عادي

وزراء :"الخليج" تواكب مسيرة تعزيز سمعة الدولة وتنافسيتها

01:44 صباحا
قراءة 9 دقائق
khaleej

أحمد جمعة الزعابي: رافد إعلامي لنجاحات الإمارات

قدّم أحمد جمعة الزعابي، وزير شؤون المجلس الأعلى للاتحاد، التهاني والتبريكات لصحيفة «الخليج» بمناسبة الذكرى الخمسين لتأسيسها على يد الراحلين تريم وعبدالله عمران، رحمه الله عليهما، بما حققته الصحيفة طوال مسيرتها من إنجازات مهنية مشهودة، وما أضافته للمشهد الإعلامي الإماراتي والعربي من نموذج متميز في الصحافة المنتمية لقضايا وطنها وأمتها، والملتزمة بممارسات المهنة وأخلاقياتها.

وأكد أن «الخليج» تُمّثل رافداً إعلامياً مهماً لنجاح دولة الإمارات في جميع القطاعات والمجالات من خلال المواكبة المستمرة والعمل الصحفي الدؤوب، إضافةً إلى إسهامها في تكوين أجيال من القامات الصحفية المتميزة.

وأشار إلى دورها في تبنّي القضايا الوطنية ورصد اهتمامات المواطنين ونقل وجهات نظرهم إلى المسؤولين، إضافةً إلى متابعة المستجدات المحلية والإقليمية بمهنية عالية، ما جعل صدى الصحيفة يصل إلى جميع أرجاء العالم العربي.

وأضاف الزعابي، أن الإعلامي الإماراتي يحصد مزيدًا من التألق والإشادة بفضل رعاية القيادة الرشيدة لهذا القطاع الحيوي، ودعمها للمؤسسات الإعلامية والكوادر البشرية الإبداعية في المجال الصحفي.

ووجه الشكر إلى العاملين كافة في مؤسسة «الخليج» وما يبذلونه من جهود مستمرة على درب التطوير.

عبدالرحمن العويس: مؤسساها رائدا فكر وإعلام مسؤول

قال عبد الرحمن العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع: جريدة الخليج صرح إعلامي بارز في دولة الإمارات، ومؤسسة رائدة للأعمال الثقافية، ونهنئ إدارة دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر، بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسها، متمنياً دوام النجاح والتميز الإعلامي. مشيراً إلى أن الاحتفال بالذكرى الخمسين على تأسيسها يمثل احتفاءً بالمكانة المؤثرة التي تبوأتها الجريدة في الصحافة الإماراتية والعربية، ودورها في نشر الوعي الثقافي وتعزيز الهوية الوطنية.

وأشار إلى أن مؤسسي جريدة الخليج الراحلين تريم وعبدالله عمران، كانا أحد أهم رواد الفكر والثقافة والإعلام الإماراتي، وأسهما عبر صفحات الخليج في التأثير بالحياة الداخلية والعربية بالشكل الإيجابي، وجعلاها منبراً وصوتاً حراً، لترسيخ مفاهيم وطنية وإنسانية في ذهن ووجدان أبناء الإمارات وقرائها منذ صدور عددها الأول حتى يومنا هذا.

وأكد أن الإمارات من الدول الريادية التي عززت من دور الإعلام شريكاً أساسياً في المسيرة التنموية للدولة وتعزيز تنافسيته بفضل توجيهات القيادة الرشيدة، التي تعكس حرص حكومة الإمارات على دعم ومساندة الإعلام الحر المسؤول.

حسين الحمادي: 50 عاماً تواكب الحدث وتمضي بثقة وريادة

قال حسين الحمادي، وزير التربية والتعليم: «يسعدني أن أبارك لمؤسسة الخليج للطباعة والنشر، تلك الصحيفة الإماراتية العريقة، مرور 50 عاماً على صدورها، نصف قرن وهي تواكب الحدث، وتمضي بثقة وريادة، تتابع خطى مسيرة تأسيس الاتحاد والمنجزات الحضارية والإنسانية وتميز الإنسان الإماراتي وعزيمته وإرادته الصلبة التي استمدها من القائد المؤسس، لتكون بذلك في قلب الحدث، والمشهد الوطني بامتياز، وتصل الماضي بالحاضر، والحاضر بالمستقبل، وتصبح عين القارئ ونبض الشارع الذي لا تتوقف دقاته.

هذا الصرح الإعلامي الرائد والكبير، انبثق عن رؤية إعلامية، متزنة، وواعية، لمتطلبات النهضة، وحاجات المستقبل، يقف خلفه فريق عمل متميز وجهود متواصلة، وبمرور السنوات ازداد، رسوخ هذا الكيان الإعلامي، قوة واستباقية ومحاكاة للواقع المحلي والعربي والعالمي.

