إعداد: محمد عزالدين
رصد باحثون أستراليون من المركز الدولي لأبحاث علم الفلك الراديوي، انفجارات نجمية غامضة في مجرة تدعى «إن جي سي 4383»، تبعد 60 مليون سنة ضوئية من الأرض، متسببة في تكوين سحب ضخمة من الغازات وإطلاق عناصر كيميائية ثقيلة بكميات كبيرة، تفوق كتلتها الشمس بـ 50 مليون مرة.
وقال آدم واتس، العالم بالمركز، والباحث الرئيسي للدراسة: «يوزع التدفق الخارجي في الفضاء العديد من العناصر الثقيلة، مثل الكبريت والنيتروجين، والأكسجين، وهذه هي اللبنات الأساسية للكواكب مثل الأرض، والحياة، كما نعرفها».
وأضاف: «تعتبر مجرة «إن جي سي 4383»، التي تقع في مجموعة العذراء، واحدة من أقرب مجموعات المجرات إلى درب التبانة، تنطلق منها غازات بسرعة 200 كم/ثانية، ومكونة سحابة هائلة الحجم، يستغرق عبورها 20000 عام حتى لو على متن صاروخ يطير بسرعة الضوء».
وتابع: «رصد مثل هذه التدفقات الغازية نادر جداً، وتحدث عندما تشكل مجرة ما، الكثير من النجوم الجديدة بسرعة كبيرة، وهذا ما حدث في مركز هذه المجرة، فبعد فترة وجيزة من تشكيلها، تنفجر أكبر النجوم فيها بشكل مضيء، وتشكل المستعرات العظمى أو السوبرنوفا».
رصد باحثون أستراليون من المركز الدولي لأبحاث علم الفلك الراديوي، انفجارات نجمية غامضة في مجرة تدعى «إن جي سي 4383»، تبعد 60 مليون سنة ضوئية من الأرض، متسببة في تكوين سحب ضخمة من الغازات وإطلاق عناصر كيميائية ثقيلة بكميات كبيرة، تفوق كتلتها الشمس بـ 50 مليون مرة.
وقال آدم واتس، العالم بالمركز، والباحث الرئيسي للدراسة: «يوزع التدفق الخارجي في الفضاء العديد من العناصر الثقيلة، مثل الكبريت والنيتروجين، والأكسجين، وهذه هي اللبنات الأساسية للكواكب مثل الأرض، والحياة، كما نعرفها».
وأضاف: «تعتبر مجرة «إن جي سي 4383»، التي تقع في مجموعة العذراء، واحدة من أقرب مجموعات المجرات إلى درب التبانة، تنطلق منها غازات بسرعة 200 كم/ثانية، ومكونة سحابة هائلة الحجم، يستغرق عبورها 20000 عام حتى لو على متن صاروخ يطير بسرعة الضوء».
وتابع: «رصد مثل هذه التدفقات الغازية نادر جداً، وتحدث عندما تشكل مجرة ما، الكثير من النجوم الجديدة بسرعة كبيرة، وهذا ما حدث في مركز هذه المجرة، فبعد فترة وجيزة من تشكيلها، تنفجر أكبر النجوم فيها بشكل مضيء، وتشكل المستعرات العظمى أو السوبرنوفا».