يقبل بعض من أصابهم الملل من قيود «كورونا» في الفلبين على مشاهدة الأفلام على شاشة كبيرة من قوارب الجندول، في تجربة تستوحي أجواء مدينة البندقية الإيطالية وتراعي قواعد «التباعد الاجتماعي».
وفي ملابسهم الموحدة المقلمة، يحرك قائدو الجندول قواربهم لتقف في قنال بحيث يتمكن ركابها من مشاهدة الأفلام، وهي فرصة نادرة لمشاهدة الأعمال السينمائية أثناء العزل المستمر منذ تسعة أشهر.
ودور السينما مغلقة في الفلبين منذ منتصف مارس/ آذار الماضي. وسينما الجدول ودار أخرى يشاهد فيها الناس الأفلام من سياراتهم هما ساحتا العرض الوحيدتان العاملتان في العاصمة مانيلا الآن.
ويمكن أن يجلس كل اثنين من رواد سينما الجندول في قارب، ويصل عدد المتفرجين في العرض الواحد إلى عشرة. ويتعين الحفاظ على مسافة بين المراكب. وسعر التذكرة 500 بيزو (عشرة دولارات)، أي ما يعادل تقريباً الحد الأدنى للأجر اليومي في العاصمة مانيلا.
عادي
مشاهدة الأفلام في قوارب الجندول بالفلبين
19 ديسمبر 2020
16:36 مساء
قراءة
دقيقة واحدة
قد يعجبك ايضا
![جلسة سابقة لمجلس الشيوخ الفرنسي (أرشيفية)](/sites/default/files/2024-07/6141001.jpeg)
![](/sites/default/files/2024-07/6140997.jpeg)
![عبدالفتاح السيسي](/sites/default/files/2024-07/6140975.jpeg)
![ثالث حفل زفاف لرياض محرز وتايلور وارد](/sites/default/files/2024-07/6140972.jpeg)
![الحكومة الائتلافية الجديدة بجنوب إفريقيا تؤدي اليمين](/sites/default/files/2024-07/6140944.jpeg)
![محمد عبداللطيف](/sites/default/files/2024-07/6140921.jpeg)
![بوتين يصافح أردوغان خلال اجتماع على هامش قمة منظمة شنغهاي للتعاون في أستانا (رويترز)](/sites/default/files/2024-07/6140916.jpeg)
![](/sites/default/files/2024-07/6140899.jpeg)