وفي خضم التحديات واستشراف المستقبل، كانت «الخليج»، عند الموعد، وكما عودتنا بأسلوبها الصحفي الموضوعي والشفاف والصدقية في الطرح والأداء، دأبت على تتبع الحدث بقوالب صحفية مشوقة، لتكون ذراعاً مساندة في بناء لبنات الوطن، وتقريب هموم المواطن لصناع القرار، والإضاءة على المرتكزات الأساسية في رحلة التطور في مختلف قطاعات الدولة.

نورة الكعبي: تضع الوطن وقضاياه في قلبها

هنأت نورة الكعبي وزيرة الثقافة والشباب، صحيفة «الخليج»، وقالت: منذ البداية واكبت «الخليج» انطلاقة مسيرة البناء والتحديث وعلى مدار نصف قرن، وضعت «الخليج» مجتمعها وقضايا الوطن وتطلعات مواطنيه في قلب رسالتها، وأوصلتها بكل احترافية والتزام إلى محيطها العربي والعالم، واليوم تستكمل عقدها الخامس بمزيد من المهنية والاحتراف، مُعربة عن اعتزازها بعلاقة الشراكة بين وزارة الثقافة والشباب و«الخليج» في تبني ذات الرؤى المشتركة وعلى كافة المستويات.

وأكدت أن «الخليج» نجحت في مواكبة النهضة الشاملة التي شهدتها الدولة على كل الصعد، وتمكنت من توظيف تقنيات العصر خدمةً للمحتوى والوصول للقارئ حيثما تواجد، مواصلة دورها نموذجاً للموضوعية والخط الجاد المسؤول ورصانة الرأي، متفاعلة مع الأحداث وفاعلة في تأثيرها.

وأضافت نحن على ثقة بأن «الخليج» ستواصل مساهمتها في تحديث العمل الإعلامي شكلاً وموضوعاً، من وحي ما قدمته طوال مسيرتها المهنية وما أضافته من بصمةٍ لافتة للارتقاء بمستوى صحافتنا المحلية.

ريم الهاشمي: توثق النهضة وتنشر ثقافة التعايش

قالت ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي المدير العام لمكتب إكسبو 2020 دبي: «نبارك للإخوة والأخوات في الهيئة الإدارية وأسرة التحرير في صحيفة الخليج احتفالهم بمرور 50 عاماً على تأسيسها. إن هذه السنوات وثقت في صفحاتها نهضة دولة الإمارات، منذ قيام الاتحاد وحصدت في أرشيفها لقطات وكلمات مشرفة لقيادتنا الرشيدة، وساهمت في نشر ثقافة التسامح والتعايش والالتزام المتأصلة في مجتمعاتنا».

وأضافت «لمؤسساتنا الإعلامية مساهمة كبيرة في دعم ملف الدولة في مشروعها الوطني، والفوز بتنظيم أول إكسبو دولي تستضيفه منطقة الشرق الأوسط وآسيا وجنوب إفريقيا، مع التركيز المستمر على مسيرتنا بنشر أهداف إكسبو 2020 وأهمية شعاره«تواصل العقول وصنع المستقبل».

وختمت بالقول:«واليوم ومع بدء العد التنازلي للحدث الدولي، نرحب بجميع وسائل الإعلام ومن بينها صحيفة الخليج، التي تضيء شمعتها الذهبية لأن يكونوا شركاء النجاح في تنظيم إكسبو استثنائي يليق باسم دولة الإمارات، ويصب في مصلحة 190 دولة مشاركة، وتعزيز التعاون والتواصل وتبادل المعرفة والأفكار البناءة بما يخدم مسيرة تطور البشرية».

عبدالله بلحيف: وسيلة ربط بناءة بين مكونات المجتمع

أكد الدكتور عبدالله بلحيف النعيمي، وزير التغير المناخي والبيئة، أن «الخليج» أدت على مدار العقود الخمسة الماضية دوراً مهماً في تعزيز الوعي المجتمعي ونشر المعرفة، ونقل المعلومة الصادقة والواضحة لأفراد المجتمع، وإيصال آرائهم ومطالباتهم إلى صناع القرار، فكانت وسيلة ربط بناءة وفعاله بين مكونات المجتمع كافة، وواكبت مسيرة نموه وساهمت فيها بقوة.

وأضاف: في ذكرى انطلاقتها ال 50، نبارك لها النجاح الذي حققته على مدار العقود الخمسة الماضية، التي واكبت خلالها تأسيس دولة الإمارات ومسيرتها النهضوية والتنموية، وساهمت وما تزال في هذه النهضة والحركة التنموية وتعزيز سمعة الدولة وتنافسيتها العالمية.

