مع محركها المؤلف من ثماني أسطوانات V8، المدعوم بشاحن توربيني مزدوج، لينتج قوة تصل إلى 544 حصاناً، ومحاورها الثلاثة وعجلاتها الست، يبقى الموطن الطبيعي لشاحنة "مرسيدس- بنز" الخفيفة من الفئة "جي" "G63 AMG"، بعيداً عن شوارع المدن والحضَر . حتى "مرسيدس" نفسها تصفها بسيارة طرق وعرة لا تقبل المساومة، وتتحدى أي عائق تضعه الطبيعة، أو الطقس أمامها .
وكأن ذلك لم يكن كافياً . فقد أعلنت شركة "كارلسون" المتخصصة في تعديل سيارات مرسيدس، عن افتخارها بتطوير نسخة أقوى من هذه السيارة ثلاثية المحاور بإسم "C G63 AMG"، التي تثير الإعجاب بمظهرها الخشن، ومحركها الأقوى، ومقصورتها المُحدثَة .
وسكبت "كارلسون" عصارة خبرتها في مركبات الطرق الوعرة، التي تمتد لأكثر من 30 سنة، في هذه النسخة، بينما جاء محركها القوي، والجلود الخاصة في مقصورتها من قسم الأداء الفائق لدى مرسيدس "AMG"، ما يعزز أكثر مواصفات القوة، والثقة، والأداء العملي .
وترى "كارلسون" في شعارها أفضل وسيلة للتعبير عن مقرها الواقع في ميرزيغ في منطقة سارلاب الخلابة في جنوب غرب ألمانيا، حيث عكف مهندسوها على تطوير مكونات تعزيز أداء محرك نسخة "C G63 AMG"، مثل الشاحن التوربيني M157 . كما شملت هذه المكونات وحدة تحكم إلكتروني جديدة . ونتج عن ذلك ارتفاع القوة القصوى للمحرك من 544 حصاناً/400 كيلوواط، إلى 650 حصاناً /478 كيلوواط . كما ارتفع عزم الدوران من 760 إلى 900 نيوتن .متر .
وكذلك شكلت براعة وحِرفية "كارلسون" في الصنع، أساس التميُّز لهذه السيارة، حيث أظهرت قدرتها في تعديل أيِّ سيارة من مرسيدس من خلال تفصيل المكونات الممهورة بتوقيعها، مثل الجلود الطبيعية، وجلد ألكانترا، وإضافات التزيين بالخشب أو ألياف الكربون . وحتى الأشياء غير المتوفرة داخلياً يتم جلبها عبر طلبيات خاصة، وبالتالي ليس هناك حدود أو سقف يحدها، اللهم إلا إذا شطح الزبون في الخيال .
وظهرت لمسات التشطيب الجميل للداخل في فرش الأرضية الذي تمت صناعته بالجلد الناعم (جلد خراف ميرينو)، بالإضافة إلى الألواح المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، والتي تحمل شعار "كارلسون" المضاء بالأزرق، فضلاً عن أقفال الأبواب، والدواسات المصنوعة من الألمنيوم .
وكأن ذلك لم يكن كافياً . فقد أعلنت شركة "كارلسون" المتخصصة في تعديل سيارات مرسيدس، عن افتخارها بتطوير نسخة أقوى من هذه السيارة ثلاثية المحاور بإسم "C G63 AMG"، التي تثير الإعجاب بمظهرها الخشن، ومحركها الأقوى، ومقصورتها المُحدثَة .
وسكبت "كارلسون" عصارة خبرتها في مركبات الطرق الوعرة، التي تمتد لأكثر من 30 سنة، في هذه النسخة، بينما جاء محركها القوي، والجلود الخاصة في مقصورتها من قسم الأداء الفائق لدى مرسيدس "AMG"، ما يعزز أكثر مواصفات القوة، والثقة، والأداء العملي .
وترى "كارلسون" في شعارها أفضل وسيلة للتعبير عن مقرها الواقع في ميرزيغ في منطقة سارلاب الخلابة في جنوب غرب ألمانيا، حيث عكف مهندسوها على تطوير مكونات تعزيز أداء محرك نسخة "C G63 AMG"، مثل الشاحن التوربيني M157 . كما شملت هذه المكونات وحدة تحكم إلكتروني جديدة . ونتج عن ذلك ارتفاع القوة القصوى للمحرك من 544 حصاناً/400 كيلوواط، إلى 650 حصاناً /478 كيلوواط . كما ارتفع عزم الدوران من 760 إلى 900 نيوتن .متر .
وكذلك شكلت براعة وحِرفية "كارلسون" في الصنع، أساس التميُّز لهذه السيارة، حيث أظهرت قدرتها في تعديل أيِّ سيارة من مرسيدس من خلال تفصيل المكونات الممهورة بتوقيعها، مثل الجلود الطبيعية، وجلد ألكانترا، وإضافات التزيين بالخشب أو ألياف الكربون . وحتى الأشياء غير المتوفرة داخلياً يتم جلبها عبر طلبيات خاصة، وبالتالي ليس هناك حدود أو سقف يحدها، اللهم إلا إذا شطح الزبون في الخيال .
وظهرت لمسات التشطيب الجميل للداخل في فرش الأرضية الذي تمت صناعته بالجلد الناعم (جلد خراف ميرينو)، بالإضافة إلى الألواح المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، والتي تحمل شعار "كارلسون" المضاء بالأزرق، فضلاً عن أقفال الأبواب، والدواسات المصنوعة من الألمنيوم .
