عادةً ما يبحث المستثمرون عما يدرّ عليهم أرباحاً وفيرة، ولذلك يتّجه العديد منهم لشراء عقارات قيد الإنشاء أو التي لا زالت على المخطط، ولعدة أسباب لعل أبرزها سعرها المنخفض والتسهيلات في عملية الشراء.
ولطالما كانت العقارات وشقق للبيع على المخطط محط جذبٍ واهتمامٍ من قبل المستثمرين، لكن وبالرغم من ذلك، لا بدّ من مراعاة بعض الأمور قبل شرائها، حيث تحتضن دولة الإمارات العربية المتحدة العديد من العقارات تحت الإنشاء، وتالياً بعض الأمور الواجب أخذها بعين الاعتبار عند شراء عقارات على المخطط:
أولاً: التأخير أو إلغاء المشروع
يجب التأكد من مصداقية ومستوى عمل الشركة العقارية، وذلك من خلال تتبع إنجازاتها السابقة ومعرفة فيما إذا تلتزم بتسليم المشروع السكني في الوقت المحدّد أم أن عملية التسليم تتأخر في العادة.
ثانياً: تقلّبات السوق العقاري
تجنّب شراء العقار في فترات ركود السوق العقاري، والذي قد يؤدي مستقبلاً أو عند الانتهاء من بناء العقار إلى أن يكون السعر المدفوع أكثر من القيمة الفعلية للعقار.
ثالثاً: جودة العقار
يجب الانتباه إلى ديكورات العقار والمواد المستخدمة في بنائه، فمن الممكن أن تختلف جودة العقار الفعلية عنها في الكتيبات أو الصور، ويمكن تلافي هذه المشكلات بالرجوع إلى إنجازات المطور العقاري السابقة.
رابعاً: تسهيلات البيع
تفرض بعض شركات التطوير العقاري دفع نسبة معينة من سعر العقار قبل الشروع في بيعه، ولذلك من الصعب أحياناً بيع العقار قبيل اكتمال البناء، إلّا عند دفع نسبة معينة من سعر العقار، والتي تختلف من مطور لآخر.
خامساً: استثمار طويل الأمد
يعتبر الفرق واضحاً بين الاستثمار في العقارات على المخطط في الإمارات والعقارات الجاهزة، فعلى سبيل المثال، تبدأ عملية العوائد المادية مباشرة عند شراء عقار وتأجيره، أو بيعه بسعر أعلى، إلّا أنّ الأمر مختلفٌ عند شراء مشاريع على مخطط، فلا يمكنك التصرّف بالعقار إلّا عند اكتمال البناء، أو كما ذكرنا سابقاً دفع نسبة معينة من سعره.
ولطالما كانت العقارات وشقق للبيع على المخطط محط جذبٍ واهتمامٍ من قبل المستثمرين، لكن وبالرغم من ذلك، لا بدّ من مراعاة بعض الأمور قبل شرائها، حيث تحتضن دولة الإمارات العربية المتحدة العديد من العقارات تحت الإنشاء، وتالياً بعض الأمور الواجب أخذها بعين الاعتبار عند شراء عقارات على المخطط:
أولاً: التأخير أو إلغاء المشروع
يجب التأكد من مصداقية ومستوى عمل الشركة العقارية، وذلك من خلال تتبع إنجازاتها السابقة ومعرفة فيما إذا تلتزم بتسليم المشروع السكني في الوقت المحدّد أم أن عملية التسليم تتأخر في العادة.
ثانياً: تقلّبات السوق العقاري
تجنّب شراء العقار في فترات ركود السوق العقاري، والذي قد يؤدي مستقبلاً أو عند الانتهاء من بناء العقار إلى أن يكون السعر المدفوع أكثر من القيمة الفعلية للعقار.
ثالثاً: جودة العقار
يجب الانتباه إلى ديكورات العقار والمواد المستخدمة في بنائه، فمن الممكن أن تختلف جودة العقار الفعلية عنها في الكتيبات أو الصور، ويمكن تلافي هذه المشكلات بالرجوع إلى إنجازات المطور العقاري السابقة.
رابعاً: تسهيلات البيع
تفرض بعض شركات التطوير العقاري دفع نسبة معينة من سعر العقار قبل الشروع في بيعه، ولذلك من الصعب أحياناً بيع العقار قبيل اكتمال البناء، إلّا عند دفع نسبة معينة من سعر العقار، والتي تختلف من مطور لآخر.
خامساً: استثمار طويل الأمد
يعتبر الفرق واضحاً بين الاستثمار في العقارات على المخطط في الإمارات والعقارات الجاهزة، فعلى سبيل المثال، تبدأ عملية العوائد المادية مباشرة عند شراء عقار وتأجيره، أو بيعه بسعر أعلى، إلّا أنّ الأمر مختلفٌ عند شراء مشاريع على مخطط، فلا يمكنك التصرّف بالعقار إلّا عند اكتمال البناء، أو كما ذكرنا سابقاً دفع نسبة معينة من سعره.
