متابعة: ضمياء فالح
لا شيء يضاهي فرحة لاعب كرة القدم من الفوز أمام مشجعي فريقه الأول، وهذا ما شعر به نجم ريال مدريد السابق مارسيلو عندما حصد لقب كوبا ليبرتادوريس (المعادل للقب أوروبا في أمريكا اللاتينية) مع فريق طفولته فلومينيزي يوم السبت على حساب بوكا جونيورز بقيادة النجم الأوروغوياني كافاني 2-1.
وقال الظهير البرازيلي (35 عاماً) الذي حصد 5 ألقاب أوروبية في 15 عاماً مع ريال مدريد: «ريال مدريد سيتفهم ما أقول، هذا هو اللقب الأهم في مسيرتي لأنه النادي الذي رباني. أنا فائز بلقب مهم جداً مع ناديَّ المفضل، النادي الذي منحني كل ما يلزم لأكون نجماً ومع المسؤولين الذين شاهدوني وأنا أكبر. لا شيء يضاهي هذا، إنه لا يقدر بثمن».
وتابع مارسيلو: «أنا مدين لفلومينيزي وكان الفوز باللقب مقدراً وليس لديَّ شيء آخر لأضيفه. الكثير من الناس انتقدونا لكن فلومينيزي بطل كوبا ليبرتادوريس الآن، بكيت لأنني شعرت بالتوتر لكن الآن لا يوجد سوى شعور بالسعادة».
وبدأ مارسيلو مسيرته بفلومينيزي في 2022 قبل أن يشق طريقه للفريق الأول، وفي 2007 انتقل إلى ريال مدريد، حيث حصد 6 ألقاب ليغا و5 كؤوس سوبر و4 ألقاب مونديال الأندية و3 كؤوس سوبر أوروبا وكأسي ملك، إلى جانب 5 ألقاب أوروبية.
رحل مارسيلو عن إسبانيا العام الماضي، وبعد فترة قصيرة مع أولمبياكوس اليوناني، عاد لفريق الصبا بالعاصمة ريو دي جانيرو في فبراير/شباط الماضي.
بدأ مارسيلو أساسياً في نهائي السبت لكن المدرب استبدله بين الشوطين عندما كان فلومينيزي متقدماً بهدف جيرمان كانو في الدقيقة 36، لذا اجتاحه التوتر عندما شاهد من الدكة لويس أدفينكولا لاعب بوكا يعادل قبل نهاية المباراة بـ18 دقيقة.
وأنعش الاحتياط جون كينيدي آمال فلومينيزي بكرة طائرة، لكن احتفاله بجنون مع المشجعين كلفه بطاقة صفراء ثانية ليطرد ويترك فريقه بـ10 لاعبين ويترك مارسيلو خائفاً من ضياع اللقب، بيد أن صفعة من فرانك فابرا لاعب بوكا للاعب من فلومينيزي عادلت الكفة، إذ طرد فابرا بعد مراجعة «فار»، وصمد فلومينيزي حتى الصفارة.
وانضم مارسيلو لقائمة تضم 15 لاعباً فقط يجمعون لقب أوروبا ولقب كوبا ليبرتادوريس، من بينهم البرازيليان رونالدينيو ونيمار والأرجنتيني جوليان ألفاريز نجم مانشستر سيتي الإنجليزي.
وهذا هو اللقب الدولي الـ13 لمارسيلو في مسيرته، وصعد به للمركز الثامن في قائمة النجوم الأكثر فوزاً بالألقاب الدولية متساوياً مع ميسي ورونالدو في قائمة يتصدرها الأسطورة كافو ونجم الريال الألماني توني كروس بـ17 لقباً يليهما 4 لاعبين بـ15 لقباً ثم لوكا مودريتش بـ14 لقباً.
وهذا هو الفوز الخامس لأندية البرازيل بالبطولة على التوالي بعد فوز فلامنجو باللقب في 2019 و2022 وفوز بالميراس بلقبي 2020 و2021.
