سان خوسيه - أ ف ب
أعلنت كوستاريكا، الجمعة، استعادة 1305 قطع فنية من الحقبة ما قبل الكولومبية، كانت أخرجت من البلد في نهاية القرن الـ 1، وعُرضت في متحف بروكلين في نيويورك.
وقالت الناطقة باسم متحف كوستاريكا؛ حيث ستعرض القطع، ويندي سيغورا: «إن هذه العملية، بدأت عام 2010، عندما سألَنا متحف بروكلين عمّا إذا كنا نريد استعادة هذه القطع التي أخرجت من البلاد في ذلك الوقت بسبب عدم وجود تشريعات محلية لحمايتها».
وأضافت: «كافحنا للعثور على تمويل بسبب وجود عقبات، ثم بسبب الجائحة. لكننا نجحنا في النهاية».
وهذا الجزء الثاني من عملية إعادة قطع أثرية يبلغ مجموعها 2286 قطعة، بعد مرحلة أولى سنة 2011 تخللتها إعادة 981 قطعة.
وكان المقاول الأمريكي ماينور كيث الذي كان مسؤولاً عن تشييد خط السكة الحديد بين سان خوسيه ومقاطعة ليمون في البحر الكاريبي بين عامي 1877 و 1890، نقل هذه القطع إلى بلاده في نهاية مهمته. وتشمل المجموعة خاصة على شاهد قبر، وألواح حجرية مستطيلة وتماثيل، إضافة إلى أوان منزلية ومزهريات.
أعلنت كوستاريكا، الجمعة، استعادة 1305 قطع فنية من الحقبة ما قبل الكولومبية، كانت أخرجت من البلد في نهاية القرن الـ 1، وعُرضت في متحف بروكلين في نيويورك.
وقالت الناطقة باسم متحف كوستاريكا؛ حيث ستعرض القطع، ويندي سيغورا: «إن هذه العملية، بدأت عام 2010، عندما سألَنا متحف بروكلين عمّا إذا كنا نريد استعادة هذه القطع التي أخرجت من البلاد في ذلك الوقت بسبب عدم وجود تشريعات محلية لحمايتها».
وأضافت: «كافحنا للعثور على تمويل بسبب وجود عقبات، ثم بسبب الجائحة. لكننا نجحنا في النهاية».
وهذا الجزء الثاني من عملية إعادة قطع أثرية يبلغ مجموعها 2286 قطعة، بعد مرحلة أولى سنة 2011 تخللتها إعادة 981 قطعة.
وكان المقاول الأمريكي ماينور كيث الذي كان مسؤولاً عن تشييد خط السكة الحديد بين سان خوسيه ومقاطعة ليمون في البحر الكاريبي بين عامي 1877 و 1890، نقل هذه القطع إلى بلاده في نهاية مهمته. وتشمل المجموعة خاصة على شاهد قبر، وألواح حجرية مستطيلة وتماثيل، إضافة إلى أوان منزلية ومزهريات.
