إعداد: نابغ نورالهدى
عرضت شركة تعديل، وصقل، وتشذيب السيارات "لوما ديزاين"، الأولى في العالم، مخططاً أولياً لتصميم سيارة "بي إم دبليو" X6 الجديدة كلياً من الفئة "إف 16"، فيما يبذل مصممو وفنيو الشركة قصارى جهدهم في تطويرها، وبصورة يمكن أن تطِل فيها النسخ الأولى من السيارة التي ستحمل اسم "لوما CLR X6R" خلال معرض جنيف الدولي للسيارات في العام المقبل .
ويتمثل التعديل الأكثر إثارة للإعجاب في الكوبيه الرياضية متعددة الاستعمالات، في التغييرات المثيرة التي طالت بدنها العريض، حيث تشكل مكونات الجسم الكامنة وراء تنامي قوتها زيادة 50 ملليمتراً في كل جانب من جانبي السيارة، نتيجة زيادة بروز أقواس العجلات لاستيعاب علب الهواء (مسارب الهواء) في كلا المحورين الأمامي والخلفي .
ومن أجل التماشي مع أكتافها العريضة، عمد فريق التصميم المبدع إلى تطوير صدام أمامي مدمج به مصابيح نهارية LED مظللة وتحتوي على لمبات مزدوجة، وقام تصميمها على تقنية الألياف البصرية الموجهة . وكذلك استخدم فريق السيارة الكربون في أساس الحواف الجانبية، بحيث توفر رابطاً بصرياً جميلاً مع أقواس العجلات الناتئة إلى الخارج، كما تم تزويد الأساس القاعدي بأنابيب تهوية من ألياف الكربون .
أما المكون الخاطف للأنظار في المؤخرة، فهو بلا أدنى شك الصدام الخلفي المزود بموزع هواء يضم 4 أنابيب لعادم رياضي (كل واحد بسمك قريب من سُمك ذراع الإنسان) . كما يتضمن التصميم عاكس هواء خلفي مصمم لضمان تحسين قوة الخفض في المحور الخلفي، وهو يتكامل مع عاكس الهواء المثبت على السقف، من الناحيتين الإيروديناميكية، والبصرية .
ومن الأشياء الأخرى اللافتة في تعديلات البدن، يشار إلى غطاء المحرك الجديد ذي المظهر الرياضي، والمصنوع بالكامل من كربون عالي الشد، وبلاغ الخفة في الوقت نفسه . وإلى جانب فتحة التهوية الضخمة القابعة في وسط غطاء المحرك، زود الغطاء بنظم لتفريغ الهواء في كلا طرفيه، مما يضمن طرد الحرارة بصورة مرضية، وخصوصاً بالنسبة للموديلات المزودة بمحركات عالية الأداء، ويؤكد كذلك تعزيز الأداء لدى هذه النسخة الفريدة .
وبطبيعة الحال وكما يشير التصميم الأولي تفرد "لوما" اهتماماً خاصاً بزيادة قوة "X6" من الفئة ،16 فإلى جانب اعتماد معدات جديدة تتضمن أجهزة لشحن توربيني مكبرة، ونظام عادم رياضي يحتوي على مكونات محفزة في السباقات، ويتم التحكم به عبر الصمامات، هناك أيضاً نظام تعزيز إلكتروني للقوة . والهدف الأساسي من ذلك هو زيادة قوة المحرك من 450 حصاناً (330 كيلوواط)، إلى 590 حصاناً (434 كيلوواط)، إضافة إلى زيادة عزم الدوران من 650 نيوتن .متراً (العزم القياسي)، إلى 850 نيوتن .متراً .
وكذلك ستتم زيادة السرعة القصوى المحددة من 250 كلم/ ساعة إلى 295 كلم/ ساعة، الأمر الذي يضمن أن سيارة لوما "CLR X 6 R" ستصبح واحدة من أسرع طرز X6، خاصةً وأنه لا يتوفر طراز "M" في الوقت الحاضر .
ولنقل هذه القوة الهائلة إلى سطح الطريق، توفر "لوما ديزاين" عجلات رياضية أنيقة قياس 22*10 بوصة في المحور الأمامي، و22*12 بوصة في المحور الخلفي . ويتجلى الطابع الرياضي للعجلات بالذات من خلال التجويف الجديد لمحيطها المعدني . وعلى الرغم من أبعادها الكبيرة، ومتانتها، إلا أن العجلات تبدو خفيفة من خلال أضلعها ذات الزركشة المخرمة . ويمكن اختيار العجلات الرياضية إما باللون الفضي والأسود "مات"، وهي التجهيز الأساسي، أو اختياري طلب أي لون آخر يتماشى مع ذوق المشتري .
وفي الداخل أنجزت "لوما" عملاً ضخماً في مقصورة الركاب، أظهر مدى حرفيتها وبراعتها . إضافة إلى المواد عالية الجودة مثل الجلد الفاخر، وجلد ألكانترا، ابتكر خبير التنجيد ديكور مؤلف من درز تجميل بألوان متباينة، مع نقش عالي الطراز لشعار "لوما" .
وتم استبدال المقاعد الأصلية بمقاعد لوما الرياضية المعززة بإسناد جانبي أكثر، مع وسائد هواء مدمجة بها . كما تلفت النظر المقاعد الرياضية الفردية في الجزء الخلفي من مقصورة الركاب . ومن أجل تناغم أكبر في الصورة البصرية زودت الشركة المقاعد بأحزمة أمان منسجمة مع ألوان المقصورة . كما تمت صناعة فرش الأرضية، وفرش صندوق الأمتعة من جلد حقيقي مع إضافة شعار "لوما ديزاين"، فضلاً عن تزويدها بدواسات لوما المصنوعة من الألمنيوم، بما في ذلك مسند القدم .
