مرّ عقد ونيف من الزمن، ومازالت ذاكرة المكان والزمان تحملني لذلك اليوم الذي هبطت فيه طائرتي أرض كندا، لتأخذني من عالمي إلى عالم المجهول لشهور. لاتزال الذاكرة الرطبة برائحة العشب والمطر تحت شقتي تهيج فيّ القصص، وتعود...
وانتصف رمضان، ومبارك عليكم ما بقي من شهر فضيل كريم، وضيف خفيف سريع، يستعد للرحيل ونحن بصدق لم نستوعب بعد أنه جاء وطرق الباب ودخل ببيوتنا ومساجدنا، وأنعش قلوبنا وأبهج
تجربة إنسانية عزيزة على قلبي، جاءني اتصال من مجلس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وترشيحي لإدارة الجلسة الرمضانية الأولى لمجلس «محمد بن
ارتوينا، لعبنا، فرحنا، كما الطفل لا يأبه لبلل ولا صوت رعد أو برق، هي جنود الله في السماء، وهي نعمته في الأرض، تحييها وتنبت فيها الزرع، وهي الحب والاطمئنان في منظر بهي
على امتداد شارع طويل، مُطعّم بالجبال، من الدار البيضاء إلى العاصمة الثقافية مُرّاكش، كانت قصة استكشاف أصيلة، في رحاب المغرب وأهلها، توّجت في فبراير 2024، عاصمةً للثقافة
كانت القمة العالمية للحكومات ذات طابع خاص، ليس بسبب المواضيع التي طرحت في أهم التخصصات التي ستغير العالم وبدأ بها منحنى جديد في حياة الأنسان والكوكب، وما لها من تغييرات
قبل عامين احتفلنا بالذكرى الخمسين لتأسيس دولة الإمارات، ذكرى الأوائل المؤسسين، هذه الدولة التي بُنيت على ركائز ثابتة، وقيم عزيزة وراسخة، وكانت مسيرة البناء ركيزة تأسيس