بهدف التشجيع على القراءة ونشر الوعي حول أهميتها وأثرها الإيجابي لدى الفرد والمجتمع، اختتمت دائرة التنمية السياحية في عجمان مهرجان القراءة والمرح والذي أقيم في «سيتي سنتر عجمان» و«فستيفال لاند عجمان».
واستهدف المعرض طلاب المدارس والأطفال والعائلات من خلال عرض الكتب العلمية والثقافية إضافة إلى تقديم العديد من الورش التعليمية والفعاليات الترفيهية والألعاب.
ومن أبرز النشاطات التي ضمّها مهرجان القراءة والمرح هي القراءة التفاعلية لمجموعة قصصية من إصدارات دائرة التنمية السياحية في عجمان والمخصصة لتعريف الأطفال بالمرافق السياحية في الإمارة، إضافة إلى تنظيم احتفاليات مخصصة لجميع أفراد الأسرة، وورش تعليمية للأطفال، ومسابقات ثقافية متنوعة؛ حيث اتّسمت جميع هذه الفعاليات بالشمولية والتنوع، لتناسب جميع الفئات العمرية للأطفال.
ومن الناحية التعليمية، شملت فعاليات المهرجان مجموعة من المحاضرات المصممة خصيصاً لتنمية القدرات الفكرية للأطفال، وصقل المهارات التربوية عند أولياء الأمور والمربّين على حدٍ سواء.
ويأتي إطلاق سياحة عجمان لمهرجان القراءة والمرح ضمن أجندتها السنوية الداعمة للقطاعات الإبداعية والترفيهية، وحرصاً منها على إثراء المحتوى الثقافي لدى جميع أفراد المجتمع، وتحقيقاً لأهدافها الاستراتيجية في ترسيخ أهمية القراءة، وتعزيز سلوك وثقافة القراءة كأسلوب حياة معتمد وبناء مجتمع متسلح بالعلم والمعرفة.
وحرصت الدائرة من خلال الفعاليات والأنشطة وورش العمل على تحفيز الأجيال الجديدة لاكتشاف مواهبها وبناء شغفها بالعلوم والآداب والفنون؛ حيث إن المهرجان يهدف ليس فقط إلى تطوير مهارات الصغار الذهنية والإبداعية وحسب، إنما بناء قدراتهم الجسدية والرياضية أيضاً.
وعن المهرجان قال محمود خليل الهاشمي، مدير عام دائرة التنمية السياحية في عجمان: «يشكل مهرجان القراءة والمرح محطة ثقافية لتنمية آفاق المعرفة والتعلّم عند الأطفال وعائلاتهم؛ بهدف تطوير قدراتهم الإبداعية؛ حيث نقدم لهم تجربة مملوءة بالمعرفة والثقافة، وتقام في الوقت نفسه ضمن أجواء ترفيهية مرحة؛ وذلك إيماناً منا بأن التعلّم في بيئة ممتعة يولّد لدى الأطفال الشغف بالمعرفة ويغرس فيهم التفكير الإبداعي ليكونوا قادرين على تحقيق تطلعات وطموحات الدولة في المستقبل».
واستهدف المعرض طلاب المدارس والأطفال والعائلات من خلال عرض الكتب العلمية والثقافية إضافة إلى تقديم العديد من الورش التعليمية والفعاليات الترفيهية والألعاب.
ومن أبرز النشاطات التي ضمّها مهرجان القراءة والمرح هي القراءة التفاعلية لمجموعة قصصية من إصدارات دائرة التنمية السياحية في عجمان والمخصصة لتعريف الأطفال بالمرافق السياحية في الإمارة، إضافة إلى تنظيم احتفاليات مخصصة لجميع أفراد الأسرة، وورش تعليمية للأطفال، ومسابقات ثقافية متنوعة؛ حيث اتّسمت جميع هذه الفعاليات بالشمولية والتنوع، لتناسب جميع الفئات العمرية للأطفال.
ومن الناحية التعليمية، شملت فعاليات المهرجان مجموعة من المحاضرات المصممة خصيصاً لتنمية القدرات الفكرية للأطفال، وصقل المهارات التربوية عند أولياء الأمور والمربّين على حدٍ سواء.
ويأتي إطلاق سياحة عجمان لمهرجان القراءة والمرح ضمن أجندتها السنوية الداعمة للقطاعات الإبداعية والترفيهية، وحرصاً منها على إثراء المحتوى الثقافي لدى جميع أفراد المجتمع، وتحقيقاً لأهدافها الاستراتيجية في ترسيخ أهمية القراءة، وتعزيز سلوك وثقافة القراءة كأسلوب حياة معتمد وبناء مجتمع متسلح بالعلم والمعرفة.
وحرصت الدائرة من خلال الفعاليات والأنشطة وورش العمل على تحفيز الأجيال الجديدة لاكتشاف مواهبها وبناء شغفها بالعلوم والآداب والفنون؛ حيث إن المهرجان يهدف ليس فقط إلى تطوير مهارات الصغار الذهنية والإبداعية وحسب، إنما بناء قدراتهم الجسدية والرياضية أيضاً.
وعن المهرجان قال محمود خليل الهاشمي، مدير عام دائرة التنمية السياحية في عجمان: «يشكل مهرجان القراءة والمرح محطة ثقافية لتنمية آفاق المعرفة والتعلّم عند الأطفال وعائلاتهم؛ بهدف تطوير قدراتهم الإبداعية؛ حيث نقدم لهم تجربة مملوءة بالمعرفة والثقافة، وتقام في الوقت نفسه ضمن أجواء ترفيهية مرحة؛ وذلك إيماناً منا بأن التعلّم في بيئة ممتعة يولّد لدى الأطفال الشغف بالمعرفة ويغرس فيهم التفكير الإبداعي ليكونوا قادرين على تحقيق تطلعات وطموحات الدولة في المستقبل».
