إعداد: مصطفى الزعبي
وضعت سائحة رهن الاحتجاز الإداري لمدة 5 أيام وغرامة 200 يوان (28 دولاراً) لأنها حفرت اسمها على جدران قسم بادالينغ من سور الصين العظيم في منطقة يانتشينغ ببكين.
المرأة، التي تم التعرف إليها باسم لقبها تانغ، لاحظها سياح آخرون وهي تستخدم مفاتيحها لحفر اسمها في الهيكل التاريخي وأبلغوا السلطات بالحادث على الفور، وبدأت الشرطة من مركز شرطة بادالينج تحقيقاً شاملاً، وباستخدام مقاطع الفيديو والصور التي التقطها الشهود، تتبعت الشرطة مسار رحلة تانغ، ونجحت في التعرف إليها وتفاصيل المجموعة السياحية التي كانت تسافر معها، وتم احتجازها.
وبالإضافة إلى الاعتقال والغرامة، تم إدراج تانغ على القائمة السوداء لمنعها من زيارة منطقة بادالينغ ذات المناظر الخلابة كإجراء عقابي.
وشددت الشرطة على حماية الأهمية التاريخية والثقافية لسور الصين العظيم. ومن أجل مكافحة التخريب وتدمير الآثار الثقافية، كثفت سلطات إنفاذ القانون وإدارة المواقع السياحية في بادالينغ جهودها لتعزيز تدابير المراقبة والردع.
وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، تعاملت شرطة بادالينغ مع 45 حالة تشويه، مما أدى إلى الاعتقال الإداري لـ 41 شخصاً وإصدار تحذيرات لأربعة مخالفين.
وضعت سائحة رهن الاحتجاز الإداري لمدة 5 أيام وغرامة 200 يوان (28 دولاراً) لأنها حفرت اسمها على جدران قسم بادالينغ من سور الصين العظيم في منطقة يانتشينغ ببكين.
المرأة، التي تم التعرف إليها باسم لقبها تانغ، لاحظها سياح آخرون وهي تستخدم مفاتيحها لحفر اسمها في الهيكل التاريخي وأبلغوا السلطات بالحادث على الفور، وبدأت الشرطة من مركز شرطة بادالينج تحقيقاً شاملاً، وباستخدام مقاطع الفيديو والصور التي التقطها الشهود، تتبعت الشرطة مسار رحلة تانغ، ونجحت في التعرف إليها وتفاصيل المجموعة السياحية التي كانت تسافر معها، وتم احتجازها.
وبالإضافة إلى الاعتقال والغرامة، تم إدراج تانغ على القائمة السوداء لمنعها من زيارة منطقة بادالينغ ذات المناظر الخلابة كإجراء عقابي.
وشددت الشرطة على حماية الأهمية التاريخية والثقافية لسور الصين العظيم. ومن أجل مكافحة التخريب وتدمير الآثار الثقافية، كثفت سلطات إنفاذ القانون وإدارة المواقع السياحية في بادالينغ جهودها لتعزيز تدابير المراقبة والردع.
وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، تعاملت شرطة بادالينغ مع 45 حالة تشويه، مما أدى إلى الاعتقال الإداري لـ 41 شخصاً وإصدار تحذيرات لأربعة مخالفين.
