متابعات: "الخليج"
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا بخبر مقتل سيدة تدعى روعة بدران (30 عاماً) رمياً بالرصاص في منطقة صحنايا بريف دمشق، فيما تحوم جميع الشبهات حول الزوج، الذي كان على خلاف كبير مع زوجته، حسبما أفادت قريباتها.
وذكرت وسائل إعلام محلية أنه عثر على جثة الضحية بمنزلها غارقة بدمائها، مشيرة إلى أن أطفالها الـ6 سمعوا صوت إطلاق نار في المنزل.
وقال الزوج لدى وصول الشرطة إلى مكان الحادثة، إنها انتحرت في غيابه، وحاول مغادرة المنزل قبل توقيفه، لكن التحقيقات معه مستمرة ولم يتم التأكد حتى اللحظة من تورطه في مقتلها.
وأفادت إحدى قريبات الضحية بأن الرجل كان على خلاف كبير مع زوجته لدرجة أنه لا يسمح لها بزيارة أهلها، وكانت الزوجة دائماً تشتكي من تعرضها للضرب على الرغم من أن لديهم 6 أطفال، وأن يوم الحادثة كان جسدها مليئاً بالكدمات.
ولا يوجد دليل على تورط الزوج في قتل زوجته، لكن أقارب الضحية وصلوا إلى المنزل بحثاً عنه لأخذ ثأر ابنتهم، قبل توقيفه واحتجازه على ذمة التحقيقات في القضية.
وغزت صورة الضحية صفحات الفيسبوك رفقة منشورات طالبت بأخذ حق روعة لتجنيب المجتمع حالات إضافية من جرائم العنف ضد المرأة على حد ماجاء في المنشورات.
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا بخبر مقتل سيدة تدعى روعة بدران (30 عاماً) رمياً بالرصاص في منطقة صحنايا بريف دمشق، فيما تحوم جميع الشبهات حول الزوج، الذي كان على خلاف كبير مع زوجته، حسبما أفادت قريباتها.
وذكرت وسائل إعلام محلية أنه عثر على جثة الضحية بمنزلها غارقة بدمائها، مشيرة إلى أن أطفالها الـ6 سمعوا صوت إطلاق نار في المنزل.
وقال الزوج لدى وصول الشرطة إلى مكان الحادثة، إنها انتحرت في غيابه، وحاول مغادرة المنزل قبل توقيفه، لكن التحقيقات معه مستمرة ولم يتم التأكد حتى اللحظة من تورطه في مقتلها.
وأفادت إحدى قريبات الضحية بأن الرجل كان على خلاف كبير مع زوجته لدرجة أنه لا يسمح لها بزيارة أهلها، وكانت الزوجة دائماً تشتكي من تعرضها للضرب على الرغم من أن لديهم 6 أطفال، وأن يوم الحادثة كان جسدها مليئاً بالكدمات.
ولا يوجد دليل على تورط الزوج في قتل زوجته، لكن أقارب الضحية وصلوا إلى المنزل بحثاً عنه لأخذ ثأر ابنتهم، قبل توقيفه واحتجازه على ذمة التحقيقات في القضية.
وغزت صورة الضحية صفحات الفيسبوك رفقة منشورات طالبت بأخذ حق روعة لتجنيب المجتمع حالات إضافية من جرائم العنف ضد المرأة على حد ماجاء في المنشورات.