وقال: إن الإعلام الهادف والبناء أحد الأركان الرئيسة في بناء نهضة وتطور الدول، والارتقاء بمستوى الوعي والمعرفة لكافة فئات المجتمع. ونثمن الجهود المتميزة التي بذلتها الجريدة وفريق عملها طوال الفترة الماضية، ونتوقع منهم المزيد دائماً، لنسهم معاً في مواكبة رؤية قيادتنا الرشيدة وتعزيز نهضة وتطور مجتمعنا ودولتنا، ونضمن مستقبل أفضل للجميع.

جميلة المهيري: بريق لم يخفت بل ازداد وضوحاً

قالت جميلة المهيري، وزيرة الدولة لشؤون التعليم العام: خمسة عقود أضاءت فيها صحيفة الخليج الإماراتية، مسيرة الدولة، وبريقها رغم السنوات لم يخفت بل ازداد وضوحاً، لأنها «الخليج» اسم تربع على عرش قلوبنا لسنوات وسنوات طويلة، حاملاً معه طموحات وطن وأحلامه وتطلعاته، صحيفة ترجمت الواقع كما هو دون رتوش، وركزت في مسيرتها الطويلة على العمل الصحفي المهني الذي يطرح القضية ويناقشها بحيادية، ويصل المسؤولين بها، ليكون البلسم والعلاج هو المحصلة النهائية لها.

وهذا دور الإعلام الوطني الرائد الذي يتحمل مسؤولياته، وعينه على الحقيقة، فقط، دون تهويل أو شائعات أو معلومات مضللة، تلقي بظلالها القاتمة على الحقيقة، وهذا ما انتهجته «الخليج» طوال مسيرتها، لتكون بذلك أداة إعلامية مميزة، ومعول بناء لا هدم، متفردة بمضمونها وشكلها الذي انطبع في الأذهان.

نهنئ «الخليج»، وكل القائمين عليها، بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسها، 50 شمعة لاتزال تضيء دروب التقدم، وتسهم في نهضة وطنية حقيقية، كل الشكر لهذا الصرح الإعلامي الوطني الذي حفر اسمه بحروف من نور، لما يتمتع به من صدقية ومهنية وموضوعية ورؤية مستدامة.

سلطان الجابر: منبر صادق حمل رسالة الإعلام بمهنية وحرفية

قال سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة«نبارك لأسرة جريدة الخليج ولقرائها الكرام يوبيلها الذهبي. لقد كانت منبراً صادقاً حمل رسالة الإعلام بكل مهنية وحرفية، وعاصرت مفاصل محورية في تاريخ الوطن والمنطقة والعالم، وظلت وفيةً لرسالتها ولقرائها على مدى العقود الخمسة الأخيرة.

وأضاف، بمهنيتها وصدقيتها والتزامها بالثوابت الوطنية الأصيلة لدولة الإمارات، حازت «الخليج» ثقة القارئ في الوطن وفي مختلف البلدان العربية، وكانت منصة للفكر والنقاش والإضاءة على القضايا والمواضيع المحورية التي ساهمت في تشكيل الوعي الثقافي ليس في منطقة الخليج فقط، وإنما على امتداد العالم العربي.

وقال نتمنى لجريدة «الخليج» دوام التميز والتألق في المستقبل، واستمرار النجاح في أداء رسالتها الإعلامية الجادة والهادفة، التي تقوم بدور كبير وفعال في الإضاءة على الإنجازات الكبيرة التي تحققها دولة الإمارات، برؤية القيادة الرشيدة لبناء مستقبل مشرق تنعم فيه أجيال الغد بالأمن والسلم والاستقرار والاطمئنان، والتقدم والتطور والازدهار.

سهيل المزروعي: منارة مضيئة في عالم الصحافة

هنأ سهيل المزروعي وزرير الطاقة والبنية التحتية دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر، بمناسبة مرور خمسين عاماً على تأسيسها، متمنياً لها مزيداً من التقدم والنجاح في مسيرتها الإعلامية.

وأشاد بالدور الكبير الذي لعبته «الخليج» في دعم مسيرة اتحاد، بتغطيتها كل تفاصيله، ونقلها نبض المجتمع، وتسليطها الضوء على مسيرة التنمية، إلى جانب متابعتها مختلف القضايا والتحديات الوطنية التي تهم القراء محلياً، وإقليمياً، وعالمياً، لافتاً إلى أنها منارة مضيئة في عالم الصحافة الإماراتية، فقد لعبت دوراً في عملية النهضة، والتنمية الشاملة.

وتمنى لصحيفة «الخليج» بكل مكوناتها دوام التميز، والتألق، واستمرار النجاح في أداء رسالتها الإعلامية الجادة والهادفة، وأن تكون دائماً وأبداً صوت الوطن، والمواطن، مثمناً دورها الفعال والهادف في تسليط الضوء على الإنجازات الكبيرة الريادية التي حققتها دولة الإمارات.