لا شيء يضاهي فرحة لاعب كرة القدم من الفوز أمام مشجعي فريقه الأول، وهذا ما شعر به نجم ريال مدريد السابق مارسيلو عندما حصد لقب كوبا ليبرتادوريس (المعادل للقب أوروبا في أمريكا اللاتينية) مع فريق طفولته فلومينيزي يوم السبت على حساب بوكا جونيورز بقيادة النجم الأوروغوياني كافاني 2-1.
وقال الظهير البرازيلي (35 عاماً) الذي حصد 5 ألقاب أوروبية في 15 عاماً مع ريال مدريد: «ريال مدريد سيتفهم ما أقول، هذا هو اللقب الأهم في مسيرتي لأنه النادي الذي رباني. أنا فائز بلقب مهم جداً مع ناديَّ المفضل، النادي الذي منحني كل ما يلزم لأكون نجماً ومع المسؤولين الذين شاهدوني وأنا أكبر. لا شيء يضاهي هذا، إنه لا يقدر بثمن».
وتابع مارسيلو: «أنا مدين لفلومينيزي وكان الفوز باللقب مقدراً وليس لديَّ شيء آخر لأضيفه. الكثير من الناس انتقدونا لكن فلومينيزي بطل كوبا ليبرتادوريس الآن، بكيت لأنني شعرت بالتوتر لكن الآن لا يوجد سوى شعور بالسعادة».
وبدأ مارسيلو مسيرته بفلومينيزي في 2022 قبل أن يشق طريقه للفريق الأول، وفي 2007 انتقل إلى ريال مدريد، حيث حصد 6 ألقاب ليغا و5 كؤوس سوبر و4 ألقاب مونديال الأندية و3 كؤوس سوبر أوروبا وكأسي ملك، إلى جانب 5 ألقاب أوروبية.
رحل مارسيلو عن إسبانيا العام الماضي، وبعد فترة قصيرة مع أولمبياكوس اليوناني، عاد لفريق الصبا بالعاصمة ريو دي جانيرو في فبراير/شباط الماضي.
بدأ مارسيلو أساسياً في نهائي السبت لكن المدرب استبدله بين الشوطين عندما كان فلومينيزي متقدماً بهدف جيرمان كانو في الدقيقة 36، لذا اجتاحه التوتر عندما شاهد من الدكة لويس أدفينكولا لاعب بوكا يعادل قبل نهاية المباراة بـ18 دقيقة.
وأنعش الاحتياط جون كينيدي آمال فلومينيزي بكرة طائرة، لكن احتفاله بجنون مع المشجعين كلفه بطاقة صفراء ثانية ليطرد ويترك فريقه بـ10 لاعبين ويترك مارسيلو خائفاً من ضياع اللقب، بيد أن صفعة من فرانك فابرا لاعب بوكا للاعب من فلومينيزي عادلت الكفة، إذ طرد فابرا بعد مراجعة «فار»، وصمد فلومينيزي حتى الصفارة.
وانضم مارسيلو لقائمة تضم 15 لاعباً فقط يجمعون لقب أوروبا ولقب كوبا ليبرتادوريس، من بينهم البرازيليان رونالدينيو ونيمار والأرجنتيني جوليان ألفاريز نجم مانشستر سيتي الإنجليزي.
وهذا هو اللقب الدولي الـ13 لمارسيلو في مسيرته، وصعد به للمركز الثامن في قائمة النجوم الأكثر فوزاً بالألقاب الدولية متساوياً مع ميسي ورونالدو في قائمة يتصدرها الأسطورة كافو ونجم الريال الألماني توني كروس بـ17 لقباً يليهما 4 لاعبين بـ15 لقباً ثم لوكا مودريتش بـ14 لقباً.
وهذا هو الفوز الخامس لأندية البرازيل بالبطولة على التوالي بعد فوز فلامنجو باللقب في 2019 و2022 وفوز بالميراس بلقبي 2020 و2021.
