لندن - أ ف ب
أعلنت بريطانيا الخميس، فرض عقوبات جديدة على روسيا تشمل بورصة موسكو و«أسطول الظل» المشكّل من سفن تستخدم للالتفاف على القيود الغربية المفروضة منذ بدء الحرب في أوكرانيا.
وتم الإعلان عن هذه الإجراءات مع انعقاد قمة مجموعة السبع في إيطاليا. وتأتي غداة إعلان عقوبات أمريكية تستهدف أيضاً المركز المالي في موسكو.
وقال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك «اليوم نشدد مرة أخرى الضغوط الاقتصادية من خلال عقوبات للحد من قدرة روسيا على تمويل آلة حربها «مضيفاً» أن الرئيس فلاديمير بوتين يجب أن يخسر، ومن الضروري للغاية قطع قدرته على تمويل نزاع طويل الأمد».
واستهدفت لندن أربع سفن يشتبه في أنها جزء من «الأسطول الشبح» من الناقلات ذات الملكية الغامضة أحياناً أو التي تفتقر إلى تأمين والتي تتيح لروسيا مواصلة تصدير نفطها على نطاق واسع، فضلاً عن سفينتين متهمتين بنقل أسلحة لصالح موسكو.
وفي القطاع المالي، فُرضت عقوبات على بورصة موسكو وبورصة سان بطرسبورغ وكذلك شركات تسهل التبادلات المالية.
كما استهدفت بريطانيا مجموعة شركات تعمل في قطاع الغاز الطبيعي المسال وكذلك في إنتاج الذخائر والآلات والمكونات الإلكترونية للجيش الروسي.
وأعلنت لندن، أحد الداعمين الرئيسيين لأوكرانيا، الأربعاء عن مساعدات ثنائية جديدة لكييف بقيمة تصل إلى 242 مليون جنيه استرليني، بمناسبة قمة مجموعة السبع التي يحضرها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
أعلنت بريطانيا الخميس، فرض عقوبات جديدة على روسيا تشمل بورصة موسكو و«أسطول الظل» المشكّل من سفن تستخدم للالتفاف على القيود الغربية المفروضة منذ بدء الحرب في أوكرانيا.
وتم الإعلان عن هذه الإجراءات مع انعقاد قمة مجموعة السبع في إيطاليا. وتأتي غداة إعلان عقوبات أمريكية تستهدف أيضاً المركز المالي في موسكو.
وقال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك «اليوم نشدد مرة أخرى الضغوط الاقتصادية من خلال عقوبات للحد من قدرة روسيا على تمويل آلة حربها «مضيفاً» أن الرئيس فلاديمير بوتين يجب أن يخسر، ومن الضروري للغاية قطع قدرته على تمويل نزاع طويل الأمد».
واستهدفت لندن أربع سفن يشتبه في أنها جزء من «الأسطول الشبح» من الناقلات ذات الملكية الغامضة أحياناً أو التي تفتقر إلى تأمين والتي تتيح لروسيا مواصلة تصدير نفطها على نطاق واسع، فضلاً عن سفينتين متهمتين بنقل أسلحة لصالح موسكو.
وفي القطاع المالي، فُرضت عقوبات على بورصة موسكو وبورصة سان بطرسبورغ وكذلك شركات تسهل التبادلات المالية.
كما استهدفت بريطانيا مجموعة شركات تعمل في قطاع الغاز الطبيعي المسال وكذلك في إنتاج الذخائر والآلات والمكونات الإلكترونية للجيش الروسي.
وأعلنت لندن، أحد الداعمين الرئيسيين لأوكرانيا، الأربعاء عن مساعدات ثنائية جديدة لكييف بقيمة تصل إلى 242 مليون جنيه استرليني، بمناسبة قمة مجموعة السبع التي يحضرها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
