استخدمت دراسة جديدة التصوير الإلستوجرافي بالرنين المغناطيسي لمقارنة صلابة منطقة الدماغ المعروفة باسم الحُصين، بين المرضى الذين يعانون الصرع وبين أشخاص أصحاء.
كشفت النتائج، التي نشرتها مجلة «التصوير العصبي»، عن أن هذه التقنية يمكن أن تحسن اكتشاف المرض وتوصيفه.
يُعد «صرع الفص الصدغي» النوع الأكثر شيوعاً من الصرع المقاوم للأدوية، وتتمكن طرق الكشف الحالية، التي تشمل التصوير بالرنين المغناطيسي فقط من تصوير التغيرات التي يسببها الصرع في الدماغ بعد حدوث ضرر كبير.
استخدم الباحثون التصوير بالرنين المغناطيسي لمعرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات في الحُصين الذي له دور في الذاكرة؛ وفي المراحل المبكرة من الصرع يكون هناك القليل من الضرر الذي يلحق بالبنية، ويقولون إن ذلك الضرر يمكن اكتشافه بواسطة التصوير الإلستوجرافي بالرنين المغناطيسي وبالتالي رصد الصرع في وقت مبكر. يقول الباحثون إن تلك التقنية يمكن أيضاً أن تبين للطبيب الموعد المناسب للتدخل الجراحي؛ فإجراء تلك الجراحة في وقت مبكر أو متأخر له آثار سلبية.
التصويــــر الإلستوجرافي يكشف الصرع
13 سبتمبر 2020
01:31 صباحا
قراءة
دقيقة واحدة
المزيد من الأخبار
![ترامب/هاريس](/sites/default/files/2024-07/6184233.jpeg)
![مشجعون في أرضية الملعب](/sites/default/files/2024-07/6184228.jpeg)
![](/sites/default/files/2024-07/6184204.jpeg)
![وفاة مصرية أثناء هبوط طائرة بمطار الكويت](/sites/default/files/2024-07/6184210.jpeg)
![](/sites/default/files/2024-07/6184190.jpeg)
![متعامل في بورصة نيويورك (أ ب)](/sites/default/files/2024-07/6184187.jpeg)
![](/sites/default/files/2024-07/6184183.jpeg)
![الطفل وجدُّه](/sites/default/files/2024-07/6184181.jpeg)