الفجيرة: محمد الوسيلة
استقبل الشيخ سعيد بن سرور الشرقي، رئيس مجلس إدارة «غرفة تجارة وصناعة الفجيرة» في مكتبه بمقر الغرفة، الدكتور طلال أبوغزالة، مؤسس ورئيس مجموعة «طلال أبوغزاله العالمية»، المتخصصة في المحاسبة والاستشارات الإدارية ونقل التكنولوجيا والتدريب والتعليم، يرافقه وفد من المجموعة، وذلك خلال زيارته للغرفة بحضور كل من: خميس محمد الزيودي أمين السر، وخالد خلفان الكعبي أمين الصندوق، وسلطان محمد مليح وسيف علي العطر وطارق إبراهيم الهنائي وعائشة محمد جاسم وياسر علي العطر أعضاء مجلس الإدارة، وسلطان جميع الهنداسي مدير عام الغرفة.
إلى ذلك، شاركت غرفة تجارة وصناعة الفجيرة صباح أمس الأول الأربعاء في ملتقى الأعمال بين الإمارات وسنغافورة الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي، بالتعاون مع سفارة دولة الإمارات في سنغافورة ومجلس الاعمال الإماراتي ــ السنغافوري.
كرس الملتقى لمناقشة مستجدات قطاع (النفط، والبتروكيماوية واللوجستيات) ودراسة المعطيات الجديدة بعد جائحة «كورونا» وبحث أوجه التعاون المشترك بين إمارة الفجيرة وسنغافورة، الى جانب توسيع الاستثمار المشترك خاصة ضمن القطاعات النفطية، كما تناول البيئة الاقتصادية التنافسية والمزايا الاستثمارية التي تتمتع بها الإمارة، وآفاق أسعار النفط في عام 2021 وما بعد ذلك، وتسريع التحديات العالمية بعد الأزمة، وتطورات تجارة النفط، وفهم المعيار الجديد لقطاع التخزين، وعرضاً تقديمياً عن اهم الخدمات التي تقدمها منطقة الفجيرة للصناعات البترولية (فوز) للمستثمرين في قطاع الطاقة.
شارك في الملتقى لو ين لينج وزيرة التجارة والصناعة في سنغافورة، وجمال السويدي سفير الإمارات في سنغافورة، وسلطان جميع الهنداسي مدير عام غرفة تجارة وصناعة الفجيرة، ودكتور براين سيجار رئيس مجلس الأعمال الإماراتي السنغافوري، بالإضافة الى أكثر من 100 شركة تعمل في مجال الطاقة في إمارة الفجيرة وسنغافورة منها شركات تقدمت بأوراق عمل مثل شركة «أدنوك»، «إينوك»، وبنك أبو ظبي الأول، ومنطقة الفجيرة للصناعات البترولية (فوز)، و«هورايزون تيرمنال»، وشركة PEC LTD، consort bunkers.
ورحبت وزيرة التجارة والصناعة في سنغافورة في مستهل اعمال الملتقى بالحضور وبالتعاون القائم بين الإمارات وسنغافورة، مستعرضه أهمية الاستثمار بين الجانبين، مؤكدة أهمية إمارة الفجيرة كمنطقة استراتيجية تدعم الصناعات النفطية والبتروكيماوية والخدمات اللوجستية. كما عرضت اهم الاستراتيجياتٍ الجديدة والمستدامة التي تزيد من قدرة الشركات على التعامل مع مستجدات الطلب على الطاقة.
من ناحيته أشاد جمال السويدي، سفير الإمارات في سنغافورة بعمق العلاقات بين دولة الامارات وسنغافورة، وأشار الى سرعة نمو اقتصاد دولة الإمارات، باعتباره أكثر الاقتصاديات تنافسية في المنطقة بسبب السياسة الرشيدة التي تتبناها الدولة والخطط الاستراتيجية وفق رؤية الإمارات 2021.
فيما أكد سلطان جميع الهنداسي أهمية الموقع الاستراتيجي الذي تحتله إمارة الفجيرة خارج مضيق هرمز، ما مكن الفجيرة من أن تكون واحدة من أكبر ثلاثة مراكز عالمية للتزود بالوقود ومحطة لتصدير 70٪ من النفط الخام الإماراتي إلى العالم.
بدوره أشاد الدكتور براين سيجار رئيس مجلس الاعمال الإماراتي السنغافوري، بالخدمات والمرافق المتوافرة بإمارة الفجيرة والمنطقة الحرة في الفجيرة، التي تسهل دخول البضائع السنغافورية إلى أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا، وأعرب عن تقديره لحكومة الفجيرة لتعاونها ومرونتها وتقديمها للحوافز الحكومية خلال جائحة كورونا.
