أبوظبي: «الخليج»
أعلن مجلس الهيدروجين عن انضمام شركة «أبوظبي لطاقة المستقبل» «مصدر»، و«لارسن وتوبرو» الهندية متعددة الجنسيات، وشركة «أجفا» البلجيكية، كشركات متخصصة في إنتاج الهيدروجين بوصفه وقود المستقبل، وعنصراً حيوياً يسهم في الجهود العالمية للتخلص من الانبعاثات الكربونية.
وقال يوشيناري كانيهانا، رئيس مجلس إدارة كاواساكي للصناعات الثقيلة المحدودة، والرئيس المشارك لمجلس الهيدروجين: «تتوافق توجهات الأعضاء الثلاثة الجدد مع رؤية مجلس الهيدروجين الساعية لتعزيز عملية الانتقال نحو مصادر الطاقة النظيفة».
وقال سانجيف لامبا، الرئيس التنفيذي لشركة «ليند» والرئيس المشارك لمجلس الهيدروجين: «نرحب بانضمام الأعضاء الجدد إلى المجلس، ونتطلع إلى الاستفادة من خبراتهم الواسعة وتسخير الإمكانات الكبيرة للهيدروجين لدعم التحول نحو الطاقة النظيفة في العالم».
وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: «ندرك أهمية الهيدروجين الأخضر لكونه ركيزة أساسية لتحقيق التحول في قطاع الطاقة، كما أننا ملتزمون بالمساهمة، بشكل فاعل، في بناء اقتصاد الهيدروجين الأخضر في دولة الإمارات، حيث نستهدف إنتاج مليون طن سنوياً، بحلول عام 2030 وسنعمل من أجل تعزيز مساهمته في تحقيق الأهداف العالمية الخاصة بالحد من الانبعاثات الكربونية».
بدوره، قال إس إن سوبرامانيان، رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة «لارسن آند توربو»: «ننظر إلى الهيدروجين باعتباره حلاً حيوياً ومهماً لبناء مستقبل يقوم على الطاقة النظيفة. ونتطلع للتعاون مع شركائنا من الرواد العالميين».
وقال باسكال جيوري، الرئيس التنفيذي لشركة «أجفا»: «يشكل الهيدروجين منخفض الكربون عنصراً رئيسياً في جهود تحقيق هدف الحياد المناخي الذي أقره الاتحاد الأوروبي ونعمل على تعزيز دوره كحل مجدٍ يخدم القطاعات».
وتم إطلاق مجلس الهيدروجين من قبل 13 عضواً مؤسساً عام 2017 خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس وفي غضون 6 سنوات فقط، بات المجلس يضم أكثر من 140 شركة متعددة الجنسيات في أكثر من 20 دولة.
ويساهم أعضاء المجلس حالياً بنحو 8.2 تريليون دولار من القيمة السوقية للقطاع، وبما يعادل 6.8 مليون دولار من ساعات العمل، ونحو 5.2 تريليون دولار من الإيرادات.
وتعكس القاعدة المتنامية من الشركات الرائدة المنضمة إلى المجلس مدى التطور الكبير الذي يشهده قطاع الهيدروجين النظيف، حيث سجل نمواً في حجم الاستثمارات يزيد على 35% في العام الماضي فقط.
أعلن مجلس الهيدروجين عن انضمام شركة «أبوظبي لطاقة المستقبل» «مصدر»، و«لارسن وتوبرو» الهندية متعددة الجنسيات، وشركة «أجفا» البلجيكية، كشركات متخصصة في إنتاج الهيدروجين بوصفه وقود المستقبل، وعنصراً حيوياً يسهم في الجهود العالمية للتخلص من الانبعاثات الكربونية.
وقال يوشيناري كانيهانا، رئيس مجلس إدارة كاواساكي للصناعات الثقيلة المحدودة، والرئيس المشارك لمجلس الهيدروجين: «تتوافق توجهات الأعضاء الثلاثة الجدد مع رؤية مجلس الهيدروجين الساعية لتعزيز عملية الانتقال نحو مصادر الطاقة النظيفة».
وقال سانجيف لامبا، الرئيس التنفيذي لشركة «ليند» والرئيس المشارك لمجلس الهيدروجين: «نرحب بانضمام الأعضاء الجدد إلى المجلس، ونتطلع إلى الاستفادة من خبراتهم الواسعة وتسخير الإمكانات الكبيرة للهيدروجين لدعم التحول نحو الطاقة النظيفة في العالم».
وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: «ندرك أهمية الهيدروجين الأخضر لكونه ركيزة أساسية لتحقيق التحول في قطاع الطاقة، كما أننا ملتزمون بالمساهمة، بشكل فاعل، في بناء اقتصاد الهيدروجين الأخضر في دولة الإمارات، حيث نستهدف إنتاج مليون طن سنوياً، بحلول عام 2030 وسنعمل من أجل تعزيز مساهمته في تحقيق الأهداف العالمية الخاصة بالحد من الانبعاثات الكربونية».
بدوره، قال إس إن سوبرامانيان، رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة «لارسن آند توربو»: «ننظر إلى الهيدروجين باعتباره حلاً حيوياً ومهماً لبناء مستقبل يقوم على الطاقة النظيفة. ونتطلع للتعاون مع شركائنا من الرواد العالميين».
وقال باسكال جيوري، الرئيس التنفيذي لشركة «أجفا»: «يشكل الهيدروجين منخفض الكربون عنصراً رئيسياً في جهود تحقيق هدف الحياد المناخي الذي أقره الاتحاد الأوروبي ونعمل على تعزيز دوره كحل مجدٍ يخدم القطاعات».
وتم إطلاق مجلس الهيدروجين من قبل 13 عضواً مؤسساً عام 2017 خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس وفي غضون 6 سنوات فقط، بات المجلس يضم أكثر من 140 شركة متعددة الجنسيات في أكثر من 20 دولة.
ويساهم أعضاء المجلس حالياً بنحو 8.2 تريليون دولار من القيمة السوقية للقطاع، وبما يعادل 6.8 مليون دولار من ساعات العمل، ونحو 5.2 تريليون دولار من الإيرادات.
وتعكس القاعدة المتنامية من الشركات الرائدة المنضمة إلى المجلس مدى التطور الكبير الذي يشهده قطاع الهيدروجين النظيف، حيث سجل نمواً في حجم الاستثمارات يزيد على 35% في العام الماضي فقط.
