القاهرة: «الخليج»
فتحت مدينة مرسى علم الشهيرة بـ«مالديف مصر» أبوابها من جديد أمام السياحة الأوروبية، بعد انقطاع استمر لنحو عامين منذ بدء جائحة كورونا حول العالم، وأعلنت عدد من فنادق المدينة لافتة كاملة العدد، أمام عشرات من رحلات الطيران المحلية والدولية التي تفضل الاستمتاع بأجواء مرسى علم، التي تصنف باعتبارها أحد أجمل مصايف العالم.
وقال أبو الحجاج العماري، مدير أحد الفنادق الكبرى بمدينة مرسى علم، إن السياحة الأوروبية بدأت في العودة من جديد إلى المالديف المصرية بقوة، بعد انقطاع طويل، مشيراً إلى تدفق عشرات من الوفود السياحية الألمانية إلى المنطقة خلال الأسبوعين الماضيين، وتوقيع العديد من الفنادق لحجوزات مع وفود سياحية إيطالية وأخرى بلجيكية، اعتباراً من الشهر الجاري وحتى منتصف أكتوبر المقبل.
وقدر الخبير السياحي عصام علي: «عدد السياح الروس الذين تدفقوا على مرسى علم خلال الأسابيع الماضية، منذ عودة الطيران الروسي إلى المنتجعات السياحية المصرية، يقدر بنحو 250 ألف سائح تدفقوا على مرسى علم، وغيرها من المنتجعات السياحية على البحر الأحمر، على متن رحلات الطيران المنتظم قبل فتح الرحلات الشارتر، إلى مدن شرم الشيخ والغردقة».
فتحت مدينة مرسى علم الشهيرة بـ«مالديف مصر» أبوابها من جديد أمام السياحة الأوروبية، بعد انقطاع استمر لنحو عامين منذ بدء جائحة كورونا حول العالم، وأعلنت عدد من فنادق المدينة لافتة كاملة العدد، أمام عشرات من رحلات الطيران المحلية والدولية التي تفضل الاستمتاع بأجواء مرسى علم، التي تصنف باعتبارها أحد أجمل مصايف العالم.
وقال أبو الحجاج العماري، مدير أحد الفنادق الكبرى بمدينة مرسى علم، إن السياحة الأوروبية بدأت في العودة من جديد إلى المالديف المصرية بقوة، بعد انقطاع طويل، مشيراً إلى تدفق عشرات من الوفود السياحية الألمانية إلى المنطقة خلال الأسبوعين الماضيين، وتوقيع العديد من الفنادق لحجوزات مع وفود سياحية إيطالية وأخرى بلجيكية، اعتباراً من الشهر الجاري وحتى منتصف أكتوبر المقبل.
وقدر الخبير السياحي عصام علي: «عدد السياح الروس الذين تدفقوا على مرسى علم خلال الأسابيع الماضية، منذ عودة الطيران الروسي إلى المنتجعات السياحية المصرية، يقدر بنحو 250 ألف سائح تدفقوا على مرسى علم، وغيرها من المنتجعات السياحية على البحر الأحمر، على متن رحلات الطيران المنتظم قبل فتح الرحلات الشارتر، إلى مدن شرم الشيخ والغردقة».
