غواتيمالا- أ.ف.ب
يشهد بركان فويغو الواقع على بعد حوالي 35 كيلومتراً من عاصمة غواتيمالا زيادة في نشاطه، حسبما أعلن معهد علم البراكين، أمس الأحد.
وقال المعهد: إنّ القراءات كشفت عن وقوع انفجارين إلى خمسة انفجارات في الساعة وسقوط صخري متوسط وقوي.
وبحسب المعهد، «ترتفع ستارة من الرماد (في الهواء) تشتّتها الرياح على مسافات تتراوح بين 10 و15 كيلومتراً باتجاه الغرب والجنوب الغربي»، مّا أثر في تسع مناطق سكنية قريبة من البركان.
وحذّر المعهد من أنّ الزيادة في النشاط البركاني يمكن أن تؤدّي إلى «تكوين تدفّق الحمم البركانية» باتجاه واحد أو أكثر من الوديان (الأحواض الطبيعية) كما حدث بالفعل في الرابع من تموز/ يوليو.
وأشار رودولفو غارسيا المتحدث باسم الحماية المدنية إلى أنه لم تجرِ أي عمليات إخلاء إلى الآن، ولكنّه أضاف أنه يبقي المجتمعات التي تعيش بالقرب من البركان على اطلاع بشأن أيّ جديد. ودمّر ثوران عنيف في الثالث من حزيران/ يونيو 2018 منطقة سان ميغيل لوس لوتس وجزءاً من طريق في بلدة ألوتينانغو القريبة، ما أسفر عن مقتل 215 شخصاً.
يشهد بركان فويغو الواقع على بعد حوالي 35 كيلومتراً من عاصمة غواتيمالا زيادة في نشاطه، حسبما أعلن معهد علم البراكين، أمس الأحد.
وقال المعهد: إنّ القراءات كشفت عن وقوع انفجارين إلى خمسة انفجارات في الساعة وسقوط صخري متوسط وقوي.
وبحسب المعهد، «ترتفع ستارة من الرماد (في الهواء) تشتّتها الرياح على مسافات تتراوح بين 10 و15 كيلومتراً باتجاه الغرب والجنوب الغربي»، مّا أثر في تسع مناطق سكنية قريبة من البركان.
وحذّر المعهد من أنّ الزيادة في النشاط البركاني يمكن أن تؤدّي إلى «تكوين تدفّق الحمم البركانية» باتجاه واحد أو أكثر من الوديان (الأحواض الطبيعية) كما حدث بالفعل في الرابع من تموز/ يوليو.
وأشار رودولفو غارسيا المتحدث باسم الحماية المدنية إلى أنه لم تجرِ أي عمليات إخلاء إلى الآن، ولكنّه أضاف أنه يبقي المجتمعات التي تعيش بالقرب من البركان على اطلاع بشأن أيّ جديد. ودمّر ثوران عنيف في الثالث من حزيران/ يونيو 2018 منطقة سان ميغيل لوس لوتس وجزءاً من طريق في بلدة ألوتينانغو القريبة، ما أسفر عن مقتل 215 شخصاً.