عرضت شركة تعديل، وصقل، وتشذيب السيارات "لوما ديزاين"، الأولى في العالم، مخططاً أولياً لتصميم سيارة "بي إم دبليو" X6 الجديدة كلياً من الفئة "إف 16"، فيما يبذل مصممو وفنيو الشركة قصارى جهدهم في تطويرها، وبصورة يمكن أن تطِل فيها النسخ الأولى من السيارة التي ستحمل اسم "لوما CLR X6R" خلال معرض جنيف الدولي للسيارات في العام المقبل .
ويتمثل التعديل الأكثر إثارة للإعجاب في الكوبيه الرياضية متعددة الاستعمالات، في التغييرات المثيرة التي طالت بدنها العريض، حيث تشكل مكونات الجسم الكامنة وراء تنامي قوتها زيادة 50 ملليمتراً في كل جانب من جانبي السيارة، نتيجة زيادة بروز أقواس العجلات لاستيعاب علب الهواء (مسارب الهواء) في كلا المحورين الأمامي والخلفي .
ومن أجل التماشي مع أكتافها العريضة، عمد فريق التصميم المبدع إلى تطوير صدام أمامي مدمج به مصابيح نهارية LED مظللة وتحتوي على لمبات مزدوجة، وقام تصميمها على تقنية الألياف البصرية الموجهة . وكذلك استخدم فريق السيارة الكربون في أساس الحواف الجانبية، بحيث توفر رابطاً بصرياً جميلاً مع أقواس العجلات الناتئة إلى الخارج، كما تم تزويد الأساس القاعدي بأنابيب تهوية من ألياف الكربون .
أما المكون الخاطف للأنظار في المؤخرة، فهو بلا أدنى شك الصدام الخلفي المزود بموزع هواء يضم 4 أنابيب لعادم رياضي (كل واحد بسمك قريب من سُمك ذراع الإنسان) . كما يتضمن التصميم عاكس هواء خلفي مصمم لضمان تحسين قوة الخفض في المحور الخلفي، وهو يتكامل مع عاكس الهواء المثبت على السقف، من الناحيتين الإيروديناميكية، والبصرية .
ومن الأشياء الأخرى اللافتة في تعديلات البدن، يشار إلى غطاء المحرك الجديد ذي المظهر الرياضي، والمصنوع بالكامل من كربون عالي الشد، وبلاغ الخفة في الوقت نفسه . وإلى جانب فتحة التهوية الضخمة القابعة في وسط غطاء المحرك، زود الغطاء بنظم لتفريغ الهواء في كلا طرفيه، مما يضمن طرد الحرارة بصورة مرضية، وخصوصاً بالنسبة للموديلات المزودة بمحركات عالية الأداء، ويؤكد كذلك تعزيز الأداء لدى هذه النسخة الفريدة .
وبطبيعة الحال وكما يشير التصميم الأولي تفرد "لوما" اهتماماً خاصاً بزيادة قوة "X6" من الفئة ،16 فإلى جانب اعتماد معدات جديدة تتضمن أجهزة لشحن توربيني مكبرة، ونظام عادم رياضي يحتوي على مكونات محفزة في السباقات، ويتم التحكم به عبر الصمامات، هناك أيضاً نظام تعزيز إلكتروني للقوة . والهدف الأساسي من ذلك هو زيادة قوة المحرك من 450 حصاناً (330 كيلوواط)، إلى 590 حصاناً (434 كيلوواط)، إضافة إلى زيادة عزم الدوران من 650 نيوتن .متراً (العزم القياسي)، إلى 850 نيوتن .متراً .
وكذلك ستتم زيادة السرعة القصوى المحددة من 250 كلم/ ساعة إلى 295 كلم/ ساعة، الأمر الذي يضمن أن سيارة لوما "CLR X 6 R" ستصبح واحدة من أسرع طرز X6، خاصةً وأنه لا يتوفر طراز "M" في الوقت الحاضر .
ولنقل هذه القوة الهائلة إلى سطح الطريق، توفر "لوما ديزاين" عجلات رياضية أنيقة قياس 22*10 بوصة في المحور الأمامي، و22*12 بوصة في المحور الخلفي . ويتجلى الطابع الرياضي للعجلات بالذات من خلال التجويف الجديد لمحيطها المعدني . وعلى الرغم من أبعادها الكبيرة، ومتانتها، إلا أن العجلات تبدو خفيفة من خلال أضلعها ذات الزركشة المخرمة . ويمكن اختيار العجلات الرياضية إما باللون الفضي والأسود "مات"، وهي التجهيز الأساسي، أو اختياري طلب أي لون آخر يتماشى مع ذوق المشتري .
وفي الداخل أنجزت "لوما" عملاً ضخماً في مقصورة الركاب، أظهر مدى حرفيتها وبراعتها . إضافة إلى المواد عالية الجودة مثل الجلد الفاخر، وجلد ألكانترا، ابتكر خبير التنجيد ديكور مؤلف من درز تجميل بألوان متباينة، مع نقش عالي الطراز لشعار "لوما" .
وتم استبدال المقاعد الأصلية بمقاعد لوما الرياضية المعززة بإسناد جانبي أكثر، مع وسائد هواء مدمجة بها . كما تلفت النظر المقاعد الرياضية الفردية في الجزء الخلفي من مقصورة الركاب . ومن أجل تناغم أكبر في الصورة البصرية زودت الشركة المقاعد بأحزمة أمان منسجمة مع ألوان المقصورة . كما تمت صناعة فرش الأرضية، وفرش صندوق الأمتعة من جلد حقيقي مع إضافة شعار "لوما ديزاين"، فضلاً عن تزويدها بدواسات لوما المصنوعة من الألمنيوم، بما في ذلك مسند القدم .
