القاهرة: سيد محمود
أكدت الفنانة المصرية مي عمر أن شخصية «نعمة الأفوكاتو» حقيقية، ونموذج موجود في الواقع، وهي من أصعب الشخصيات التي قدمتها لأنها كانت تحتاج إلى أداء خاص تمزج فيه بين الجدية والكوميديا حتى تصل إلى المشاهدين بدون ملل.
وأضافت أن صعوبة الدور في هذا العمل تعود إلى طبيعة الشخصية، حيث إن هناك الكثير من المُصطلحات القانونية والمرافعات الطويلة التي يجب أن تكون دقيقة جداً، وهو ما دفعها لقراءة كتب في القانون، والاستعانة بمستشاريها في التدرب على نطق المصطلحات القانونية.
وأشارت مي عمر إلى أنها استعانت بمُصحح لغة قبل كُل مشهد، مؤكدة أن أصعب المشاهد التي واجهتنا أثناء التصوير كان مشهداً داخل أحد القبور، وهو كان في غاية الصعوبة والألم النفسي، واحتاجت إلى مجهود كبير جداً لكي تتماسك وتؤديه بصورة سليمة.
وأوضحت مي عمر، أنها كانت على استعداد لتغيير ملامحها وملابسها لتتلاءم مع الشخصية، وقامت بعمل تسريحة خاصة وتفصيل ملابس بألوان مختلفة لتظهر في زي المحامية.
وحول اختلاف طبيعة الشخصية عما قدمته من أعمال خلال السنوات الماضية، قالت مي عمر إن الشخصيات الأقرب لقلبها هي من نوعية «نعمة»، لأنها تُشبه الكثيرين ويتقبلها المُشاهد العادي كشخصية طبيعية لا تتصنع أو تُؤدي دوراً درامياً، وهو ما يُشعرها بالراحة أثناء التصوير، ثم كشفت عن حقيقة «نعمة»، مؤكدة أنها شخصية من الواقع، وتعرفت إلى محاميات مثلها في محاكم مصر، وهي شخصية ثرية جداً.
أكدت الفنانة المصرية مي عمر أن شخصية «نعمة الأفوكاتو» حقيقية، ونموذج موجود في الواقع، وهي من أصعب الشخصيات التي قدمتها لأنها كانت تحتاج إلى أداء خاص تمزج فيه بين الجدية والكوميديا حتى تصل إلى المشاهدين بدون ملل.
وأضافت أن صعوبة الدور في هذا العمل تعود إلى طبيعة الشخصية، حيث إن هناك الكثير من المُصطلحات القانونية والمرافعات الطويلة التي يجب أن تكون دقيقة جداً، وهو ما دفعها لقراءة كتب في القانون، والاستعانة بمستشاريها في التدرب على نطق المصطلحات القانونية.
وأشارت مي عمر إلى أنها استعانت بمُصحح لغة قبل كُل مشهد، مؤكدة أن أصعب المشاهد التي واجهتنا أثناء التصوير كان مشهداً داخل أحد القبور، وهو كان في غاية الصعوبة والألم النفسي، واحتاجت إلى مجهود كبير جداً لكي تتماسك وتؤديه بصورة سليمة.
وأوضحت مي عمر، أنها كانت على استعداد لتغيير ملامحها وملابسها لتتلاءم مع الشخصية، وقامت بعمل تسريحة خاصة وتفصيل ملابس بألوان مختلفة لتظهر في زي المحامية.
وحول اختلاف طبيعة الشخصية عما قدمته من أعمال خلال السنوات الماضية، قالت مي عمر إن الشخصيات الأقرب لقلبها هي من نوعية «نعمة»، لأنها تُشبه الكثيرين ويتقبلها المُشاهد العادي كشخصية طبيعية لا تتصنع أو تُؤدي دوراً درامياً، وهو ما يُشعرها بالراحة أثناء التصوير، ثم كشفت عن حقيقة «نعمة»، مؤكدة أنها شخصية من الواقع، وتعرفت إلى محاميات مثلها في محاكم مصر، وهي شخصية ثرية جداً.