استقبل الشيخ سعيد بن سرور الشرقي، رئيس مجلس إدارة «غرفة تجارة وصناعة الفجيرة» في مكتبه بمقر الغرفة، الدكتور طلال أبوغزالة، مؤسس ورئيس مجموعة «طلال أبوغزاله العالمية»، المتخصصة في المحاسبة والاستشارات الإدارية ونقل التكنولوجيا والتدريب والتعليم، يرافقه وفد من المجموعة، وذلك خلال زيارته للغرفة بحضور كل من: خميس محمد الزيودي أمين السر، وخالد خلفان الكعبي أمين الصندوق، وسلطان محمد مليح وسيف علي العطر وطارق إبراهيم الهنائي وعائشة محمد جاسم وياسر علي العطر أعضاء مجلس الإدارة، وسلطان جميع الهنداسي مدير عام الغرفة.
إلى ذلك، شاركت غرفة تجارة وصناعة الفجيرة صباح أمس الأول الأربعاء في ملتقى الأعمال بين الإمارات وسنغافورة الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي، بالتعاون مع سفارة دولة الإمارات في سنغافورة ومجلس الاعمال الإماراتي ــ السنغافوري.
كرس الملتقى لمناقشة مستجدات قطاع (النفط، والبتروكيماوية واللوجستيات) ودراسة المعطيات الجديدة بعد جائحة «كورونا» وبحث أوجه التعاون المشترك بين إمارة الفجيرة وسنغافورة، الى جانب توسيع الاستثمار المشترك خاصة ضمن القطاعات النفطية، كما تناول البيئة الاقتصادية التنافسية والمزايا الاستثمارية التي تتمتع بها الإمارة، وآفاق أسعار النفط في عام 2021 وما بعد ذلك، وتسريع التحديات العالمية بعد الأزمة، وتطورات تجارة النفط، وفهم المعيار الجديد لقطاع التخزين، وعرضاً تقديمياً عن اهم الخدمات التي تقدمها منطقة الفجيرة للصناعات البترولية (فوز) للمستثمرين في قطاع الطاقة.
شارك في الملتقى لو ين لينج وزيرة التجارة والصناعة في سنغافورة، وجمال السويدي سفير الإمارات في سنغافورة، وسلطان جميع الهنداسي مدير عام غرفة تجارة وصناعة الفجيرة، ودكتور براين سيجار رئيس مجلس الأعمال الإماراتي السنغافوري، بالإضافة الى أكثر من 100 شركة تعمل في مجال الطاقة في إمارة الفجيرة وسنغافورة منها شركات تقدمت بأوراق عمل مثل شركة «أدنوك»، «إينوك»، وبنك أبو ظبي الأول، ومنطقة الفجيرة للصناعات البترولية (فوز)، و«هورايزون تيرمنال»، وشركة PEC LTD، consort bunkers.
ورحبت وزيرة التجارة والصناعة في سنغافورة في مستهل اعمال الملتقى بالحضور وبالتعاون القائم بين الإمارات وسنغافورة، مستعرضه أهمية الاستثمار بين الجانبين، مؤكدة أهمية إمارة الفجيرة كمنطقة استراتيجية تدعم الصناعات النفطية والبتروكيماوية والخدمات اللوجستية. كما عرضت اهم الاستراتيجياتٍ الجديدة والمستدامة التي تزيد من قدرة الشركات على التعامل مع مستجدات الطلب على الطاقة.
من ناحيته أشاد جمال السويدي، سفير الإمارات في سنغافورة بعمق العلاقات بين دولة الامارات وسنغافورة، وأشار الى سرعة نمو اقتصاد دولة الإمارات، باعتباره أكثر الاقتصاديات تنافسية في المنطقة بسبب السياسة الرشيدة التي تتبناها الدولة والخطط الاستراتيجية وفق رؤية الإمارات 2021.
فيما أكد سلطان جميع الهنداسي أهمية الموقع الاستراتيجي الذي تحتله إمارة الفجيرة خارج مضيق هرمز، ما مكن الفجيرة من أن تكون واحدة من أكبر ثلاثة مراكز عالمية للتزود بالوقود ومحطة لتصدير 70٪ من النفط الخام الإماراتي إلى العالم.
بدوره أشاد الدكتور براين سيجار رئيس مجلس الاعمال الإماراتي السنغافوري، بالخدمات والمرافق المتوافرة بإمارة الفجيرة والمنطقة الحرة في الفجيرة، التي تسهل دخول البضائع السنغافورية إلى أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا، وأعرب عن تقديره لحكومة الفجيرة لتعاونها ومرونتها وتقديمها للحوافز الحكومية خلال جائحة كورونا.
