إكسبو 2020 دبي: «الخليج»
زار صقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي، جناحي اليابان وألمانيا في معرض إكسبو 2020 دبي الحدث العالمي الكبير المقام تحت شعار «تواصل العقول وصنع المستقبل»، ويضم بين جنباته أجنحة 192 دولة، على مستوى العالم ويسهم في تعزيز جسور التواصل لمستقبل عالمي أكثر استدامة.
وقال صقر غباش خلال الزيارة: إن تجربة دولة الإمارات في استضافة إكسبو 2020 دبي تجربة ملهمة يحتذى بها لما تحمله من أفكار ورؤى إبداعية ومبتكرة يمكن الاستفادة منها عالمياً في مواجهة التحديات العالمية الراهنة والمستقبلية من خلال العمل والتكاتف لصناعة مستقبل مزدهر للأجيال المقبلة لتعزيز مسيرة التنمية المستدامة وتحقيق الازدهار العالمي.
واستهل غباش الزيارة ، بمرافقة الدكتور سيف سعيد المهيري، الأمين العام المساعد للتشريع والرقابة في المجلس الوطني الاتحادي، بجولة داخل جناح اليابان واطّلع على ما يحتوي عليه من جوانب ثقافية وتراثية وطبيعية تروي قصة اليابان وتاريخها وتقاليد شعبها وثقافته.
وكان في استقباله أكيو إيسوماتا سفير اليابان لدى الدولة وناكامورا تومياسو المفوض العام لجناح اليابان إكسبو 2020 دبي، واستمع من القائمين على الجناح الذي يقام تحت شعار «حيث تلتقي الأفكار»، إلى شرح لما توليه اليابان من أهمية للتعاون والشراكات الدولية، خاصةً أن اليابان ستستضيف معرض إكسبو 2025 في مدينة أوساكا، كما اطلع غباش على تجارب اليابان الحديثة الملهمة ومسيرتها في مجالات الابتكارات وأبرز التقنيات المتطوّرة، في إطار رؤية «طوكيو 2025» التي تواكب مفاهيم الاستدامة، ورؤيتها المستقبلية التي تنطلق من ثقافتها وعاداتها وتقاليدها.
كما زار غباش جناح جمهورية ألمانيا المُقام في منطقة «الاستدامة» بإكسبو 2020 دبي تحت شعار «ملتقى ألمانيا»، والذي يعد من أضخم الأجنحة الدولية المشاركة في هذه الدورة.
وقام بجولة في الأقسام المختلفة للجناح والتي تضم مختبرات للطاقة ومدينة المستقبل والتنوع البيولوجي، التي يتم من خلالها عرض عشرات من الابتكارات الألمانية التي تخدم تعزيز الاستدامة، ومن أبرزها الخلايا الشمسية لتوليد الطاقة وتقنيات استدامة إنتاج الغذاء، فضلاً عن أفكار تتعلق بمدن المستقبل العملاقة، فيما يتميز الجناح بإشراك زواره في تجارب تقربهم من فكرة الاستدامة عن طريق المعايشة العملية حيث يجسد الجناح الألماني الأفكار التي يحتوي عليها والتي تركز بصورة أساسية على العلم والمعرفة والتطور التكنولوجي والبيئة البحثية والابتكارية مع الاهتمام بتوظيف التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.
زار صقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي، جناحي اليابان وألمانيا في معرض إكسبو 2020 دبي الحدث العالمي الكبير المقام تحت شعار «تواصل العقول وصنع المستقبل»، ويضم بين جنباته أجنحة 192 دولة، على مستوى العالم ويسهم في تعزيز جسور التواصل لمستقبل عالمي أكثر استدامة.
وقال صقر غباش خلال الزيارة: إن تجربة دولة الإمارات في استضافة إكسبو 2020 دبي تجربة ملهمة يحتذى بها لما تحمله من أفكار ورؤى إبداعية ومبتكرة يمكن الاستفادة منها عالمياً في مواجهة التحديات العالمية الراهنة والمستقبلية من خلال العمل والتكاتف لصناعة مستقبل مزدهر للأجيال المقبلة لتعزيز مسيرة التنمية المستدامة وتحقيق الازدهار العالمي.
واستهل غباش الزيارة ، بمرافقة الدكتور سيف سعيد المهيري، الأمين العام المساعد للتشريع والرقابة في المجلس الوطني الاتحادي، بجولة داخل جناح اليابان واطّلع على ما يحتوي عليه من جوانب ثقافية وتراثية وطبيعية تروي قصة اليابان وتاريخها وتقاليد شعبها وثقافته.
وكان في استقباله أكيو إيسوماتا سفير اليابان لدى الدولة وناكامورا تومياسو المفوض العام لجناح اليابان إكسبو 2020 دبي، واستمع من القائمين على الجناح الذي يقام تحت شعار «حيث تلتقي الأفكار»، إلى شرح لما توليه اليابان من أهمية للتعاون والشراكات الدولية، خاصةً أن اليابان ستستضيف معرض إكسبو 2025 في مدينة أوساكا، كما اطلع غباش على تجارب اليابان الحديثة الملهمة ومسيرتها في مجالات الابتكارات وأبرز التقنيات المتطوّرة، في إطار رؤية «طوكيو 2025» التي تواكب مفاهيم الاستدامة، ورؤيتها المستقبلية التي تنطلق من ثقافتها وعاداتها وتقاليدها.
كما زار غباش جناح جمهورية ألمانيا المُقام في منطقة «الاستدامة» بإكسبو 2020 دبي تحت شعار «ملتقى ألمانيا»، والذي يعد من أضخم الأجنحة الدولية المشاركة في هذه الدورة.
وقام بجولة في الأقسام المختلفة للجناح والتي تضم مختبرات للطاقة ومدينة المستقبل والتنوع البيولوجي، التي يتم من خلالها عرض عشرات من الابتكارات الألمانية التي تخدم تعزيز الاستدامة، ومن أبرزها الخلايا الشمسية لتوليد الطاقة وتقنيات استدامة إنتاج الغذاء، فضلاً عن أفكار تتعلق بمدن المستقبل العملاقة، فيما يتميز الجناح بإشراك زواره في تجارب تقربهم من فكرة الاستدامة عن طريق المعايشة العملية حيث يجسد الجناح الألماني الأفكار التي يحتوي عليها والتي تركز بصورة أساسية على العلم والمعرفة والتطور التكنولوجي والبيئة البحثية والابتكارية مع الاهتمام بتوظيف التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.
