركاء التكنولوجيا، سيبكس القابضة وإميرسف لابس، لضمان نجاحها.
وإلى جانب مبادرة الطاقة، أقام مجلس الأمن السيبراني وأدنوك في معرض أديبك تمريناً منفصلاً لمحاكاة الأزمات لكبار المسؤولين التنفيذيين. وتناول هذا التمرين أيضاً تهديدات الأمن السيبراني في العالم الحقيقي، والتي تؤثر في الصناعة، كما شجع على تبادل المعرفة بين قادة الأعمال في دولة الإمارات العربية المتحدة.
