إعداد: مصطفى الزعبي
تظهر صور يعود تاريخها إلى عام 1922 امرأة ترتدي قبعة كبيرة، وقفازات، في مرآب سيارات، تعمل على شحن سيارتها الكهربائية.
والسيارة التي تظهر في الصور من نوع كولومبيا إلكتريك فيكتوريا فايتون الكهربائية، التي تم إنتاجها لأول مرة في عام 1905.
وشراء سيارة جديدة مثل هذه كان يكلف 1600 دولار في عام 1908، ما يعادل 44000 دولار، حالياً.
قد يبدو قيام شخص ما، بتوصيل سيارته الكهربائية بالشحن كأنه مشهد نموذجي من الحياة العصرية، لكن هذه الصور ليست حديثة على الإطلاق، ووفقاً لكتيب سابق من كولومبيا، كانت هذه السيارة شائعة جداً عندما تم إصدارها لأول مرة.
ويقول الكتيب الذي يعود إلى عام 1905 إنها كانت أذكى وأسرع عربة كهربائية خفيفة، وأكثرها موثوقية، وكانت تحتوي على 24 خلية بطارية، وتصل إلى سرعات قصوى تبلغ 24 كم/ساعة، ويتم التحكم في السرعة بواسطة عصا مثبتة في اليد اليسرى.
وتوجيه السيارة مثل القارب ليس بمقود دائري، والفرامل لها دواستان، إحداهما مخصصة لوقوف السيارات والأخرى للإبطاء.
تظهر صور يعود تاريخها إلى عام 1922 امرأة ترتدي قبعة كبيرة، وقفازات، في مرآب سيارات، تعمل على شحن سيارتها الكهربائية.
والسيارة التي تظهر في الصور من نوع كولومبيا إلكتريك فيكتوريا فايتون الكهربائية، التي تم إنتاجها لأول مرة في عام 1905.
وشراء سيارة جديدة مثل هذه كان يكلف 1600 دولار في عام 1908، ما يعادل 44000 دولار، حالياً.
قد يبدو قيام شخص ما، بتوصيل سيارته الكهربائية بالشحن كأنه مشهد نموذجي من الحياة العصرية، لكن هذه الصور ليست حديثة على الإطلاق، ووفقاً لكتيب سابق من كولومبيا، كانت هذه السيارة شائعة جداً عندما تم إصدارها لأول مرة.
ويقول الكتيب الذي يعود إلى عام 1905 إنها كانت أذكى وأسرع عربة كهربائية خفيفة، وأكثرها موثوقية، وكانت تحتوي على 24 خلية بطارية، وتصل إلى سرعات قصوى تبلغ 24 كم/ساعة، ويتم التحكم في السرعة بواسطة عصا مثبتة في اليد اليسرى.
وتوجيه السيارة مثل القارب ليس بمقود دائري، والفرامل لها دواستان، إحداهما مخصصة لوقوف السيارات والأخرى للإبطاء.
