دبي: «الخليج»
تستضيف دبي في الـ6 من نوفمبر/تشرين الثاني 2023، مؤتمر «تريستار» الخامس للسلامة في البحر، بحضور كيتاك ليم، الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية، وسيناقش المنتدى مستوى الرفاهية للبحارة والأخطار المحيطة به.
والجدير بالذكر، أن المنظمة البحرية الدولية (IMO)، هي الجهة المنظمة البارزة لصناعة الشحن على مستوى العالم. باعتبارها إحدى الوكالات التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، فهي مسؤولة عن اتخاذ التدابير اللازمة لتحسين سلامة وأمن النقل البحري الدولي ومنع التلوث الناجم عن السفن. كما أنها تشارك في المسائل القانونية، بما في ذلك قضايا المسؤولية والتعويض وتسهيل حركة المرور البحرية الدولية. في ذروة جائحة «كوفيد-19».
وفي هذا الشأن، دعت «المنظمة البحرية الدولية» وغيرها من المنظمات؛ الحكومات إلى تصنيف جميع البحارة والعاملين البحريين وموظفي سفن الصيد وموظفي قطاع الطاقة البحرية ومقدمي الخدمات في الموانئ على أنهم «عمال رئيسيون»، بغض النظر عن جنسيتهم.
وقال تيم كوفين، الرئيس التنفيذي لشركة «تريستار للشحن البحري»: «إن الفرصة النادرة للبحارة وقادة الصناعة للانضمام معاً، هي شهادة على الاعتراف المشترك بأن كل فرد في الصناعة لديه مسؤولية مباشرة لإعطاء الأولوية لرفاهية البحارة والعاملين في القطاع الملاحي والبحري».
تستضيف دبي في الـ6 من نوفمبر/تشرين الثاني 2023، مؤتمر «تريستار» الخامس للسلامة في البحر، بحضور كيتاك ليم، الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية، وسيناقش المنتدى مستوى الرفاهية للبحارة والأخطار المحيطة به.
والجدير بالذكر، أن المنظمة البحرية الدولية (IMO)، هي الجهة المنظمة البارزة لصناعة الشحن على مستوى العالم. باعتبارها إحدى الوكالات التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، فهي مسؤولة عن اتخاذ التدابير اللازمة لتحسين سلامة وأمن النقل البحري الدولي ومنع التلوث الناجم عن السفن. كما أنها تشارك في المسائل القانونية، بما في ذلك قضايا المسؤولية والتعويض وتسهيل حركة المرور البحرية الدولية. في ذروة جائحة «كوفيد-19».
وفي هذا الشأن، دعت «المنظمة البحرية الدولية» وغيرها من المنظمات؛ الحكومات إلى تصنيف جميع البحارة والعاملين البحريين وموظفي سفن الصيد وموظفي قطاع الطاقة البحرية ومقدمي الخدمات في الموانئ على أنهم «عمال رئيسيون»، بغض النظر عن جنسيتهم.
وقال تيم كوفين، الرئيس التنفيذي لشركة «تريستار للشحن البحري»: «إن الفرصة النادرة للبحارة وقادة الصناعة للانضمام معاً، هي شهادة على الاعتراف المشترك بأن كل فرد في الصناعة لديه مسؤولية مباشرة لإعطاء الأولوية لرفاهية البحارة والعاملين في القطاع الملاحي والبحري».
