كشف المطرب اللبناني وائل جسار عن لجوئه إلى طبيب نفسي، بسبب ضغوط الشهرة والعمل بالفن.
وأوضح وائل جسار في تصريحات تلفزيونية، أن اللجوء إلى الطبيب النفسي أمر إيجابي، اضطر إليه بسبب تعرضه للضغوط بشكل مستمر فاق قدرته على التحمل.
وأشار جسار إلى أن البعض يحسد الفنانين بسبب شهرتهم وحصولهم على أجور مرتفعة، موضحاً أن «المال لا يشتري راحة البال أو السعادة أو الوقت، لكنه وسيلة لمواصلة الحياة».
وأكد وائل جسار أنه يحارب نفسه من أجل الشعور بالسعادة، وعدم رغبته في الاستسلام للحزن، مشيراً إلى أن جزءاً من الضغوط التي يتعرض لها هي رغبته في الحفاظ على نجاحه الذي صنعه.
وقال «الأمر ليس كما يظنه البعض، أن أصعد إلى المسرح لمدة ساعة وأنزل لاستلام مبلغ مالي كبير وأعود بعدها إلى منزلي، أعمل كثيراً للتحضير لتلك الحفلات».
وأضاف وائل جسار «كما أن محاولة إرضاء الآخرين رغم ما أمر به من ظروف شخصية أمر صعب للغاية، قد أكون أموت من الداخل لكني مضطر للحفاظ على ابتسامتي في وجه الجميع».
ولفت إلى أنه بدأ بتناول الأدوية المهدئة خلال الفترة الأخيرة، واقترب من إيقاف استخدامها، نافياً ما يتردد عن تأثيرها في شخصية وتصرفات الأشخاص الذي يحصلون عليها، حيث جعلته أكثر نضجاً من وجهة نظره الشخصية.
وأوضح وائل جسار في تصريحات تلفزيونية، أن اللجوء إلى الطبيب النفسي أمر إيجابي، اضطر إليه بسبب تعرضه للضغوط بشكل مستمر فاق قدرته على التحمل.
وأشار جسار إلى أن البعض يحسد الفنانين بسبب شهرتهم وحصولهم على أجور مرتفعة، موضحاً أن «المال لا يشتري راحة البال أو السعادة أو الوقت، لكنه وسيلة لمواصلة الحياة».
وأكد وائل جسار أنه يحارب نفسه من أجل الشعور بالسعادة، وعدم رغبته في الاستسلام للحزن، مشيراً إلى أن جزءاً من الضغوط التي يتعرض لها هي رغبته في الحفاظ على نجاحه الذي صنعه.
وقال «الأمر ليس كما يظنه البعض، أن أصعد إلى المسرح لمدة ساعة وأنزل لاستلام مبلغ مالي كبير وأعود بعدها إلى منزلي، أعمل كثيراً للتحضير لتلك الحفلات».
وأضاف وائل جسار «كما أن محاولة إرضاء الآخرين رغم ما أمر به من ظروف شخصية أمر صعب للغاية، قد أكون أموت من الداخل لكني مضطر للحفاظ على ابتسامتي في وجه الجميع».
ولفت إلى أنه بدأ بتناول الأدوية المهدئة خلال الفترة الأخيرة، واقترب من إيقاف استخدامها، نافياً ما يتردد عن تأثيرها في شخصية وتصرفات الأشخاص الذي يحصلون عليها، حيث جعلته أكثر نضجاً من وجهة نظره الشخصية.
