لندن - «وكالات»
يتوجه زعماء العالم والسياسيون والشخصيات العامة وأفراد العائلة الملكية الأوروبية، ونحو 500 من كبار الشخصيات من جميع أنحاء العالم، إلى لندن للمشاركة، الاثنين، في الجنازة الرسمية للملكة إليزابيث الثانية، في حدث سيكون واحداً من أكبر المناسبات الدبلوماسية في القرن.
وفيما لم تنشر أي قائمة رسمية للضيوف حتى الآن، كان الرئيس الأمريكي جو بايدن بين أوائل من أكدوا حضورهم الحدث الذي سيشارك فيه 2000 شخص.
ومن بين الرؤساء، سيحضر الرئيسان البرازيلي جاير بولسونارو، والكوري الجنوبي يون سوك يول.
ومن المتوقع أن يحضر زعماء معظم دول الكومنولث، وسيسافر الإمبراطور الياباني ناروهيتو والإمبراطورة ماساكو إلى لندن لحضور جنازة الملكة، وهي خطوة غير عادية توضح العلاقة الوثيقة بين العائلات الملكية اليابانية والبريطانية.
كما سيشارك ملك إسبانيا فيليب السادس وزوجته الملكة ليتيزيا، كما سيحضر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، الذي وصف الملكة بأنها «زعيمة بارزة» و«منارة الحكمة والقيادة».
1000 دعوة
ويتم إرسال دعوات حضور الجنازة لجميع حاملي أعلى وسام عسكري في بريطانيا وهو صليب فيكتوريا وصليب جورج الذي يمكن أن يتقلده المدنيون أيضاً.
وفي المجمل، كتب مسؤولو وزارة الخارجية بخط اليد حوالي 1000 دعوة لحضور الجنازة يوم الاثنين، وحفل استقبال مع الملك تشارلز يوم الأحد.
وتنقضي مهلة قبول دعوات الجنازة غداً، ليضع المسؤولون بعد ذلك اللمسات الأخيرة فيما يتعلق بمواقع جلوس الحاضرين.
غائبون
ومع ذلك، لم تتم دعوة قادة العالم جميعهم، حيث أعلن مصدر في وزارة الخارجية البريطانية أنه لن توجَّه الدعوة لسوريا وفنزويلا، لأن بريطانيا ليست لديها علاقات دبلوماسية معهما، كما أن أفغانستان لم تتم دعوتها بسبب الوضع السياسي الراهن هناك.
وانضمت هذه الدول إلى روسيا وميانمار وبيلاروسيا التي لم تتم دعوتها لحضور الجنازة أيضاً.
وذكرت وكالة الأنباء PA البريطانية أن ممثلين من كوريا الشمالية ونيكاراغوا تمت دعوتهم «على مستوى السفراء فقط»، كما سيتغيب زعماء روسيا، وبيلاروسيا، وميانمار.
وأضاف المصدر أن الدعوة لكوريا الشمالية ستكون على مستوى السفراء. ويعني هذا أن زعيم كوريا الشمالية كيم يونغ أون لن يكون بين الحاضرين. يذكر أن لبيونغ يانغ سفارة في غرب لندن.
كما ستتم دعوة الشخصيات الأجنبية البارزة التي ستأتي إلى بريطانيا لرؤية النعش داخل قاعة وستمنستر بالبرلمان قبيل الجنازة.
يتوجه زعماء العالم والسياسيون والشخصيات العامة وأفراد العائلة الملكية الأوروبية، ونحو 500 من كبار الشخصيات من جميع أنحاء العالم، إلى لندن للمشاركة، الاثنين، في الجنازة الرسمية للملكة إليزابيث الثانية، في حدث سيكون واحداً من أكبر المناسبات الدبلوماسية في القرن.
وفيما لم تنشر أي قائمة رسمية للضيوف حتى الآن، كان الرئيس الأمريكي جو بايدن بين أوائل من أكدوا حضورهم الحدث الذي سيشارك فيه 2000 شخص.
ومن بين الرؤساء، سيحضر الرئيسان البرازيلي جاير بولسونارو، والكوري الجنوبي يون سوك يول.
ومن المتوقع أن يحضر زعماء معظم دول الكومنولث، وسيسافر الإمبراطور الياباني ناروهيتو والإمبراطورة ماساكو إلى لندن لحضور جنازة الملكة، وهي خطوة غير عادية توضح العلاقة الوثيقة بين العائلات الملكية اليابانية والبريطانية.
كما سيشارك ملك إسبانيا فيليب السادس وزوجته الملكة ليتيزيا، كما سيحضر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، الذي وصف الملكة بأنها «زعيمة بارزة» و«منارة الحكمة والقيادة».
1000 دعوة
ويتم إرسال دعوات حضور الجنازة لجميع حاملي أعلى وسام عسكري في بريطانيا وهو صليب فيكتوريا وصليب جورج الذي يمكن أن يتقلده المدنيون أيضاً.
وفي المجمل، كتب مسؤولو وزارة الخارجية بخط اليد حوالي 1000 دعوة لحضور الجنازة يوم الاثنين، وحفل استقبال مع الملك تشارلز يوم الأحد.
وتنقضي مهلة قبول دعوات الجنازة غداً، ليضع المسؤولون بعد ذلك اللمسات الأخيرة فيما يتعلق بمواقع جلوس الحاضرين.
غائبون
ومع ذلك، لم تتم دعوة قادة العالم جميعهم، حيث أعلن مصدر في وزارة الخارجية البريطانية أنه لن توجَّه الدعوة لسوريا وفنزويلا، لأن بريطانيا ليست لديها علاقات دبلوماسية معهما، كما أن أفغانستان لم تتم دعوتها بسبب الوضع السياسي الراهن هناك.
وانضمت هذه الدول إلى روسيا وميانمار وبيلاروسيا التي لم تتم دعوتها لحضور الجنازة أيضاً.
وذكرت وكالة الأنباء PA البريطانية أن ممثلين من كوريا الشمالية ونيكاراغوا تمت دعوتهم «على مستوى السفراء فقط»، كما سيتغيب زعماء روسيا، وبيلاروسيا، وميانمار.
وأضاف المصدر أن الدعوة لكوريا الشمالية ستكون على مستوى السفراء. ويعني هذا أن زعيم كوريا الشمالية كيم يونغ أون لن يكون بين الحاضرين. يذكر أن لبيونغ يانغ سفارة في غرب لندن.
كما ستتم دعوة الشخصيات الأجنبية البارزة التي ستأتي إلى بريطانيا لرؤية النعش داخل قاعة وستمنستر بالبرلمان قبيل الجنازة.
