اطلقت مؤسسة محمد بن راشد للإسكان، ممثلة بإدارة الاتصال والتسويق صباح الأربعاء، مبادرتها السنوية «اصبغْ معنا»، للقضاء على ظاهرة الكتابة على الجدران، حفاظاً على المظهر العام لإمارة دبي، وتوعية أفراد المجتمع بأهمية التصدي لهذه الظاهرة والحدّ منها التي شوهت الكثير من المرافق، وبعض المشاريع الإسكانية التابعة للمؤسسة.
واستهدفت «اصبغ معنا»، مشروع المؤسسة في منطقة عود المطينة، بالتعاون مع الإدارات والقطاعات المعنية بالمؤسسة.
وأوضح خالد البنّاي، رئيس قسم الاتصال في المؤسسة، أن الكتابة على الجدران وتشويهها ظاهرة دخيلة على مجتمعنا، لا بدّ من مكافحتها والتخلص منها بمثل هذه الحملات، ولا بدّ من إشراك الجميع لزيادة وعيهم، ونشر ثقافة المحافظة على الممتلكات العامة وعدم العبث بها.
وذكر أن المؤسسة حريصة كل الحرص على إطلاق هذه الحملة للقضاء على الكتابات على الجدران، ورفع مستوى جمالية إمارة دبي، وتوعية المجتمع بالآثار السلبية لهذه الظاهرة، وخلق جيل بقدر من المسؤولية المجتمعية، وتعزيز الدور المؤسسي للمؤسسة تجاه ظاهرة أصبحت تشوّه المظهر الجمالي للإمارة وتفعيل الدور التطوعي.
وأشار إلى أن وراء هذه الظاهرة الكثير من الأسباب، منها نفسية لا شعورية، والدعاية لأمور معينة، ومنها اجتماعية، والمراهقة والفراغ، وكذلك نقص الوازع الديني والانتمائي.
واستهدفت «اصبغ معنا»، مشروع المؤسسة في منطقة عود المطينة، بالتعاون مع الإدارات والقطاعات المعنية بالمؤسسة.
وأوضح خالد البنّاي، رئيس قسم الاتصال في المؤسسة، أن الكتابة على الجدران وتشويهها ظاهرة دخيلة على مجتمعنا، لا بدّ من مكافحتها والتخلص منها بمثل هذه الحملات، ولا بدّ من إشراك الجميع لزيادة وعيهم، ونشر ثقافة المحافظة على الممتلكات العامة وعدم العبث بها.
وذكر أن المؤسسة حريصة كل الحرص على إطلاق هذه الحملة للقضاء على الكتابات على الجدران، ورفع مستوى جمالية إمارة دبي، وتوعية المجتمع بالآثار السلبية لهذه الظاهرة، وخلق جيل بقدر من المسؤولية المجتمعية، وتعزيز الدور المؤسسي للمؤسسة تجاه ظاهرة أصبحت تشوّه المظهر الجمالي للإمارة وتفعيل الدور التطوعي.
وأشار إلى أن وراء هذه الظاهرة الكثير من الأسباب، منها نفسية لا شعورية، والدعاية لأمور معينة، ومنها اجتماعية، والمراهقة والفراغ، وكذلك نقص الوازع الديني والانتمائي.
