شهدت فعاليات اليوم السادس من المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر» سلسلة ورش تدريبية، استهدفت تعزيز خبرات المشاركين وتطوير مهاراتهم من خلال عدد من المواضيع التقنية والمعرفية، أبرزها تبسيط إعدادات الكاميرا، وإتقان تحرير الصور، واستكشاف العوالم الإبداعية لتصوير الليل.
وقدم المصور رولاند بوكريوكا خلال ورشة «المهارات الأساسية لتحسين التصوير»، شرحاً مفصلاً حول الإعدادات الدقيقة للكاميرات وكيفية استخدامها إلى أقصى حدود ممكنة لتعزيز التصوير الفوتوغرافي والحصول على أفضل صورة.
وخلال جلسة بعنوان «التصوير الليلي الإبداعي»، أدخل بوكريوكا الحضور إلى عالم التصوير الليلي الإبداعي والتجريدي، حيث سلط الضوء على كيفية تحويل مشاهد الليل العادية إلى صور إبداعية، من خلال تقنيات الرسم بالضوء.
وخلال ورشة «تقنيات محسّنة في برنامج After Effects – ورشة عمل للمستوى المتوسّط»، دفع المصور ويل تايلور مصممي الحركة لاستكشاف تقنيات متقدمة في برنامج «Adobe After Effects» مكنتهم من إنشاء رسوم متحركة عالية الجودة، ومع التركيز على إضافة تفاصيل دقيقة وتحقيق حركات معقدة وفي الوقت ذاته سلسة وميسرة.
وسلطت المصورة هناء تركستاني خلال ورشة «إتقان عناصر التكوين الفوتوغرافي»، الضوء على أسرار إتقان تكوين الصورة وعناصر التصوير أكسبت الحضور معرفة عملية قابلة للتطبيق في التصوير الفوتوغرافي المحترف بالكاميرا والهاتف المحمول، وانتقلت إلى الجانب الترويجي والتسويقي للتصوير الفوتوغرافي.
وقدم المصوران الكبيران كريس كو وفرانك ميو خلال ورشة «المشاركة في مسابقات التصوير الفوتوغرافي: دليلك النهائي»، رؤى قيّمة حول اختيار مسابقات التصوير المناسبة، وآلية تعزيز الملف الترشح الشخصي، والخطوات العملية لمضاعفة فرصهم في التنافس والنجاح.
وقال ميو: «قدمنا من خلال الورشة معلومات تسويقية يحتاج المصورون إلى فهمها حتى يتسنى لهم تقدير ما يمكن أن يكسبوه من خلال مشاركتهم المسابقات. حيث إن كل مسابقة تختلف عن غيرها، ويوجد معايير مختلفة من الحكام، لذا نحن نسلط الضوء على كيفية التعامل مع هذه المتغيرات من وجهة نظر تجارية لصناعة التصوير الفوتوغرافي. فالمصورون يهتمون بالكاميرات والعدسات وكل هذه التقنيات، لكنهم لا يفكرون في الأعمال، وهي الأكثر أهمية».
وقدمت د.فيكتوريا مخاوكييفيتش خلال جلسة بعنوان «بناء مسيرة مهنية ناجحة في الفن» رؤى واستراتيجيات للنجاح في صناعة التصوير الفوتوغرافي، وتحديد طريق النجاح في المهنة، واستغلال المنصات للحصول على أقصى قدر من الانتشار. وقالت: «أعلّم المبتدئين كيفية التنقل في عالم الفن كمصورين، وذلك من خلال التفكير الاستراتيجي حول المشاريع ومسيرتهم المهنية من منظور طويل الأمد».
وقدم المصور رولاند بوكريوكا خلال ورشة «المهارات الأساسية لتحسين التصوير»، شرحاً مفصلاً حول الإعدادات الدقيقة للكاميرات وكيفية استخدامها إلى أقصى حدود ممكنة لتعزيز التصوير الفوتوغرافي والحصول على أفضل صورة.
وخلال جلسة بعنوان «التصوير الليلي الإبداعي»، أدخل بوكريوكا الحضور إلى عالم التصوير الليلي الإبداعي والتجريدي، حيث سلط الضوء على كيفية تحويل مشاهد الليل العادية إلى صور إبداعية، من خلال تقنيات الرسم بالضوء.
وخلال ورشة «تقنيات محسّنة في برنامج After Effects – ورشة عمل للمستوى المتوسّط»، دفع المصور ويل تايلور مصممي الحركة لاستكشاف تقنيات متقدمة في برنامج «Adobe After Effects» مكنتهم من إنشاء رسوم متحركة عالية الجودة، ومع التركيز على إضافة تفاصيل دقيقة وتحقيق حركات معقدة وفي الوقت ذاته سلسة وميسرة.
وسلطت المصورة هناء تركستاني خلال ورشة «إتقان عناصر التكوين الفوتوغرافي»، الضوء على أسرار إتقان تكوين الصورة وعناصر التصوير أكسبت الحضور معرفة عملية قابلة للتطبيق في التصوير الفوتوغرافي المحترف بالكاميرا والهاتف المحمول، وانتقلت إلى الجانب الترويجي والتسويقي للتصوير الفوتوغرافي.
وقدم المصوران الكبيران كريس كو وفرانك ميو خلال ورشة «المشاركة في مسابقات التصوير الفوتوغرافي: دليلك النهائي»، رؤى قيّمة حول اختيار مسابقات التصوير المناسبة، وآلية تعزيز الملف الترشح الشخصي، والخطوات العملية لمضاعفة فرصهم في التنافس والنجاح.
وقال ميو: «قدمنا من خلال الورشة معلومات تسويقية يحتاج المصورون إلى فهمها حتى يتسنى لهم تقدير ما يمكن أن يكسبوه من خلال مشاركتهم المسابقات. حيث إن كل مسابقة تختلف عن غيرها، ويوجد معايير مختلفة من الحكام، لذا نحن نسلط الضوء على كيفية التعامل مع هذه المتغيرات من وجهة نظر تجارية لصناعة التصوير الفوتوغرافي. فالمصورون يهتمون بالكاميرات والعدسات وكل هذه التقنيات، لكنهم لا يفكرون في الأعمال، وهي الأكثر أهمية».
وقدمت د.فيكتوريا مخاوكييفيتش خلال جلسة بعنوان «بناء مسيرة مهنية ناجحة في الفن» رؤى واستراتيجيات للنجاح في صناعة التصوير الفوتوغرافي، وتحديد طريق النجاح في المهنة، واستغلال المنصات للحصول على أقصى قدر من الانتشار. وقالت: «أعلّم المبتدئين كيفية التنقل في عالم الفن كمصورين، وذلك من خلال التفكير الاستراتيجي حول المشاريع ومسيرتهم المهنية من منظور طويل الأمد».
