دبي: محمد ياسين
أحالت النيابة العامة في دبي بائعا آسيويا (27 عاماً) إلى محكمة الجنايات، بتهمة إضرام النيران عمداً في متجر، واحتراق البضائع فيه، وتقدر بـ 980 ألف درهم.
ودارت أحداث الواقعة في ديسمبر الماضي، حين تقدم صاحب متجر أقمشة، ببلاغ يفيد باندلاع حريق في متجره، بعد تهديد أحد العاملين السابقين لديه. وبحسب أفادته في التحقيقات، فقد تلقى اتصالاً من شخص من جنسيته، للاستفسار عن صلته بالمتهم، وطبيعة علاقته بمتجره، وما إذا كان يحتفظ بجواز سفره، كونه يريد توظيفه. فأخبره أن المتهم ترك العمل لديه، وهو هارب وألغيت إقامته، وسجّل بلاغ هروب لدى الجهات المعنية.
وذكر المجني عليه، أنه توجه إلى المتجر بعد تلقيه اتصالاً من أحد الأشخاص عن نشوب حريق في متجره، فراجع كاميرات المراقبة في أحد المحال المجاورة، فتبين أن المتهم هو من اقتحم المتجر، وأشعل النيران فيه، بعد كسر بابه الخارجي لسرقته، فأبلغ الشرطة، وسلّمها الأدلة، فقبضت على المتهم.
وبحسب اعتراف المتهم في التحقيقات، فإنه اقتحم المتجر الذي كان يعمل فيه بائعاً، بعد منتصف الليل، بعد كسر بابه الخارجي، باستخدام مقص حديدي للبحث عن أي مبالغ ماليه موجوده فيه، لأن صاحب المتجر لم يسلمه راتبه منذ عام، فقرر الانتقام منه.
وأقر بأنه لم يعثر على أي مبالغ، فأحرق المتجر بقداحة كانت بداخله، ثم فرّ من المكان.
أحالت النيابة العامة في دبي بائعا آسيويا (27 عاماً) إلى محكمة الجنايات، بتهمة إضرام النيران عمداً في متجر، واحتراق البضائع فيه، وتقدر بـ 980 ألف درهم.
ودارت أحداث الواقعة في ديسمبر الماضي، حين تقدم صاحب متجر أقمشة، ببلاغ يفيد باندلاع حريق في متجره، بعد تهديد أحد العاملين السابقين لديه. وبحسب أفادته في التحقيقات، فقد تلقى اتصالاً من شخص من جنسيته، للاستفسار عن صلته بالمتهم، وطبيعة علاقته بمتجره، وما إذا كان يحتفظ بجواز سفره، كونه يريد توظيفه. فأخبره أن المتهم ترك العمل لديه، وهو هارب وألغيت إقامته، وسجّل بلاغ هروب لدى الجهات المعنية.
وذكر المجني عليه، أنه توجه إلى المتجر بعد تلقيه اتصالاً من أحد الأشخاص عن نشوب حريق في متجره، فراجع كاميرات المراقبة في أحد المحال المجاورة، فتبين أن المتهم هو من اقتحم المتجر، وأشعل النيران فيه، بعد كسر بابه الخارجي لسرقته، فأبلغ الشرطة، وسلّمها الأدلة، فقبضت على المتهم.
وبحسب اعتراف المتهم في التحقيقات، فإنه اقتحم المتجر الذي كان يعمل فيه بائعاً، بعد منتصف الليل، بعد كسر بابه الخارجي، باستخدام مقص حديدي للبحث عن أي مبالغ ماليه موجوده فيه، لأن صاحب المتجر لم يسلمه راتبه منذ عام، فقرر الانتقام منه.
وأقر بأنه لم يعثر على أي مبالغ، فأحرق المتجر بقداحة كانت بداخله، ثم فرّ من المكان.
