طوكيو: (رويترز)
ذكر خطاب لمسؤول اللجنة الأولمبية الدولية البارز جون كوتس، اليوم الخميس، أن توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية سيزور اليابان في 11 يوليو/تموز المقبل، قبل انطلاق الدورة الأولمبية المؤجلة الصيف المقبل.
وكان من المقرر أن يزور باخ اليابان في مايو/أيار الجاري، لكن الزيارة تأجلت بعد فرض حالة الطوارئ في الدولة المضيفة بسبب فيروس كورونا.
وفي الخطاب الموجّه إلى الرياضيين والرعاة وبقية الشركاء، أكد كوتس، أنه سيزور اليابان في 16 يونيو/حزيران المقبل، لوضع اللمسات الأخيرة لتنظيم الحدث على أرض الواقع.
ونشر الخطاب على موقع اللجنة الأولمبية الدولية عل الإنترنت.
وقد أكد باخ في وقت سابق من الأسبوع الحالي، المضي قدماً في تنظيم الدورة الصيفية المقبلة قائلاً، إن المنظمين المحليين يسيرون دون تردد في هذا الاتجاه.
ومن المقرر أن تبدأ الدورة التي تأجلت في العام الماضي بسبب تفشي الفيروس سريع الانتشار في 23 يوليو/تموز المقبل، على الرغم من تزايد المطالبات الداخلية بتأجيلها أو إلغائها.
وعلى الرغم من أنه تقررت إقامة الدورة بدون أي جماهير من الخارج خوفاً من العدوى، فإن اللجنة المنظمة لم تقرر حتى الآن، أيضاً، ما إذا كانت ستسمح بحضور الجمهور المحلي أم لا.
ذكر خطاب لمسؤول اللجنة الأولمبية الدولية البارز جون كوتس، اليوم الخميس، أن توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية سيزور اليابان في 11 يوليو/تموز المقبل، قبل انطلاق الدورة الأولمبية المؤجلة الصيف المقبل.
وكان من المقرر أن يزور باخ اليابان في مايو/أيار الجاري، لكن الزيارة تأجلت بعد فرض حالة الطوارئ في الدولة المضيفة بسبب فيروس كورونا.
وفي الخطاب الموجّه إلى الرياضيين والرعاة وبقية الشركاء، أكد كوتس، أنه سيزور اليابان في 16 يونيو/حزيران المقبل، لوضع اللمسات الأخيرة لتنظيم الحدث على أرض الواقع.
ونشر الخطاب على موقع اللجنة الأولمبية الدولية عل الإنترنت.
وقد أكد باخ في وقت سابق من الأسبوع الحالي، المضي قدماً في تنظيم الدورة الصيفية المقبلة قائلاً، إن المنظمين المحليين يسيرون دون تردد في هذا الاتجاه.
ومن المقرر أن تبدأ الدورة التي تأجلت في العام الماضي بسبب تفشي الفيروس سريع الانتشار في 23 يوليو/تموز المقبل، على الرغم من تزايد المطالبات الداخلية بتأجيلها أو إلغائها.
وعلى الرغم من أنه تقررت إقامة الدورة بدون أي جماهير من الخارج خوفاً من العدوى، فإن اللجنة المنظمة لم تقرر حتى الآن، أيضاً، ما إذا كانت ستسمح بحضور الجمهور المحلي أم لا.
