إعداد: مصطفى الزعبي
كشف طالب متدرب، بالخطأ، أسرار «شركة الصين للأوراق المالية المحدودة» في أول يوم تدريب له، ووجدت الشركة الكبرى نفسها في مأزق بعد أن كشف بيانات العملاء عبر تحميل مقطع فيديو تفاخر فيه بنفسه عن أول يوم عمل له كمتدرب خلال برنامج بحث صيفي.
وأدى الفيديو إلى تسرب معلومات حساسة، ما أثار اهتماماً واسع النطاق من داخل الصناعة، وخارجها، وأدخل شركة الأوراق المالية في دوامة المساءلة.
وذكرت الشركة أن الطالب الذي عرف باسم وانغ من جامعة هواتشونغ للعلوم والتكنولوجيا أدخل إلى برنامج أبحاث الشركة من قبل رئيس فريق في قسم الخدمات المصرفية الاستثمارية، وأقالت الشركة المسؤول عن الفريق، وستحاسب رئيس قسم الخدمات المصرفية الاستثمارية.
وانتشر مقطع فيديو القصير بعنوان «طالب من إحدى الجامعات الكبرى يتدرب في شركة كبيرة لمدة يوم»، وتحدث الطالب بالفيديو أنه يعمل في الشركة، ويقود سيارة بورش رياضية إلى العمل، ويلعب الغولف بعد ساعات العمل.
ما لفت انتباه الجمهور لم يكن سلوك الطالب الباهظ المتمثل في التباهي بالثروة فقط، ولكن أيضاً إدراج العديد من مشاريع الاكتتاب العام الجاري التي تديرها شركة CSC في الفيديو، ما أدى إلى تسريب معلومات حساسة عن العملاء.
وبعد الاهتمام الواسع النطاق بحادثة «التباهي بالثروة» التي تورط فيها وانغ، أثيرت تساؤلات حول دخوله إلى شركة الأوراق المالية على الرغم من دراسته لتخصص رياضي.
وانتشرت شائعات عبر الإنترنت تزعم أن والده كان رئيساً لشركة لإدارة الصناديق، وأن والده كان رجل أعمال، ومسؤولاً.
وقالت الشركة في البيان: «إن والده ليس موظفاً عاماً، ولم يعمل مطلقاً في الإدارات التنظيمية المالية».
كشف طالب متدرب، بالخطأ، أسرار «شركة الصين للأوراق المالية المحدودة» في أول يوم تدريب له، ووجدت الشركة الكبرى نفسها في مأزق بعد أن كشف بيانات العملاء عبر تحميل مقطع فيديو تفاخر فيه بنفسه عن أول يوم عمل له كمتدرب خلال برنامج بحث صيفي.
وأدى الفيديو إلى تسرب معلومات حساسة، ما أثار اهتماماً واسع النطاق من داخل الصناعة، وخارجها، وأدخل شركة الأوراق المالية في دوامة المساءلة.
وذكرت الشركة أن الطالب الذي عرف باسم وانغ من جامعة هواتشونغ للعلوم والتكنولوجيا أدخل إلى برنامج أبحاث الشركة من قبل رئيس فريق في قسم الخدمات المصرفية الاستثمارية، وأقالت الشركة المسؤول عن الفريق، وستحاسب رئيس قسم الخدمات المصرفية الاستثمارية.
وانتشر مقطع فيديو القصير بعنوان «طالب من إحدى الجامعات الكبرى يتدرب في شركة كبيرة لمدة يوم»، وتحدث الطالب بالفيديو أنه يعمل في الشركة، ويقود سيارة بورش رياضية إلى العمل، ويلعب الغولف بعد ساعات العمل.
ما لفت انتباه الجمهور لم يكن سلوك الطالب الباهظ المتمثل في التباهي بالثروة فقط، ولكن أيضاً إدراج العديد من مشاريع الاكتتاب العام الجاري التي تديرها شركة CSC في الفيديو، ما أدى إلى تسريب معلومات حساسة عن العملاء.
- مستخدمي الإنترنت
وبعد الاهتمام الواسع النطاق بحادثة «التباهي بالثروة» التي تورط فيها وانغ، أثيرت تساؤلات حول دخوله إلى شركة الأوراق المالية على الرغم من دراسته لتخصص رياضي.
وانتشرت شائعات عبر الإنترنت تزعم أن والده كان رئيساً لشركة لإدارة الصناديق، وأن والده كان رجل أعمال، ومسؤولاً.
وقالت الشركة في البيان: «إن والده ليس موظفاً عاماً، ولم يعمل مطلقاً في الإدارات التنظيمية المالية».
