الشارقة: ضمياء فالح
نجح مصارع فنون قتالية مختلطة من ولاية فلوريدا في القبض بيديه العاريتين على تمساح بطول 8 أقدام كان يرعب المارة في شوارع مدينة جاكونسفيل نورثسايد مساء الأحد.
وفي التفاصيل، كان مايك دراجيتش (34 عاماً)، الجندي السابق والمرخص بالإمساك بالتماسيح، يشارك في مباراة هوكي مع عائلته عندما تلقى اتصالاً من مكتب شريف الشرطة يبلغه فيه بوجود تمساح في المنطقة لكن عدته لم تكن معه ورغم هذا سارع لمكان وجود التمساح قرب مركز للتسوق.
ومشى دراجيتش بهدوء خلف التمساح ثم أمسك به بيديه وقدميه العاريتين وطرحة أرضاً وأقفل فمه بشريط لاصق وسط صراخ الناس وعلق: «مرت 5 دقائق من مباراة الهوكي وتلقيت الاتصال، ذهبت لأمسك بالتمساح وعدت للمباراة. الكثير من المصارعين يفهمون ما أقول، تشعر بالتوتر قبل دخولك القفص لكن ما إن يقفل عليك الباب حتى تركز وتهزم خصمك».
ويعد شهر إبريل بداية موسم التزاوج للتماسيح، لذلك تظهر كثيراً، ويتكفل دراجيتش الذي يتابعه الآلاف على إنستغرام بالإمساك بها في الولاية المشهورة بكثرة التماسيح، لكن شهرته الكبرى تعود لإنشائه مؤسسة غير ربحية لعلاج الجنود القدامى من الاكتئاب والتفكير في الانتحار من خلال نشاطات خارج المنزل ويعلق: «نهدف لجعلهم مجتمعاً يتحدى التفكير المظلم».
نجح مصارع فنون قتالية مختلطة من ولاية فلوريدا في القبض بيديه العاريتين على تمساح بطول 8 أقدام كان يرعب المارة في شوارع مدينة جاكونسفيل نورثسايد مساء الأحد.
وفي التفاصيل، كان مايك دراجيتش (34 عاماً)، الجندي السابق والمرخص بالإمساك بالتماسيح، يشارك في مباراة هوكي مع عائلته عندما تلقى اتصالاً من مكتب شريف الشرطة يبلغه فيه بوجود تمساح في المنطقة لكن عدته لم تكن معه ورغم هذا سارع لمكان وجود التمساح قرب مركز للتسوق.
ومشى دراجيتش بهدوء خلف التمساح ثم أمسك به بيديه وقدميه العاريتين وطرحة أرضاً وأقفل فمه بشريط لاصق وسط صراخ الناس وعلق: «مرت 5 دقائق من مباراة الهوكي وتلقيت الاتصال، ذهبت لأمسك بالتمساح وعدت للمباراة. الكثير من المصارعين يفهمون ما أقول، تشعر بالتوتر قبل دخولك القفص لكن ما إن يقفل عليك الباب حتى تركز وتهزم خصمك».
ويعد شهر إبريل بداية موسم التزاوج للتماسيح، لذلك تظهر كثيراً، ويتكفل دراجيتش الذي يتابعه الآلاف على إنستغرام بالإمساك بها في الولاية المشهورة بكثرة التماسيح، لكن شهرته الكبرى تعود لإنشائه مؤسسة غير ربحية لعلاج الجنود القدامى من الاكتئاب والتفكير في الانتحار من خلال نشاطات خارج المنزل ويعلق: «نهدف لجعلهم مجتمعاً يتحدى التفكير المظلم».