مريم المهيري: مرحلة وعي مجتمعي ونزاهة صحفية

أكدت مريم المهيري، وزيرة الدولة للأمن الغذائي والمائي، أن «الخليج» رمز وطني يجسد مسيرة من رفعوا الوعي المجتمعي والنزاهة والمهنية الصحفية والإعلامية على امتداد نصف قرن، كان العطاء عنوانها. واستطاعت عبر مسيرتها الصحفية ومهنية مؤسسيها وروادها، أن تتبوأ مكانتها الرائدة بوصفها أحد أبرز الصروح الإعلامية والثقافية في الإمارات والمنطقة.

وقالت: «تمثل «الخليج» أحد أبرز عوامل القوة الناعمة لدولة الإمارات، فمسيرتها التي بدأت قبل قيام الاتحاد حافلة بالإنجازات، وسمعتها الوطنية والإقليمية المرموقة أهلتها لتؤدي دوراً محورياً في رفع وعي المجتمع العربي تجاه مختلف القضايا الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها، واستطاعت بنجاح توجيه أفراد المجتمع الإماراتي إلى المساهمة في تنفيذ رؤى وتوجهات القيادة الرشيدة وقيادة جهود التنمية في كل ربوع الوطن».

وأضافت: «نبارك لقيادة صحيفة الخليج والعاملين فيها جهودهم الحثيثة التي امتدت لسنوات طويلة من العمل الجاد والمخلص، فبأقلامهم الحرة يرسمون ملامح مستقبل واعد لدولة الإمارات، ونعول عليهم في استكمال دورهم في رفع وعي المجتمع تجاه مختلف القضايا ومنها أمننا الغذائي والمائي. فصحيفة الخليج سوف تظل أحد أبرز وسائلنا الإعلامية الحرة التي نلجأ إليها من أجل المعرفة والاطلاع، ومن ثم العمل من أجل ازدهار الوطن».

ناصر الهاملي: دور لافت في إثراء المشهد الإعلامي

قال ناصر الهاملي، وزير الموارد البشرية والتوطين: صحيفة الخليج أحد المنابر الإعلامية الوطنية التي نفتخر ونعتز بها.. حيث شكلت منذ صدورها رافعة وطنية أسهمت ولا تزال، بشكل فاعل ومؤثر في مسيرة الإمارات عبر تناولها للقضايا التي تهم الوطن والمواطن بشفافية وموضوعية.. وفي عيدها الخمسين أتمنى لها دوام التقدم والازدهار وأن تواصل دورها اللافت في إثراء المشهد الإعلامي في الدولة في ظل قيادتنا الرشيدة رعاها الله.

حصة بوحميد: سجل ناصع من العطاء والإنجاز

قالت حصة بو حميد، وزيرة تنمية المجتمع: أهنئ أسرة «الخليج» كصحيفة، و«دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر» كمظلة إعلامية وطنية، واكبت مسيرة دولة الإمارات، وتركت بصمات إعلامية وتنموية منذ اللحظات الأولى لقيام الاتحاد وحتى دخولها عامها الخمسين. بهذه المناسبة نجدد فخرنا بهذه المؤسسة الإعلامية العريقة وطنياً والمؤثرة عربياً، التي أسسها عام 1970 الشقيقان تريم وعبد الله عمران، رحمهما الله، بفكر ورؤية متميزة، وكانت لهما أيضاً بصمات عطاء ساهمت في تكريس ودعم أسس دولة الاتحاد بعملهما في المؤسسات والوزارات الاتحادية منذ السنوات الأولى للاتحاد.

اليوم تدخل«الخليج» عامها الخمسين بسجلٍ ناصعٍ من العطاء والإنجازات التي تراكمت على مدى نصف قرن.. إنجازات صاغتها الإرادة الوطنية بأقلام تركت أثراً ممتداً في نفوس أجيال من أبناء الإمارات واكبوا عقوداً من عطاء هذه الصحيفة للوطن والمجتمع. طوال السنوات الماضية صاغت «الخليج» قصصاً جميلة عن نجاحات كثيرة لا يزال صداها يتردد في ذاكرة الجميع من مواطنين ومقيمين. وحتى اليوم تواصل عطاءها في حب الوطن بكل ولاء وانتماء، وتؤكد حرصها على تحقيق مصلحة الجميع بضمير مهني مُخلص للإنسان قبل المكان.

نحن في وزارة تنمية المجتمع، نفخر بشراكتنا التنموية والوطنية التي تجمعنا مع صحيفة لها باع طويل في خدمة المجتمع.. كلانا نتقاسم الدور في «خدمة المجتمع» وتأكيد مبادئ الاستقرار الأسري والتلاحم المجتمعي، وصولاً إلى جودة حياة أفضل للجميع.. كل عام و«الخليج» منارة إعلامية نهتدي بحروفها سيراً على درب الريادة والسعادة.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"