الشارقة: ضمياء فالح
استعانت عارضة الأزياء الأمريكية بيلا حديد بفريق قانوني بعد سحب شركة أديداس الألمانية مشاركتها وجول كوندي مدافع برشلونة وشركاء آخرين أيضاً في حملة الترويج لحذاء SL72 الأسبوع الماضي. وتلقت بيلا، التي تدعم القضية الفلسطينية، انتقادات لمشاركتها في الترويج للحذاء المنتج تيمناً بأولمبياد ميونيخ 1972 الذي شابه مقتل رياضيين من إسرائيل ما نجم عنه سحب الشركة للحملة الترويجية برمتها.
ولا تزال بيلا، ابنة مطور العقارات الفلسطيني الأصل محمد حديد والمولودة في الولايات المتحدة، مرتبطة بعقد مع الشركة الألمانية، لكنها تعتقد أن من غير المريح أن تنتج الشركة حذاء يربط في الأذهان شخصاً بحادث عنيف وعلق مصدر مقرب منها: «العنف لا يتفق مع آراء بيلا».
وكانت الشركة الألمانية أعلنت في 19 يوليو الجاري أنها: «ستجري مراجعة لما يتبقى من الحملة»، دون تحديد الكيفية وأضاف البيان: «ندرك شعور الزبائن بوجود رابط مع أحداث تاريخية عنيفة ورغم عدم وجود تعمد مطلقاً نعتذر في حال الإساءة لأحد».
وفي صبيحة الأحد قدمت الشركة عبر حسابها الرسمي في إنستغرام بيان اعتذار لبيلا وكوندي وآخرين وأكدت مراجعتها للحملة.
استعانت عارضة الأزياء الأمريكية بيلا حديد بفريق قانوني بعد سحب شركة أديداس الألمانية مشاركتها وجول كوندي مدافع برشلونة وشركاء آخرين أيضاً في حملة الترويج لحذاء SL72 الأسبوع الماضي. وتلقت بيلا، التي تدعم القضية الفلسطينية، انتقادات لمشاركتها في الترويج للحذاء المنتج تيمناً بأولمبياد ميونيخ 1972 الذي شابه مقتل رياضيين من إسرائيل ما نجم عنه سحب الشركة للحملة الترويجية برمتها.
ولا تزال بيلا، ابنة مطور العقارات الفلسطيني الأصل محمد حديد والمولودة في الولايات المتحدة، مرتبطة بعقد مع الشركة الألمانية، لكنها تعتقد أن من غير المريح أن تنتج الشركة حذاء يربط في الأذهان شخصاً بحادث عنيف وعلق مصدر مقرب منها: «العنف لا يتفق مع آراء بيلا».
وكانت الشركة الألمانية أعلنت في 19 يوليو الجاري أنها: «ستجري مراجعة لما يتبقى من الحملة»، دون تحديد الكيفية وأضاف البيان: «ندرك شعور الزبائن بوجود رابط مع أحداث تاريخية عنيفة ورغم عدم وجود تعمد مطلقاً نعتذر في حال الإساءة لأحد».
وفي صبيحة الأحد قدمت الشركة عبر حسابها الرسمي في إنستغرام بيان اعتذار لبيلا وكوندي وآخرين وأكدت مراجعتها للحملة.
