القاهرة: «الخليج»
توقع العلماء والخبراء المشاركون في أعمال الدورة ٦٧ للجنة المعنية بالفضاء التابعة للأمم المتحدة، أن تتزايد عدد البعثات العلمية لاستكمال الفضاء والقمر في المستقبل.
وكشف المشاركون في أعمال الدورة الأممية، عن أن العالم شهد في بداية عصر الفضاء منذ الخمسينات١٤٠ مهمة قمرية، متوقعين حدوث زيادة كبيرة في هذا العدد خلال السنوات القادمة.
وتنعقد أعمال الدورة في مدينة فيينا بالنمسا، حيث شهدت انطلاق مؤتمر الأمم المتحدة الأول، المعني بالأنشطة القمرية المستدامة، واللجنة السابعة والستين، المعنية باستخدام الفضاء الخارجي في الأغراض السلمية.
وقد ترأس د. شريف صدقي، رئيس وكالة الفضاء المصرية، وفد مصر خلال الجلسات، كما ترأس الجلسة المسائية لأعمال المؤتمر الذي افتتحته أرتي هولا مايني، مدير مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي. وتشارك في الأنشطة شخصيات رفيعة المستوى من جميع أنحاء العالم، تضم رؤساء ممثلي مجتمع الفضاء، والمنظمات غير الحكومية، ورواد الفضاء، ورؤساء وكالات الفضاء، والخبراء العالميين والقانونيين.
وناقشت الجلسات الأنشطة القمرية المستقبلية، والاقتراحات والتصورات، حيث تم التوافق على تعزيز التعاون الدولي، وتبادل الخبرات الدولية في مجال تكنولوجيا الفضاء، حيث يحمل الكثير من آفاق التنمية المستدامة، في ظل كم الاستثمارات الباهظة الموضوعة في استكشافات القمر.
وحرص المشاركون في المؤتمر على تحقيق مناقشة فوائد الفضاء للبشرية، والنظر في الطرق الممكنة للتنسيق العالمي، لضمان استغلال الأنشطة القمرية المستدامة لفائدة البشرية، وتحديد السبل للتنسيق العالمي كشرط أساسي للأنشطة المستدامة في المستقبل.
وسلط المشارك في الفعاليات الضوء على دور لجنة استخدام الفضاء الخارجي في الأغراض السلمية، والتعامل مع قضايا تغير المناخ، واستكشاف الفضاء، داعين إلى التنسيق العالمي لضمان استخدام الأنشطة القمرية المستدامة في المستقبل لصالح البشرية.
توقع العلماء والخبراء المشاركون في أعمال الدورة ٦٧ للجنة المعنية بالفضاء التابعة للأمم المتحدة، أن تتزايد عدد البعثات العلمية لاستكمال الفضاء والقمر في المستقبل.
وكشف المشاركون في أعمال الدورة الأممية، عن أن العالم شهد في بداية عصر الفضاء منذ الخمسينات١٤٠ مهمة قمرية، متوقعين حدوث زيادة كبيرة في هذا العدد خلال السنوات القادمة.
وتنعقد أعمال الدورة في مدينة فيينا بالنمسا، حيث شهدت انطلاق مؤتمر الأمم المتحدة الأول، المعني بالأنشطة القمرية المستدامة، واللجنة السابعة والستين، المعنية باستخدام الفضاء الخارجي في الأغراض السلمية.
وقد ترأس د. شريف صدقي، رئيس وكالة الفضاء المصرية، وفد مصر خلال الجلسات، كما ترأس الجلسة المسائية لأعمال المؤتمر الذي افتتحته أرتي هولا مايني، مدير مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي. وتشارك في الأنشطة شخصيات رفيعة المستوى من جميع أنحاء العالم، تضم رؤساء ممثلي مجتمع الفضاء، والمنظمات غير الحكومية، ورواد الفضاء، ورؤساء وكالات الفضاء، والخبراء العالميين والقانونيين.
وناقشت الجلسات الأنشطة القمرية المستقبلية، والاقتراحات والتصورات، حيث تم التوافق على تعزيز التعاون الدولي، وتبادل الخبرات الدولية في مجال تكنولوجيا الفضاء، حيث يحمل الكثير من آفاق التنمية المستدامة، في ظل كم الاستثمارات الباهظة الموضوعة في استكشافات القمر.
وحرص المشاركون في المؤتمر على تحقيق مناقشة فوائد الفضاء للبشرية، والنظر في الطرق الممكنة للتنسيق العالمي، لضمان استغلال الأنشطة القمرية المستدامة لفائدة البشرية، وتحديد السبل للتنسيق العالمي كشرط أساسي للأنشطة المستدامة في المستقبل.
وسلط المشارك في الفعاليات الضوء على دور لجنة استخدام الفضاء الخارجي في الأغراض السلمية، والتعامل مع قضايا تغير المناخ، واستكشاف الفضاء، داعين إلى التنسيق العالمي لضمان استخدام الأنشطة القمرية المستدامة في المستقبل لصالح البشرية.
