شهد الدكتور طارق بن خادم، عضو المجلس التنفيذي رئيس دائرة الموارد البشرية، احتفالات الدائرة في مقرها الرئيسي باللية وفرعها في الدفين بمناسبة «حق الليلة» وتم توزيع هدايا حق الليلة على جميع موظفي وموظفات الدائرة والأطفال الذين شاركوا الدائرة احتفالاتها، بالتعاون مع دائرة المالية المركزية بالشارقة.
حضر الاحتفالية كل من عبدالله سالم المشوي مدير دائرة الموارد البشرية، وماجد المري مدير فرع الدفين ورؤساء الأقسام والموظفين. وتضمنت فعاليات متنوعة أدخلت البهجة والسرور في نفوس الموظفين والأفراد المشاركين من خلال سعي الدائرة إلى تعزيز الهوية الوطنية وتعميق حب التراث في نفوس الجميع والأطفال من أبناء الموظفين، حرصاً على عدم اندثار هذه الموروثات والعادات والتقاليد في ظل التغيرات الحياتية المستمرة، إذ تعتبر الاحتفالية من المناسبات التي تسعد قلوب الأطفال.
وأوضح ابن خادم أن الاحتفالية لا تزال تحظى باهتمام الأسرة الإماراتية، خصوصاً أنها ارتبطت بالعادات، لما تحمله من قيم العطاء والتسامح والألفة وتعزيز الهوية الوطنية وتعريف الأجيال المقبلة بالموروث الثقافي الإماراتي، كما تعتبر وسيلة للحفاظ على العادات والتقاليد في زخم العولمة ومظهراً إيجابياً لبث الفرحة في نفوس الأطفال الصغار. وأكد أن هذه الاحتفالية تحمل رسالة تثقيفية للأسر التي تعيش على أرض الإمارات مع عدم إدراكها للكثير عن العادات والتقاليد الإماراتية.
وتضمنت الفعاليات مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية والتراثية منها قدمتها الباحثة التراثية غزالة مبارك، إضافة إلى تقديم المأكولات الشعبية، والورش الترفيهية التراثية برعاية إدارة متاحف الشارقة مثل ورشة صنع الطرابيش «الفراريخ»، وورشة لتعليم صنع البخور وورشة لعمل «السرود» المصنوع من سعف النخيل «الخوص»، وأيضاً دكان الفريج وبقالة الطيبين ومسابقة أجمل طبق، ثم توزيع الحلوى على الأطفال الذين أضفوا بهجة على الاحتفال.
حضر الاحتفالية كل من عبدالله سالم المشوي مدير دائرة الموارد البشرية، وماجد المري مدير فرع الدفين ورؤساء الأقسام والموظفين. وتضمنت فعاليات متنوعة أدخلت البهجة والسرور في نفوس الموظفين والأفراد المشاركين من خلال سعي الدائرة إلى تعزيز الهوية الوطنية وتعميق حب التراث في نفوس الجميع والأطفال من أبناء الموظفين، حرصاً على عدم اندثار هذه الموروثات والعادات والتقاليد في ظل التغيرات الحياتية المستمرة، إذ تعتبر الاحتفالية من المناسبات التي تسعد قلوب الأطفال.
وأوضح ابن خادم أن الاحتفالية لا تزال تحظى باهتمام الأسرة الإماراتية، خصوصاً أنها ارتبطت بالعادات، لما تحمله من قيم العطاء والتسامح والألفة وتعزيز الهوية الوطنية وتعريف الأجيال المقبلة بالموروث الثقافي الإماراتي، كما تعتبر وسيلة للحفاظ على العادات والتقاليد في زخم العولمة ومظهراً إيجابياً لبث الفرحة في نفوس الأطفال الصغار. وأكد أن هذه الاحتفالية تحمل رسالة تثقيفية للأسر التي تعيش على أرض الإمارات مع عدم إدراكها للكثير عن العادات والتقاليد الإماراتية.
وتضمنت الفعاليات مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية والتراثية منها قدمتها الباحثة التراثية غزالة مبارك، إضافة إلى تقديم المأكولات الشعبية، والورش الترفيهية التراثية برعاية إدارة متاحف الشارقة مثل ورشة صنع الطرابيش «الفراريخ»، وورشة لتعليم صنع البخور وورشة لعمل «السرود» المصنوع من سعف النخيل «الخوص»، وأيضاً دكان الفريج وبقالة الطيبين ومسابقة أجمل طبق، ثم توزيع الحلوى على الأطفال الذين أضفوا بهجة على الاحتفال.
